فلست وحيدة في محيطك، بل ان المشاكل والتقصير
وللأسف اصبحت هي الأصل في بيوتنا
إلا ما ندر
عليك بعد التوكل على الله، وحسن الدعاء لنفسك ولزوجك
وفي جلسة رومنسية (إن كان من الممكن توفرها)
مصارحة زوجك بحبك الشديد له
وان راضاه هو هدفك
وتمني عليه ان يصارحك بما يريده منك لتفعليه
ووضحي له أنك تسعدين بخدمته
وانصحيه بأن مشاهدته لتلك المواقع ومهاتفته للنساء
هي سبب من اسباب ضيق العيش شأنها شأن جميع المعاصي
ختاماً لا تيأسي من رحمة الله
وتمني على زوجك ان يراجع طبيب أو يأخذ علاج لأنك تريدين
أن تمتعيه وتستمتعي به
ولا تتهاوني في موضوع علاجه فكثير من سوء خلق الأزواج
منبعه شعوره بالتقصير من الناحية الجنسية