شي طبيعي ومتعارف عليه إنها تطلب هديه عند الرجوع نسميها ( الرضوه ) ولو جات منك بدون طلب يكون أفضل ، لماذا تسميه إبتزاز كررت هذه الكلمه كثيراً ! المرأه تحب الرجل الكريم بماله وعواطفه ، نصيحه لا تكون دقيق في تفسير المقاصد والنوايا بمعنى أصح ( تغابى ) حتى لا تتعب وتتعب من حولك .
موفق بإذن الله .

__________________
الحمدلله حمدا جزيلا ...

لا حظي أنها ناشز،
وليس نشوز فقط،
بل نشوز "مزين" بسوء خلق!

يعني ناشز و (رضوه) يعجز عقلي عن تفكيك هالمعادلة!

وجهة نظري لا داعي للهدية ،، اعتبر سفرة تركيا اللي مخطط لها رضوة لها ،، وافضل ايضا ان يمون الابناء معكم ،، فهم من حقهم ان يستمتعوا بجمع العائله وتغير الجو اكثر منكم ،، الابناء يتعلمون منكم دروسا عملية في حل الخلافات الزوجية ،، مثلما روا وقت الازمة ارهم كيف يكون وقت لم الشمل ،،، بعدما تعود للبيت وتنتهون من امور الشروط قد تهديها بعد فترة بسيطة جبرا للقلوب ،، اخبرها وان كان كذبا انك اردت ان تهديها في يوم ميلادها ولكنها لم تكن في البيت ،، بطريقة لطيفة رومانسية وليس اسلوبا مناسبا ،، مثلما ذكرت انه فاتتها رحلة تركيا بسبب زعلها

اؤيد نظرتك بانها هي من خرجت ،، فليس هناك داعي لرضوة كما قالت الاخت ،، خاصة انه لم تعتدي عليها بضرب ونحوة حتى (تراضيها) هي مجرد تراكمات بينكم لم تحل

لا اعرف ماضيكم ،، ولكن لو كنت قد اهديتها مرة بعد خروجها من المنزل تحت اي مسمى ،، فهذا كون عندها اذا خرجت احصل على ما اريد وانا عنده ما احصل شيء ،، سواء هدية او كلام عاطفي

تعلم ان تهديها وهي عندك ،، في بيتك ،، وبدون مناسبة ،، واذا خرجت فليس لها هذا حتى تعرف انها ستحصل على ما تريد وهي عندك ،،

ونقطة اخرى
راي ان تكون لينا سهلا سمحا في الشروط ،، ولك ان تسال محامي عن تبعات هذه الشروط ،، اقبل منها شروطا معقولة ،، واطلب شروطا معقولة ،، ارها اولى من هدية ،، انت ستقدم هدية ثم ستشد في الشروط حتى ذريعة انني اهديت ،، لذا لا زاعي لها من الاساس

عدلت عن موضوع الهدية...

واكتفيت برسالة لها:

عيد ميلاد سعيد يا قمورة
وعقبال ال 15 سنة


فردت علي:
شكرًا على تذكره🤗


ورديت عليها:
حبيبتي..

التذكر يكون في حق الشيء المنسي..

فما نسيته حتى أتذكره!

هذه الذكرى محفورة في القلب!
-------
وانتهى الحديث هنا....
------
وبعد 7 ساعات أرسلت لها هذه الرسالة ( كجس نبض):

مدري يحق لي أعبر عن شوقي واشتياقي لك
عندما يتملكني هذا الشعور أو لا!

فردت علي:
عبر
خذ راحتك😇
بس لاتقول مراوغه وخديعه بعدين

سؤال:

ما هي وظيفة الشروط الموثقة؟
وما الأثر المترتب على مخالفتها؟

هذه مسودة الشروط الأولية التي وضعتها ،
وأرجو من الإخوة الرجال والأخوات السيدات التكرم بإبداء الرأي حيالها ( أرغب في معرفة وجهة نظر الرجل ووجهة نظر المرأة فيها على حد سواء):

1) أن تكتب اعتذارا خطيا ويضمن في ورقة الشروط على الإساءات اللفظية الشفهية وعن طريق الرسائل التي كانت تطلقها علي وأحيانا على أهلي..

2) أن تكتب تعهدا خطيا أنها لا تعود إلى هذا الأسلوب في التعبير عن انفعالاتها وغضبها.

3) أن يكون مصروفها الشهري محددا ، ولا تطالب بشيء إضافي فوقه وعدم الزعل عند عدم التمكن من الزيادة.

4) أن لا تطلب الوظيفة.

