|
|
|
اخي بدر ماحدث معك ليس وليد اليوم
لايمكن إلقاء كل اللوم عليك هذا ثقيل عليك ويزيدك تقوقعا من المؤكد ان هناك تاريخ من الطفولة جعلك كما انت اليوم الرائع انك انتبهت ان هناك خلل! الان عليك البحث عن اسبابها وعلاجها انت تعلم ان العلاج في ساحتك النفسيه فان اصطلحت ساحتك اصطلحت علاقاتك كلها انت كالاسد الذي كانت تربيته على انه قط فاعتاد ان يكون حول عنقه طوقا انت لست بحاجة ان تجعل من يمسك بحبل الطوق لينا انت فقط بحاجة ان تنتزع الطوق حينها لن تهتم بمن يمسك الطوق قبل زواجك هناك من طوق عنقك واستلمته بعد زواجك زوجتك فلا تهتم لامر علاقتك مع زوجتك و ركز معي في نقطه المواقف السلبية منذ الطفولة والتربية التي جعلتك بهكذا شخصية هي السبب ما رأيك؟ |
|
نعم يا اخي يوجد مواقف سلبية منذ الطفولة اثرت فيني كثيرا
انا اخاف احد ينتقدني او يجرحني او يسبني واذا جلست بيني وبين نفسي احس اني قوي لكن بمجرد ما احد ينتقدني او يهاجمني ينعقد لساني وانزل راسي اريد فقط ان ينتهي كلامه |
|
اذن وبعد ان حددت مشكلتك قم بعلاجها
فمشكلتك شخصية صاغتها المواقف السلبية الماضيه وعليك العودة الى تلك المواقف ومواجهتها للتخلص من تأثيرها الدامغ على سلوكك وهناك طريقة منهجية لذلك فان كنت مستعدا لذلك فعلا فسيكون ذلك اول الخيط للنجاح |
![]() السبيل سهل للغاية، مؤلم في تنفيذه ومريح في نتيجته أعدك براحة لم تعهدها باْذن الله شريطة ان أقوم بتنفيذ التمرين( لأنك تريد فعل ذلك ابتغاء الوصول الى شخصية جذابه ولها حضورها، لا لأَنِّي طلبت منك ذلك)، انت هنا مخدوما، و لك حق الرفض، انت الملك في هذا الموضوع. نبذة قصيره عن طبيعة الحياة و محلك انت فيها. الانسان يولد طبيعي يمكنه الاختيار و التجربة والقرار وهذه فطرة أوجدها الله في عباده كي يتوجهو اليه سبحانه باختيارهم لا بالجبر والاكراه والتبعيه وهناك من تساعد بيئته على إبراز سمة الاستقلال والحريّة في اتخاذ القرار فيحاط بالتشجيع والاحترام وتقبله بسلبياته وحبه حبا غير مشروط بسلامة تصرفاته و اتخاذ رأيه بل واستشارته منذ طفولته حتى يشب رجلا يعتد به متزنا قادرًا على مجابهة الصعاب وفرق التأثيرات وهناك من يولدو في بيئه هي نقيض الاولى فهي تقمع الفطرة وتكتمها تماما فيكون منقادا، منفذا، تابعا، سلبيا في المبادرات، متزعزعا، غير محاور. فهذا منذ طفولته تمت تربيته على النقد والرفض و يكون الحب مشروطا بسلامة تصرفه وإلا فالعقاب دائما بالمرصاد فلا رأي له سوى تنفيذ ما يملى عليه. فيشب رجلا بقلب طفل منزوي ينتظر الأوامر وينفذ حتى يموت او تحدث ثورة داخلية وصراع بين الفطرة وهذه الشخصية التي صنعتها السنين والمواقف التي تدير سلوكه هنا انت الان تعيش ثورة لأن الفطرة بداخلك تنفست ببركة الله وتحثك الى القيام بخطوة فعليه كي تتحول قوة هذه الفطرة الربانية الى قوة تكسر هذه السمات الحالية التي تكبلك وتقيدك وتعيش شابا سويا إذن انت الان في فصل هام جدا من فصول حياتك. وعليك ان تتخذ الخطوات الصحيحه لأنك في طريقك الى تحويل حياتك! وبعد هذه النبذة التي تعينك باْذن الله على فهم العلاج ننتقل الى العلاج: بالاوراق والقلم قم بكتابة الموقف السلبي الذي اصابك ثم اكتب مشاعرك اتجاهه ثم صحح الموقف وواجه الشخص الذي ظلمك كائنا من كان بالكتابة الورقيه هكذا تدرج من الطفولة حتى الكبر بكتبة كل المواقف السلبيه ولا تستعجل في إنهاء التمرين. اذكر التفاصيل و على رسلك مع نفسك وبعد ان تنتهي من كتابة كافة المواقف قم بقراءتها على نفسك بصوت مسموع ثم قم بإحراقها امام عينيك وعد هنا بالنتائج لنكمل سويا |
|
السبيل سهل للغاية، مؤلم في تنفيذه ومريح في نتيجته
