أظنّ كلام الثاني عن الإنفتاح هو فخّ, ليعرف ميوللك واتجاهك انت في هذا الشأن,
أما إذا كان صحيح ما يقوله عن نفسه, فهو رجل لا يُرتضى دينه وخلقه ولا خير فيه, ولا تأسفي على انسحابه,,
أما الأوّل, يريد التجديد وواضح أنّ زوجته منشغله عنه أو بينهم خلافات,
اسأليه عن رأيها في زواجه,,,
__________________
إن كنت في مجالس الناس فاحفظ لسانك,
وإن كنت في بيوت الناس فاحفظ بصرك. ممتنّة لله وحده