5) أن تقوم بشؤون البيت.

6) أن لا تعترض على مسألة الإنجاب ، فأنا أرغب بطفلين إضافيين بحسب كتبة الله ،
ولا أريد الإنجاب فوق سن الأربعين.


7) أن لا تخرج من البيت دون إذن صريح مني.


8) أن تدرك أن حق الفراش حق مفروض لي من الله عليها ، وتستجيب لذلك ما لم يكن هنالك مانعا.

الشرط الاخير اراه شيء خصوصي بينكم ،، وهي ذكرت لك في رسائلها لم هي لا تقبل عليك ،، فعالج السبب وانتظر النتيجة ،، وعاقبها انت في البيت فانت الرجل وصاحب القوامة

راي ان عدم طلب مصروف وعدم طلب الوظيفة شرطان متعارضان ،، وكنت اود ان اذكر لك سابقا اذا كانت ترهقك ماديا لم لا تدعها تتوظف وتشعر بقيمة المال ،، من يجني المال بتعبه يشعر بقيمته ،، وربما انخراطها في عمل اخر يجعلها اكثر استقرارا ،،،
ما هو سبب رفضك للوظيفة ؟ ومصروفها الشخصي في ماذا تصرفه عن ماذا بالضبط ؟ حتى تتضح الامور لنا

ونقطه اخيرا ،، توقع انها ستعرض شروطا لن توافق عليها ،، فاذا ما وافقت على شرط ربما ترفض شرط من شروط هي الاخرى ،، الامر هنا تفاوض بينكما وليس تفاوض معها معك ،، فمن الان طالما توترك الامور الغير متوقعه وتجعلك تنفعل ،، رتب في بالك ما هي الشروط التي لا يمكن ان تتنازل عنها مثلا الشرط للثاني ،، وما هو الشرط الذي يعتبر اقل اهميه والذي يمكنك حذفه عند التفاوض ،، وما هي الشروط التي قد تعدل ،، او تخفف ،، بمعنى اصح خلك مرن ،، وجهز لنفسك لنسخة اخرى من الشروط مخففة بحيث اذا اشتد الامر اعرضها عليهم ،، الشخص المرن يكسب اكثر من الشخص العنيد ،، فلا تعتبر اللمر عنادا ومن الاقوى وما الى ذلك ،، في المقابل اذا هي من بدات برفض شرط من شروطك ،، ارفض شرطا من شروطها ،، حتى تفهم ان مقابل كل شرط شرط ،، هذه وجهة نظر فقط استفدت منها في حياتي

وتذكر قول الله عزوجل (ان يريدا اصلاحا يوفق الله بينهما ،، فاخلص النية وانتظر الفرج باذن الله

لم أشرط بشرط (عدم طلب مصروف) ،
بل كتبت ( أن يكون مصروفها محددا ولا تطلب الزيادة)...
وأنا أعطيها مصروف شهري 1500 ريال..
هذا المصروف للملابس وحاجاتها الخاصة من جوال وغير ذلك..
أما مصروف البيت والعيال فهذا شيء آخر..

سبب رفضي للوظيفة:
أن الوظيفة ستربك استقرار البيت ...

وظيفة المراة لها جوانب ايجابية وسلبية ولو كان شرا لمنع الاسلام وظيفة المراة ،، من خلال مواضيعك لا ارى اي استقرار في حياتكم حتى يرتبك هذا الاستقرار بالوظيفة ،، ولربما لو جربت ان تتوظف زوجتك سيكون البيت اكثر استقرارا ،، ليس لديك تجربة سابقة حتى تحكم ان الوظيفة مربكة لحياتكم ،، حبك للروتين وارتباكك من التغير ،، هو السبب ،،وليس الوظيفة !!

المبلغ الشهري صراحة لا اعلم هل هو مناسب اولا ،، يعتمد على دخلك وعلى الطبقة التي تعيشون فيها ،، ربما عند البعض مبلغ ضخم وربما عند الاخرين لا يغطي مبلغ شنطة واحدة ،، علما انه مقارب للمبلغ الذي عرضته قبل عدة سنوات مع ان الحياة اصلحت اغلى بكثير ،،

استمع مثلا من اخواتك كم مصروفهم وكم يحتاجون او من الاخوات هنا (اانا اعيش في دولة اجنبية ولا يوجد لدي حياة اجتماعية تقربيا )

أيضا أريد رأيكم في شرط متوقع منها وهو:

عدم التفكير في التعدد أبدا ( وقد صرحت بذلك سابقا)..

هل من حقها هذا الشرط؟
وكيف أتعامل عندما تطرحه؟