أعدك براحة لم تعهدها باْذن الله شريطة ان أقوم بتنفيذ التمرين( لأنك تريد فعل ذلك ابتغاء الوصول الى شخصية جذابه ولها حضورها، لا لأَنِّي طلبت منك ذلك)، انت هنا مخدوما، و لك حق الرفض، انت الملك في هذا الموضوع. نبذة قصيره عن طبيعة الحياة و محلك انت فيها. الانسان يولد طبيعي يمكنه الاختيار و التجربة والقرار وهذه فطرة أوجدها الله في عباده كي يتوجهو اليه سبحانه باختيارهم لا بالجبر والاكراه والتبعيه وهناك من تساعد بيئته على إبراز سمة الاستقلال والحريّة في اتخاذ القرار فيحاط بالتشجيع والاحترام وتقبله بسلبياته وحبه حبا غير مشروط بسلامة تصرفاته و اتخاذ رأيه بل واستشارته منذ طفولته حتى يشب رجلا يعتد به متزنا قادرًا على مجابهة الصعاب وفرق التأثيرات وهناك من يولدو في بيئه هي نقيض الاولى فهي تقمع الفطرة وتكتمها تماما فيكون منقادا، منفذا، تابعا، سلبيا في المبادرات، متزعزعا، غير محاور. فهذا منذ طفولته تمت تربيته على النقد والرفض و يكون الحب مشروطا بسلامة تصرفه وإلا فالعقاب دائما بالمرصاد فلا رأي له سوى تنفيذ ما يملى عليه. فيشب رجلا بقلب طفل منزوي ينتظر الأوامر وينفذ حتى يموت او تحدث ثورة داخلية وصراع بين الفطرة وهذه الشخصية التي صنعتها السنين والمواقف التي تدير سلوكه هنا انت الان تعيش ثورة لأن الفطرة بداخلك تنفست ببركة الله وتحثك الى القيام بخطوة فعليه كي تتحول قوة هذه الفطرة الربانية الى قوة تكسر هذه السمات الحالية التي تكبلك وتقيدك وتعيش شابا سويا إذن انت الان في فصل هام جدا من فصول حياتك. وعليك ان تتخذ الخطوات الصحيحه لأنك في طريقك الى تحويل حياتك! وبعد هذه النبذة التي تعينك باْذن الله على فهم العلاج ننتقل الى العلاج: بالاوراق والقلم قم بكتابة الموقف السلبي الذي اصابك ثم اكتب مشاعرك اتجاهه ثم صحح الموقف وواجه الشخص الذي ظلمك كائنا من كان بالكتابة الورقيه هكذا تدرج من الطفولة حتى الكبر بكتبة كل المواقف السلبيه ولا تستعجل في إنهاء التمرين. اذكر التفاصيل و على رسلك مع نفسك وبعد ان تنتهي من كتابة كافة المواقف قم بقراءتها على نفسك بصوت مسموع ثم قم بإحراقها امام عينيك وعد هنا بالنتائج لنكمل سويا |
|
السبيل سهل للغاية، مؤلم في تنفيذه ومريح في نتيجته
أعدك براحة لم تعهدها باْذن الله شريطة ان أقوم بتنفيذ التمرين( لأنك تريد فعل ذلك ابتغاء الوصول الى شخصية جذابه ولها حضورها، لا لأَنِّي طلبت منك ذلك)، انت هنا مخدوما، و لك حق الرفض، انت الملك في هذا الموضوع. نبذة قصيره عن طبيعة الحياة و محلك انت فيها. الانسان يولد طبيعي يمكنه الاختيار و التجربة والقرار وهذه فطرة أوجدها الله في عباده كي يتوجهو اليه سبحانه باختيارهم لا بالجبر والاكراه والتبعيه وهناك من تساعد بيئته على إبراز سمة الاستقلال والحريّة في اتخاذ القرار فيحاط بالتشجيع والاحترام وتقبله بسلبياته وحبه حبا غير مشروط بسلامة تصرفاته و اتخاذ رأيه بل واستشارته منذ طفولته حتى يشب رجلا يعتد به متزنا قادرًا على مجابهة الصعاب وفرق التأثيرات وهناك من يولدو في بيئه هي نقيض الاولى فهي تقمع الفطرة وتكتمها تماما فيكون منقادا، منفذا، تابعا، سلبيا في المبادرات، متزعزعا، غير محاور. فهذا منذ طفولته تمت تربيته على النقد والرفض و يكون الحب مشروطا بسلامة تصرفه وإلا فالعقاب دائما بالمرصاد فلا رأي له سوى تنفيذ ما يملى عليه. فيشب رجلا بقلب طفل منزوي ينتظر الأوامر وينفذ حتى يموت او تحدث ثورة داخلية وصراع بين الفطرة وهذه الشخصية التي صنعتها السنين والمواقف التي تدير سلوكه هنا انت الان تعيش ثورة لأن الفطرة بداخلك تنفست ببركة الله وتحثك الى القيام بخطوة فعليه كي تتحول قوة هذه الفطرة الربانية الى قوة تكسر هذه السمات الحالية التي تكبلك وتقيدك وتعيش شابا سويا إذن انت الان في فصل هام جدا من فصول حياتك. وعليك ان تتخذ الخطوات الصحيحه لأنك في طريقك الى تحويل حياتك! وبعد هذه النبذة التي تعينك باْذن الله على فهم العلاج ننتقل الى العلاج: بالاوراق والقلم قم بكتابة الموقف السلبي الذي اصابك ثم اكتب مشاعرك اتجاهه ثم صحح الموقف وواجه الشخص الذي ظلمك كائنا من كان بالكتابة الورقيه هكذا تدرج من الطفولة حتى الكبر بكتبة كل المواقف السلبيه ولا تستعجل في إنهاء التمرين. اذكر التفاصيل و على رسلك مع نفسك وبعد ان تنتهي من كتابة كافة المواقف قم بقراءتها على نفسك بصوت مسموع ثم قم بإحراقها امام عينيك وعد هنا بالنتائج لنكمل سويا |
| مواقع النشر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|