آسف ولكني لا اوافق الاخت على ما قالت في نقطة بسيطة

وهي انك تقولين للبنات الله بيوديكم النار إذا ما سمعتوا كلام الماما، والأفضل انك تقولين ترى بطقك إذا ما رحتي للنوم ( اسلوب الترهيب بالمعتقدات في رأيي غير مقبول في السن الصغير )

هذه الطريقه ناجحه جدا

و ممكن اضافه للبنت الكبيره انه المدرسه ما تقبل تاخذ اطفال ما ينامون بسريرهم
نجحت مع ابني بنفس عمر بنتك
و مثل ما قالت اختي جنه
خليهم يلعبون بالنهار الى ان يتعبون و كلكم روحو الساعه 9 مساء و نامو و من تتاكدون انهم نامو انزلو
ما حياخذ الموضوع اكثر من نص ساعه
و ما دام وراكم دوام
نامو بكير و اصحو بكير شوفو الصحه كيف بتصير

__________________

اللهم أنت ربي ، لا إله إلا أنت ، خلقتني وأنا عبدك ، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت ، أبوء لك بنعمتك ، وأبوء لك بذنبي فاغفر لي ، فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ، أعوذ بك من شر ما صنعت(البخاري)

ابنى و جده يناموا الساعة 3 الفجر
ايه رأيكم فى العيشه دى

__________________

الأخت جنة الدنيا لم تترك لي أية إضافة

المسألة بالفعل تحتاج لحزم شديد وصبر طويل .. حتى لو احتاج الأمر أن تأخذي إجازة من عملك حتى تضبطي نظام نوم ابنتيكِ وسلوكهما بخصوص مكان نومهما .. فقط أرجو أن تسمح لي الأخت جنة الدنيا بالاعتراض على مبدأ المكافأة بالحلويات .. لأنني أعتقد أنها قد تأتي بنتائج عكسية على أسنانهما لذلك يمكن التفكير في مكافآت أخرى كشراء شيء تحبه الصغيرتان أو الذهاب إلى الألعاب .. وبالمناسبة فحتى القبلة والضم والعناق يمثلون مكافآت ممتازة يستمتع بها الأطفال.

وفي رأيي فالمشكلة ليست فقط في نومهما معكما في السرير .. ولكن أيضاً لماذا تسهر طفلة في الخامسة من عمرها حتى الساعة الثانية عشرة ليلاً .. والصغرى حتى الساعة الحادية عشرة

المفترض تعويد الأطفال على النوم المبكر من خلال نظام وروتين يومي محدد حتى يعتاد الطفل عليه .. لأن الأطفال بشكل عام يتجاوبون مع الروتين بفعالية أكثر .. بمعنى احرصي على بعض الطقوس التي تسبق النوم والتي يجب أن تمارسيها مع ابنتيكِ يومياً حتى ينتظم نومهما مساءً .. مثلاً الاستحمام قبل النوم وغسل الأسنان وتبديل الملابس وحكاية قبل النوم .. فقط احرصي على الالتزام بالروتين الذي تقررينه.

أخيراً .. يجب أن تتوقعي الكثير من الاعتراض والتمرد والكباء والنواح والعصبية كردود فعل من ابنتيك .. ولكنك ووالدهما يجب أن تكونا صارمين وحازمين وصبورين جداً إن أردتما بالفعل التخلص من هذه المشكلة .. وبالطبع يجب ان تكونا متفقين في الطريقة التي ستتبعانها مع ابنتيكما.


بالنسبة لرد فعل ابنتك ذات الخمس سنوات عند اقتراب والدها منكِ فبصراحة لا أعرف سببه لأن ابني لم يصل بعد لهذا العمر .. ولكن أرى من الأفضل الا تفعلا ذلك أمامها كثيراً فربما تعتقد أن هذا الأمر عادي بين الجميع وربما يتطور الأمر معها إلى محاولة التجربة .. أقو ل ربما .. وفي أحسن الأحوال قد تفتن عليكما أنتِ ووالدها أمام الغير وتسبب لكما الإحراج

أما ابنتكِ ذات السنتين فرد فعلها طبيعي .. فابني يفعل الأمر ذاته .. ويشعر بانتصار ما بعده انتصار عندما يبعد والده عني ويهجم علي ويحتضني ويقبلني بل ويزيد قائلاً ليغيظ والده: ماما لي .. ماما لي (يعني حضرته ملكني )

الفارق أنني ووالده نأخذ الأمر بمزح وهزل .. لدرجة أن ابني نفسه أصبح الآن يفعل ذلك بمرح ولعب وليس بنكد ونواح .. وكل ما أفعله هو أنني أقول له: إنني لك ولبابا .. وأنت لي ولبابا .. وبابا لك ولي .. وكلنا لبعضنا البعض

أحياناً عندما يتمادى ابني فإنني بالطبع يجب أن أكون حازمة .. ولكن في هذا الموقف يجب أن تتصرف الأم وليس الأب .. حتى لا تتأثر مشاعر الطفل تجاه أبيه فيعتبره خصماً ومنافساً.


لكِ التحية

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.

أنابنتي الكبيرة عمرها 6سنوات مرات زوجي يقول:اليوم نسمحلكم تناموا في غرفتنا ثاني يوم يبدأ النكد وقت النوم ونبدأ من جديد ,أما بالنسبة لبنتك الصغيرة طبيعي جدا من سن السنة والنصف الى الثلاث سنوات تكون الغيرة على الأم والأب شديدة .

اللللللللللللللللله يعينك!

