ايهما أفضل من يذنب ويتوب أم الذي لم يذنب أبدا
السلام عليكم
عندي سؤال دائما يتردد في ذهني
من الافضل الذي يذنب الذنب(احيانا يكون من كبائر الذنوب) ويتوب توبة نصوح
أم من لم يذنب أبدا ؟!
احيانا افكر ان من يذنب ويتوب ، استمتع وعاش حياته ثم تاب وتاب الله عليه ووفقه في حياته،
اما الذي لم يذنب رغم انه لم يخطئ وحرم نفسه من متع كثيرة طمعا فيما عند الله لم يوفقه ولم يعطيه شيء وحاله أسوأ من المذنب التائب.
تم تعديل العنوان ليتناسب مع المضمون
التعديل الأخير تم بواسطة ويبقى الحنين ; 21-04-2016 الساعة 11:42 AM