|
أننا لسنا فعلا دواجن بل لبسنا هذا الرداء فقط ...همممم (معظمنا) |
يسهل جدا الإنتقاد و طرح العيوب و النقائص و لكن الرائع هو طرح الحلول ..فمن أين البدء ؟ |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fahd 656
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاخت الكريمة على قدم وساق اشكرك على المرور والتعليق اوافقك على اكثر ماطرحتي اذا نحن كهذا الاسد المسكين الذي تربى بين الخراف او اريد له ان يتربى كخروف .... لايهم المهم انه لا اسد يفترس ولا خروف ينطح!!! هنا اخالفك ليس من السهل رؤية واكتشاف الامراض فالتوصيف الجيد للمشكلة قد يكون نواة لحل جيد ولكن التوصيف السيء هو بلا شك سيؤدي الى تفاقم المشكلة الامر الاخر انا اؤمن بالتخصص وتكامل الخبرات فلماذا اوصف المشكلة واضع الحلول!! لماذا لا اثير المشكلة امضي ليحلها من هو اقدر مني هل اصاب الامه العقم الى هذه الدرجه؟ اخيراً هذا الموضوع حلوله اوضح من ان تطرح وقد اوضحتي بعضها انتي ! |
فكم بقي بعد تلك الاستثناءات ؟ |
ملاحظة بالنسبة لي لم أضع أي حل ..فقط اكتفيت بالقول أنها أزمة بعد عن الدين |
أخي الأمريكان يأكلون من مطاعم كنتاكي منذ أكثر من مئة عام ولم يصبحوا دواجن |
وننسى أنّ المتنبي حين مقتلة فرّ هارباً من جبنه وقيل له : كيف تهرب وأنت الذي قلت: الخيل والليل والبيداء تعرفني |
كلمة التدجين ممكن ان نحزن لقولها ولكن انا شخصيا اتفق معك واقولها صريحه |
ليكن صدام سفاحا ... ليكن مجرما .... ليكن أيما يكون من الأوصاف التي قد يضمرها من خالف صدام و من عانى من صدااام |
لكن لا أن يكون بيد الأمريكيين و عملائهم |
نحن لسنا حتى مجرد دواجن .. فالدواجن لها ردة فعل على الأقل .. و لكن لا أدري ما نحن بالضبط!!!! |
عندما تحتل ارضنا 60 سنه ونرضى عن ذلك ماذا نكون؟ بل الانكى عندما نعطي المحتل الغاصب الغاشم 71% من ارضنا ونتنازل عنه بلا ثمن مقابل ان يطبع معنا علاقاته ويرفض هذا المحتل ويقتل ابنائنا امعاناً في اذلالنا , ماذا نكون؟ عندما تتساقط الدول الاسلامية دولة بعد الاخرى دون ان نحرك ساكن , فماذا نكون؟ بل الادهى اننا نساعد المحتل ونمده بالعتاد والمعلومات ونفتح اراضينا له ضد اخواننا فماذا نكون؟ عندما يسب نبيننا فتعجز 56 دوله عضو في المؤتمر الاسلامي ان تضغط على دولة الست ملايين نسمه لتعتذر فماذا نكون؟ عندما يمتهن كتاب الله ماذا نكون؟ |
اخي لقد وجد الاميكان لحوم اطيب من دجا كنتاكي وارخص ثمناً انها لحومنا نحن المسلمين |
اذكر اني شاهدت في الطفولة مسلسل كرتوني عن شبل "أسد" ماتت أمه ووجدته احدى النعاج وبفطرة الامومه ضمته الى أبنائها فنشا مع أولادها وهو يظن نفسه من الخراف يلعب معها ويأكل الأشجار ويجترها " كما نجتر سالف أمجادنا" المهم ان هذا الأسد أصبح داجن رغم كل قوته الجسدية وشراسته الفطرية في احد الأيام وقع القطيع في خطر فاستنجدوا بابنهم الأسد / الخروف فلم يستطع ان ينجدهم فهو خروف ولكن بجسد أسد!!! |
بالرغم من اننا لسنا في معرض الحديث عن الادب الا ان هذه القصه مكذوبة فالمتنبي في رحلته الاخيرة كان يعلم ان بني اسد يتربصون له ( لانه هجا ابن واخت فاتك الاسدي ) وقال له احد اصدقائه ذلك وعرض عليه ان يوفر له الحماية فقال المتنبي : والله لا تتحدث العرب ان سرت في غير جوار سيفي ووالله لو ان بني اسد مضمين لثلاث ووجدوني على الماء لما وردوه وانا عليه فكان اعتداده بنفسه الزائد عن الحد سبباً في مقتله |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|