المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسبريسو

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مخي فاصل

الشخصية التي تركت أثر في نفسي

يصدق عليها ما رواه الإمام أحمد والطبراني عن عقبة بن عامر أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال "يعجب ربك من الشاب ليست له صبوة) والصبوة هي الميل والانحراف، وأورد الإمام الغزالي هذا الحديث في كتاب " إحياء علوم الدين" عند كلامه عن التوبة، وقال:
إن الناس قسمان : شاب لا صبوة له، نشأ على الخير واجتناب الشر، وقال: إن هذا القسم عزيز نادر.

ويصدق عليه ما رواه الدارمي وابن ماجه عن أبي هريرة قال : ( قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إذا اقترب الزمان لم تكد رؤيا المؤمن تكذب ، وأصدقهم رؤيا أصدقهم حديثا.).

ما شاء الله تبارك الله يحفظ القرآن بعدة روايات و متفوق في دراسته

إنه مدرسة في الصدق ،،

و مدرسة في الإصرار

و مدرسة في الثبات

و مدرسة في التفاؤل

ثبته الله و المسلمين على دينه




إنه أخي الأصغر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغربه مره

شخصيه اثرت في و انا صغيره
مدرسات التاريخ
علموني احب ا التاريخ
و انا اقرا عبقريه عمر للعقاد
و انا اتابع سلسله ملحمه عمر ل علي احمد باكثير
و انا اسمع لدروس التاريخ من مدرستي التي احببتها و اعتز بها انها كانت مدرستي

احببت مدرسات التاريخ كلهم
كنت احفظ التاريخ باحداثه و تواريخه في الفصل

احب التاريخ

السبب في هذا هو تاثير مدرسات التاريخ علي

عرفت الكثير من قضايا الامه من خلال مدرسات التاريخ

الحمد لله ان سخر لنا مثل هلمعلمات

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو محمود الفلسطيني

جزاك الله خيرا اختي لحظة على هذا الموضوع و الذي مهما تكرر لن أمل من الاجابة عليه

من خط في حياتي مثالا و ترك فيها أثرا لا يمحى؟؟؟؟؟؟؟


عدة أشخاص لا شك أن أولهم أمي رحمها الله ........
فلها مواقف لن أنساها لها :

عندما كنت صغيراً .......

هي من درّستني و علمتي ....
هي من حفظتني من القرآن ...
هي من علمني النشيد
هي من كانت تستيقظ في شتاء البرد القارص قبل الفجر بساعات و تدفئ لي غرفتي و تجهز لي كوب الحليب و ثم توقظني لأدرس في راحة عظيمة و كانت تبقى تتفقدني حتى الصباح حتى لا أغفو او انام عن دراستي
هي التي طبعت لي ابحاث الماجستير عندما كنت أدرس و أثناء عملي تذهب للجامعة لايصال مواد دراسية تخصني
هي من جبلت بعرقها الاسمتنت و الحجارة التي بني فيها بيتنا من فقر و حملت الحجارة بيديها حتى نوفر أجرة عامل لا نملكها
هي التي باعت كل ذهبها و دبرت لنا و أدارت شؤوننا حتى غدونا من أسرةتسكن مع مجموعة اسر في بيت قديم مستأجر إلى أسرة مستقلة تملك بيتا بني بالعرق و التعب ..
هي التي رضيت أن تحترق في كل حياتها من أجل أن تضيء لنا المستقبل و تخرجنا من النفق المظلم

هي من بقيت تحافظ على دخلنا و تحدده و تقننه حتى قبل رحيلها بثلاثة أيام انفردت بي و قالت لي نحن الان سددنا كل ديوننا و الدنيا موت و حياة لتعلم أنه لم يبقى علينا إلا امانة لجدتك و مبلغها جاهز هنا ..

هي لا يمكنني أن أنتهي من الحديث عناه بما فعلته لأجلنا ..... ولكنها هي أيضاً :

أم الابطال ربت أبناءها على حب الشهادة و الجهاد و ابنها "أخي" أحمد كان يفخر لها بكل يهودي يقتله و يصور لها عملياته و يطلب منها الدعاء .....
هي التي شهدتها يودعها أحمد في كل لقاء و يطلب منها الدعاء و معه بندقيته السمراء و يه تبكي ....

هي التي بكت مع كل انفجار ظنته احمد قد رحل ..... هي التي حملت بيديها الطعام للمرابطين حيث الخطوط الامامية للعمليات .......

هي التي حملت للمجاهدين السلاح و اوصلته لهم ....... هي التي رصدت لهم الطرق و أمنت له المرور

هي التي عاهدت الله أن تلحق بأخي و لحقته على ذات الطريق و ذات الدرب .....

هي التي ربت الشهداء من غير ابنائها في بيتها فاكثر من 10 شهداء هم أبناؤها حضرت لهم الطعام و غسلت لهم اللباس و أمنت لهم المبيت حتى كان آخر عهدها مع أحدهم شهداء بإذن الله


هي امي ...........

اما غيرها ........

فمن هل هو البطل الشهيد بإذن الله أحمد .........

هل هو القائد الشهيد بإذن الله جمال منصور
هل هو القائد الشهيد بإذن الله د نزار ريان أم سعيد صيام .............



تلك هي الرجالات التي أثرت في