في حملي الأول عانيت الأمرين حتى أكملت الشهر الرابع من الوحم وكان وحمي نوم بالسرير وقله الأكل والترجيع
وحينما أكملت الرابع بدأت لدي أعراض الطلق المبكر ونزول دم وماء الجنين الى ان اكملت الثامن وفي التاسع ولدت
بقيصريه وابني كانت ولازالت لديه مشكله صحيه نتيجه سوء التغذيه وأيضا القيام بعمل المنزل على أكمل وجه حتى
مع النزيف وبقيه الأعراض ولكن النتيجه كانت لاتحمد عقباها ...
والآن في حملي الثاني مازلت أعاني من الوحم على الرغم من اني في الشهر السادس ولقد قيل لي كل حمل وكل طفل
يختلف عن الآخر بحمله وولادته وكل حمل يكون أسوأ من الذي قبله.... وفعلا رأيت النتيجه بعيني والحمدلله على
كل حال....
لاتغضب من زوجتك ماتمر به خارج عن ارادتها وذلك للتغيرات الجسميه والنفسيه التي يحدثها الحمل كن لها خير معين
حتى تتجاوز تلك المرحله الصعبه في حياه كل امرأه ورزقكم الله بمولود معافى ان شاء عزوجل...
وتذكر دوام الحال من المحال فتره وتعدي ان شاء الله على خير....