|
نحن محاطين ياالحبيبة بالقلوب الفاسدة التي ينطبق عليها قوله تعالى (همّازٍ مشّاءٍ بنميم)
أحاديثهم سقيمة جداً ويكفيكِ قوله تعالى ( وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ) ! ونصيحة الحبيبة شقردية أفعلي بها ... إياكِ إياكِ إياكِ أن تسمحي لمخلوق ضعيف يفعل بكِ هكذا .. أتعلمي هذا الموضوع رسالة من الله من حيث لاأدري !! سبحانك يارب .. |
كلنا انتي ..
وكلنا نواجه نفس الاشخاص .. وكلنا لدينا نفس المجتمع و الافراد الا من رحم ربي .. فلذلك ؛؛ حاولي عدم التركيز على افعال الخلق .. ( اخرجي من هذه الدائره ) و ركزي على السمو بنفسك لما له مردود ايجابي كبير عليها .. ركزي على مافيه الخير والصلاح .. والهادي هو الله والمتصرف بالامور سبحانه .. عندما نفعل الامور الطيبه و نحسن لخلق لها ولو اساءوا ... ولو بكلمه .. فذلك بحد ذاته يشعرك بالفخر .. وتقدير لذاتك .. ووكلي امرك كله لله .. واذا ضايقك شخص بملمه او تصرف .. فقولي هذا الدعاء في لحظتها .. ( اللهم اني تركته لك ، فعوضني بخيرٍ منه ) والله انها مجربه .. و تبعث في تفسك طمأنينه .. وتقدير للامور . |
جميل ..
اذاً ركزي على طريقة تعاملك معهم .. وتنمية ذلك .. وحساب قدراتك .. و محاولة كسبهم فهو امر صعب .. وليس بالهين .. والا خسارتهم فهي اهون امر واسهل .. واعلمي ان في كل انسان جانب خير ، يحتاج فقط منا الى سقاء ومحاولة اصلاح لينمو و يظهر .. ننظر لهؤلاء بعين الرحمه .. وليس عين السخط ..! فهولاء مساكين يجهلون مسالك الخير لانفسهم ولمن حولهم . |
نحن نواجه كلام سقيم
فإنه من الداخل يتهاوى يذبل من أسباب الموت المفاجئ ,, هذا الذبول الذي قد لا يدركه الإنسان نفسه من حولنا يقتلوننا شيئا فشيئا حتى من أقرب الناس إلينا الوالدين الاخوة الأبناء والزوج ربما وغيرهم عندها نكون أمام طريقين إما أن نغرز في أجسادنا خنجرا من القلق والتوتر ونموت تماما كسوء المعاملة التي يعاملونا بها ,, يعني نكون طرف آخر يقتل أنفسنا أونتحول إلى شرنقة تبتعد شيئا فشيئا عمن حولها تمارس الـ لا مبالاة في داخلها الشرنقة لا تبالي بالأجواء السيئة حولها الشرنقة لا تتأثر بلمس الآخرين لها لأنها صنعت مادة "بيضاء" بينها وبين العالم الخارجي انفصال لكن ليس كاملا ليس انفصال في المسافة ,, لا لا ,, بل انفصال في الروح قد أكون مع الشخص الذي يؤذيني في غرفة ,, لكن روحي في السماء السابعة أن تكون بعيدا عن الآخرين بروحك ,, هذه فرصة ثمينة جداً هذا البُعد الروحي عنهم ,, أو العيش في تلك الشرنقة تجعلنا شيئا فشيئا لا نتأثر بأذى من حولنا نحن لن نشعر بالدروس إلا وقد بلغنا الأقصى نتعلم من حيث لا ندري يشبه قول الرافعي ما أشبه النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهي تحوطه وتربيه وتعينه على تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلى مدة، والرضى إلى غاية، ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا آخر. بعد هذه المدة ,, ستمر جراحاتهم لك كالريح تذهب وتجيء وهي لا تكاد تلامس جبينك النقي وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل فيخرج إلى عالمه الكامل هذا قول الرافعي الشرنقة في النهاية ,, تصبح فراشة لا تحاسبي الناس على كل كلمة يقولونها ,, لا تمهدي لكل كلمة طريق في قلبك أنت بذلك ستحفرين أخاديد في قلبك الصغير وقلبك لا يحتمل سخافات الآخرين الله يحب الصابرين الله أوصلني إلى هذه المرحلة لكني سقطت وأعود وهكذا الحياة !! لأتعلم ! الله لا يعجزه أن يعطيك شيء "هو علي هينٌ" لكنها الحياة ,, ابتلاء أحدهم يقول وانتبهي إلى مقالته جيدا الأرض منذ أن خلقها الله ,, من عهد آدم إلى الآن لا تساوي عند الله جناح بعوضة ,, فما بالك بمافي دواخلنا ,,؟؟ أنظري إلى السماء ’إلى الأعلى فأنت من أهل السماء ولستِ من أهل الأرض البائسين دعي كل إنسان يمارس باطله على هواه ,, وأنتِ مارسي الحق في شرنقتك ,, ستخرجين أجمل ما يكون ,, وسيخرجون أسوأ ما يكون الحمد لله أن لنا رباً إسمه الله...! هذه الشرنقة أجيدها أحياناً وأحياناً لا ... تعلمي الدرس جيداً يايمام شيء فشيء ستكوني مثل الشرنقة !! |
نحن نواجه كلام سقيم
فإنه من الداخل يتهاوى يذبل من أسباب الموت المفاجئ ,, هذا الذبول الذي قد لا يدركه الإنسان نفسه من حولنا يقتلوننا شيئا فشيئا حتى من أقرب الناس إلينا الوالدين الاخوة الأبناء والزوج ربما وغيرهم عندها نكون أمام طريقين إما أن نغرز في أجسادنا خنجرا من القلق والتوتر ونموت تماما كسوء المعاملة التي يعاملونا بها ,, يعني نكون طرف آخر يقتل أنفسنا أونتحول إلى شرنقة تبتعد شيئا فشيئا عمن حولها تمارس الـ لا مبالاة في داخلها الشرنقة لا تبالي بالأجواء السيئة حولها الشرنقة لا تتأثر بلمس الآخرين لها لأنها صنعت مادة "بيضاء" بينها وبين العالم الخارجي انفصال لكن ليس كاملا ليس انفصال في المسافة ,, لا لا ,, بل انفصال في الروح قد أكون مع الشخص الذي يؤذيني في غرفة ,, لكن روحي في السماء السابعة أن تكون بعيدا عن الآخرين بروحك ,, هذه فرصة ثمينة جداً هذا البُعد الروحي عنهم ,, أو العيش في تلك الشرنقة تجعلنا شيئا فشيئا لا نتأثر بأذى من حولنا نحن لن نشعر بالدروس إلا وقد بلغنا الأقصى نتعلم من حيث لا ندري يشبه قول الرافعي ما أشبه النكبة بالبيضة تحسب سجنا لما فيها وهي تحوطه وتربيه وتعينه على تمامه، وليس عليه إلا الصبر إلى مدة، والرضى إلى غاية، ثم تنقف البيضة فيخرج خلقا آخر. بعد هذه المدة ,, ستمر جراحاتهم لك كالريح تذهب وتجيء وهي لا تكاد تلامس جبينك النقي وما المؤمن في دنياه إلا كالفرخ في بيضته، عمله أن يتكون فيها، وتمامه أن ينبثق شخصه الكامل فيخرج إلى عالمه الكامل هذا قول الرافعي الشرنقة في النهاية ,, تصبح فراشة لا تحاسبي الناس على كل كلمة يقولونها ,, لا تمهدي لكل كلمة طريق في قلبك أنت بذلك ستحفرين أخاديد في قلبك الصغير وقلبك لا يحتمل سخافات الآخرين الله يحب الصابرين الله أوصلني إلى هذه المرحلة لكني سقطت وأعود وهكذا الحياة !! لأتعلم ! الله لا يعجزه أن يعطيك شيء "هو علي هينٌ" لكنها الحياة ,, ابتلاء أحدهم يقول وانتبهي إلى مقالته جيدا الأرض منذ أن خلقها الله ,, من عهد آدم إلى الآن لا تساوي عند الله جناح بعوضة ,, فما بالك بمافي دواخلنا ,,؟؟ أنظري إلى السماء ’إلى الأعلى فأنت من أهل السماء ولستِ من أهل الأرض البائسين دعي كل إنسان يمارس باطله على هواه ,, وأنتِ مارسي الحق في شرنقتك ,, ستخرجين أجمل ما يكون ,, وسيخرجون أسوأ ما يكون الحمد لله أن لنا رباً إسمه الله...! هذه الشرنقة أجيدها أحياناً وأحياناً لا ... تعلمي الدرس جيداً يايمام شيء فشيء ستكوني مثل الشرنقة !! |
مواقع النشر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|