قد يخالفني البعض في الرأي ..
ولكن لنوزن الأمور بميزانها..
ولنقلبها لنرى عاليها وسافلها ..صغيرها وكبيرها ..

*******

هو من ؟؟
هو شارب للخمر ..
كبيره ..من الكبائر ..
لا بأس اصبري ..فلعله يصلي ..فيعود قلبه في لحظه.


لاااااااااااااا أبد لا يصلي ..
وربما لا يقر بها كما فهمت !!!!
إذن هو : للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان!!!

*************



أيضا لنقل اصبري ..
فلعل فيه من حسن الخلق ..ما يجبر كسر قلبا قد غشاه هم كالجبال

لااااااااااااااااااااااااااااا بل ديوث أعوذ بالله ..
مهمل لمسؤلياته ..مدبر عن واجباته ..

**********************



أيضاااااااااااااااااااااااا .. لنقل اصبري .. فلعله بالدعاء أن يتوب..

ولكن النفس ظمأ إلى خليل يشاركها حياتها والفراش..
فإلى متى تصبر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

************************

أتريدين الطلاق ؟؟ولكن ..
(هل تضمنين طارق يطرق الباب؟؟ وهل سيكون خيرا منه) ..
***
وهل ذلك يا كرام .. يعجز الخالق؟؟؟
ثم ..لو بقي العبد ينظر بهذا المنظار يا أحباب ..لاغلقت للأمل أبواب وأبواب


لنكن واقعيين ..
قد يصطلح في يوم من الأيام ..ولكن قد لا يصطلح !!!!
قد تستطيع هي الصبر .. وقد لا تحتمل الفتن ..وماذا بعد أن تنطق هي بذلك .. وتقول .. نفسي تحدثني بكذا وكذا .....؟؟؟



واالله .. لو فيه ذرة خير ..لقنا ربما الصبر أولى .. أما وهذا حاله ..فهناك طاعة أيضا رائعة : الثقة بالله..............................واليقين

__________________
أبا مريم ..

هنيئا لك ..خيرا قد ساقه إليك الكريم ..

هنيئا لك ..
قلوبا تنبض بالوفاء ..
وألسنة قد عانقت الدعاء ..
في صمتها ونطقها..في صبحها والمساء..
(أن رباه يا رب البرايا ..ارحم الكريم واجعله في أعلى عليين..
فوالله ..إن القلوب لتتفطر ألما على فراقه..)


رحمك الله أخي ..رحمك الله يا أبا مريم ..وطيب ثراك