رد : انتهى كل شىء
اقتباس:
|
فالزواج بحد ذاته اكمال لنصف الدين ، ومن اكثر الاعمال التي تتقرب بها { الزوجة } المسلمة لله ان تسعد زوجها وتمتعه وتشبع عينه وجسده وتعفه فيرضى عنها الله برضى زوجها ، دون ان يذهب ذهنك انها جارية تمتعه ، بل المتعة بدلالها برقتها بأنوثتها بجسدها الذي حافظت عليه معنويا وماديا لتسعده وهو سيقابل ذلك بأكثر مما اسعدته سيجعلها ملكة متوجة في قلبه وعقله { واقصد الزوج الطبيعي العادي الطيب الكريم}
|
ما شاء الله تبارك الرحمن على ما أعطاك هذا هو نفس الكلام اللي كان في قلبي كل ما أقرأ مشكلة معينة من جهة المرأة وخاصة إذا كان الزوج طيب وعيوبه بسيطة وتستطيع أي إمرأة تحملها او التعايش معها او محاولة تغييرها على المدى البعيد.... وكذلك أستغرب لما المرأة لا تشعر بالمتعة والفرح عند قيامها بدورها كزوجة وأن تتنازل في كثير من الأحيان لاجل زوجها فلم نخلق ندا لند ولكن خلقنا لنكمل بعضنا ففي بعض الامور إذا لزم الأمر أن أتنازل حتى لو الحق معي فلما لا أفعل هذا بطيبة خاطر وأحتسب الأجر وأتنازل بطريقة حلوة يكفي إني أخبره وأقول له عشان خاطر عيونك موافقة نعمل الشيء الفلاني وعشان ما أشوفك زعلان والله رح تحسي بفرحه ورح يبقى بس ايدور رضاك عشان ترضي في أمور كثيرة والله أعلم
اقتباس:
|
ومن اكثر الاعمال التي تتقرب بها { الزوجة } المسلمة لله
|
فعلاً في بعض الأحيان لما أحس بفتور في القيام بطاعات أحاول أجتهد في النية عند عمل أي شيء لزوجي وسبحان الله أحس براحة بفضل الله
أعتقد أن المرأة هي القائد في البيت تستطيع بفضل الله تغيير الرجل بأسلوبها وتعاملها وتحملها
وأهم شيئ تقبل الآخر بعيوبه فأسمى ما في الحب أن أحبك بعيوبك لا بمميزاتك
وسبحان الله من يومين أتحدث أنا وزوجي عن واقعة معينة وفيها أن الرجل يترك المرأة لساعات طويلة من أجل أصدقائه فرد علي (ليس هناك رجل لا تستطيع إمرأة أن تجعله يبقى بجانبها)اللهم لك الحمد والفضل والنعمة ...فعلى المرأة أن تسعد زوجها ليسعدها
ولا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
__________________
و ما إنعكاس روحي في طيفك
إلا ظلاً يفر من صاحبه