أشكر كم على مشاعركم نبيلة
أختي دكتورة فادية كنت في سابق لا ألبي طلباته الجنسية وكنت أهجره وعندما يأتي ليرضيني بكلماته الرومانسية أسعد بل أطير من الفرح أما الأن فلا ولا لإنني لا أريد أن أغضب الرحمن وتلعنني الملائكة
أخي محترم المرأة أنا لا أشكو من الجنس ولكنني أريد ان يتحدث معي ونضحك سويا وأن يخصص لي وقتا لأريد حنانه وعطفه