وجهة نظري لا داعي للهدية ،، اعتبر سفرة تركيا اللي مخطط لها رضوة لها ،، وافضل ايضا ان يمون الابناء معكم ،، فهم من حقهم ان يستمتعوا بجمع العائله وتغير الجو اكثر منكم ،، الابناء يتعلمون منكم دروسا عملية في حل الخلافات الزوجية ،، مثلما روا وقت الازمة ارهم كيف يكون وقت لم الشمل ،،، بعدما تعود للبيت وتنتهون من امور الشروط قد تهديها بعد فترة بسيطة جبرا للقلوب ،، اخبرها وان كان كذبا انك اردت ان تهديها في يوم ميلادها ولكنها لم تكن في البيت ،، بطريقة لطيفة رومانسية وليس اسلوبا مناسبا ،، مثلما ذكرت انه فاتتها رحلة تركيا بسبب زعلها

اؤيد نظرتك بانها هي من خرجت ،، فليس هناك داعي لرضوة كما قالت الاخت ،، خاصة انه لم تعتدي عليها بضرب ونحوة حتى (تراضيها) هي مجرد تراكمات بينكم لم تحل

لا اعرف ماضيكم ،، ولكن لو كنت قد اهديتها مرة بعد خروجها من المنزل تحت اي مسمى ،، فهذا كون عندها اذا خرجت احصل على ما اريد وانا عنده ما احصل شيء ،، سواء هدية او كلام عاطفي

تعلم ان تهديها وهي عندك ،، في بيتك ،، وبدون مناسبة ،، واذا خرجت فليس لها هذا حتى تعرف انها ستحصل على ما تريد وهي عندك ،،

ونقطة اخرى
راي ان تكون لينا سهلا سمحا في الشروط ،، ولك ان تسال محامي عن تبعات هذه الشروط ،، اقبل منها شروطا معقولة ،، واطلب شروطا معقولة ،، ارها اولى من هدية ،، انت ستقدم هدية ثم ستشد في الشروط حتى ذريعة انني اهديت ،، لذا لا زاعي لها من الاساس

عدلت عن موضوع الهدية...

واكتفيت برسالة لها:

عيد ميلاد سعيد يا قمورة
وعقبال ال 15 سنة


فردت علي:
شكرًا على تذكره🤗


ورديت عليها:
حبيبتي..

التذكر يكون في حق الشيء المنسي..

فما نسيته حتى أتذكره!

هذه الذكرى محفورة في القلب!
-------
وانتهى الحديث هنا....
------
وبعد 7 ساعات أرسلت لها هذه الرسالة ( كجس نبض):

مدري يحق لي أعبر عن شوقي واشتياقي لك
عندما يتملكني هذا الشعور أو لا!

فردت علي:
عبر
خذ راحتك😇
بس لاتقول مراوغه وخديعه بعدين

السلام عليكم
اتمنى يكون شعوري مو صح بس حاسة مرتك غير مقتنعه بغزلك
او انها تتغلى اكثر حتى تزيد الجرعه

الله يوفقك للي فيه الخير لك و لها

وعليكم السلام..

مره يقولون النساء يعجبهم الغزل حتى لو علموا أنه كذب..
ومره لا يعجبهم لأنهم غير مقتنعين فيه!

أنا "عاجز عن فهم المرأة" الصراحة..

ولو كان حالها ( تتغلى أكثر حتى أزيد الجرعة)
هذا هو الابتزاز الذي أعنيه...

أنا أحب الإنسان السهل سريع الرضا....
لا أحب الإنسان المتعنت...
هكذا شخصيتي...

هل زوجتك متعودة على مثل هذه العبارات اللطيفة منك ؟

أنفر منها لحدة ألفاظها وعدم لباقتها وبذاءتها ...
وجفاف أسلوبها شبه الدائم....الخالي من الأنوثة..
فلا يكون للكلام اللطيف مني موقعا..

مثلا:
انظري رسالتها الأخيرة أعلاه جافة ولا لباقة فيها...
هذا إذا لم نقل أنها رسالة وقحة!

تعبت من قبح رسائلها وأذيتها....

وعدم وجود روح الأنوثة في أساليبها...

المشكلة انه هو اسلوبكم الذي اتخذوه من سنوات ،، انت تقول هي بذئية وهي تقول انت لا تحبني ،، وكل ينتظر الاخر ان يتغير ليتغير ،، حتى وان كانت راسئلها بهذا الاسلوب ،، استمر على اسلوبك حتى تتعلم منك ،، حتى تصدق ما تقوله ،، فهي بالتاكيد ما زلت غير مستوعبه تغيرك معها ،، وربما تراه لمصلحة مثلا ،، نصيحتيدايما اذا تغير الزوج او الزوجة اصبر واصبر ختى يستوعب الطرف الاخر التغير ،، اذا كانت رساله غير لطيفة علمها كيف تكون لطيفة باسلوب جميل ،، اذا تعدت الحدود عاقبها ولو بحرمانها بجزءمن المصروف (كونه يهمها جدا)

أرسلت لي هذه الرسالة:

"تعال خذ عيالك
كانك نسيت ان عندك عيال"


وأثارت انفعالي بأسلوبها المنفر....
لا لباقة ولا لطافة!

دربها ،، انت الرجل وانت الزوج ،، اكتب لها رساله لطيفة انك تشتاق ان تسمعها بطريقة رومانسية ،، مع كل رسالة لا ترى منها لطافة وجهها ،، اعتبرها ابنتك تربيها ،، بدل من الامفعال الذي يقضي على صحتك وعلاقتكم

رديت عليها كذا:

البارح جيتهم الساعة 10
ولا أحد فتح الباب


اشتاق للطفاتك في كل رسالة..
يعني كان ودي تكون كذا مثلا:
(ما اشتقت لعيالنا؟!)
أو
( فلان وفلانة اشتاقوا لك)
أو
( عسى المانع خير يا رب ما شفت العيال من زمان)
أو
الخيارات كثيرة وأنت إنسانة ذوق..