أتفق مع الأخت جنة الدنيا
وأتحفظ على اسلوب التهديد بالنار لا تجعلي أطفالك يكرهون الله لأنه حرمهم متعة النوم في أحضانكم

تابعي برنامج super nany على ال MBC فيه افكار ونقنيات لحل هذه المشكلة من جذورها
الصراحة المسألة يبغالها طولة بال وصبر فوق ما تتصوري وأتوقع بنتك الصغيرة الله يسعدها راح تتعبك مرة لأنها الظاهر متعلقة فيك كثير...

إذا أعلنتي في البيت نظام (كلٌ في غرفته ينام) لا تتنازلي و تتفاوضي أو تحزني وتقولي بس هادي المرة.. حتى لو بكوا وملوا الدنيا صياح ... ممكن تقعدي عندهم في الغرفة في المرات الأولى وحاسبي ما تنامي معاهم على السرير لأنك ما استفدتي شي ... وإذا قعدتي معاهم في الغرفة و بعد ما تحكيلهم حكاية حلوة وتحصنيهم لا تكلميهم أبدا حتى لو بكو وحاولوا يلفتوا نظرك بكلام و حركات وأذا نزلوا من على السرير رديهم لسريرهم وانت ساكتة ولا تخلي بيناتكم تواصل بصري علشان لا يتشجعوا على الكلام معاك..
وحبيبتي راح ينرفزوك ويلعبوا على أعصابك خليكي كوووووووووول حاولي ما تضربيهم علشان لا يقترن وقت النوم عندهم بالضرب فيكرهوا وقته وسيرته. ولا يضحكوا عليك بمقلب "ماما أنا خايفة" مرة عن مرة لمن تطنشي و تمشي كلامك راح يعرفوا نك جد وانه مافي لعب في وقت النوم... وأمشي معاهم بلإقناع خصوصا الكبيرة واقرني استقلالها في النوم في غرفتها على انه علامة على المسؤولية وخليها تمارس دي المسؤولية في اقناع اختها الصغيرة ... أنا كدة أعمل مع بناتي الكبيرة أخليها تصير مسؤولة عن أخواتها الصغار أحيانا تكون أقدر على اقناعهم مني لأنها قريبة منهم أكتر..

وأمدحيهم لما يناموا في سريرهم عند البابا وخليه يتعاون معاك ويمارس السلطة النظامية في الحكاية علشان يعرفوا انه مافي مجال للتفاوض معاك ولا معاه...

تعرفي أنا مريحة بالي من دي النقطة فأعودهم على النوم في غرفهم من هم في سن 5 أشهر وهم في سن شهرين يناموا في سرير مستقل عني بس قريب من عيني و بكدة يكبروا وهم في غرفهم بلا ماما أبغى أنام عندك ووجع راس...

الله يعينك على تربيتهم ويخليهم فرحة لقلبك وراحة لخاطرك يارب العالمين

لا تجعلي أطفالك يكرهون الله لأنه حرمهم متعة النوم في أحضانكم

اردت أن أوضح عبارتي كي لا تفهم خطأ أعني هذا ما قد يطرأ على بالهم عند سماعهم هذا التهديد فنحن لا نرغب بربط فكرة سلبية على الله جل جلاله من خلال التهديد بناره ...
و أرى بأنه بدري عليهم أن نثير فزعهم بالنار وجهنم و رعبها ونحن نعرف أن رحمة الله أسبق لعقابه. في هذا السن أدعى لنا أن نذكر لهم رحمته وجماله وحبه لهم وكيفية نيل رضاه. فمثلا أن نقول لهم أن الله يحب الطفل القوي وأن الله في آخر ثلث الليل يزور عباده ليشملهم برحمته وحبه. ومن الجميل أن ينام الطفل في سريره ليرى الله أنه طفل مطيع. بهذا تقربي فكرة وجود الله إلى ذهنه وتشعريه بأنه محاط بحمايته حتى وهو نائم مما يبعث عند الطفل شعور ثمين بالطمأنينة و السلام

هذا رأي

__________________

ماشالله عليكم
وبارك الله فيكم وتسلم اياديكم ما توقعت بلقى هذي الردود الحلوة كلها

الحين برد عليكم بشكل جماعي
انا بناتي انومهم بغرفة بروحهم مو معاي من تقريبا سنة . . كنت مضطرة انومهم معاي الى ان صار عمر بنتي الكبيرة تقريبا 4 سنوات او اقل شوي وذلك لاني كنت في شقة متوفرة فيها غرفة نوم وحده فلازم بناتي ينامون معاي في غرفتي مع زوجي . . اما الحين فهم في غرفة منفصلة
وقت المدارس انومهم الساعة 8 واذا تأخروا انومهم الساعة 8.30 فكانت العملية سهلة وعلى طول ينامون في غرفتهم
اما الحين مع الإجازة والسهر واللعب قاموا يقعدون لي آخر الليل وبس يشوفونا نبي ننام يلحقونا . . المشكلة اني في النهاية انومهم عندي او انام معاهم في غرفتهم لاني احس مو زين ينامون واهم يبجون بالطريقة اللي اشوفها فيهم
وعلى فكرة غرفتهم على ذوقهم بالألوان اللي تحبها بنتي الكبيرة والشخصيات اللي تحبها

آخر الأخبار امس
زوجي ياي من السفر تخيلوا بناتي ال 2 ناموا بينا حاولت اكون حازمة معاهم قاموا هم الثنتين يبجون بطريقة هستيرية وحسيت انه مو زين ينامون واهم يبجون بهالطريقة وفي النهاية انتصروا علي . . واليوم الصبح انا وزوجي معصبين ومتضايقين ونقول لي متى هذي المشكلة يعني ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اكيد ماراح تنحل الا اذا يت المدارس

__________________

[glow=CCCCCC][B]يـــوم لـــك[/B]
[B]و
يـــوم عــــلــيــك[/B][/glow]

ههههههههه

هالفتره بس لانهم صغاريه وبعدين لحالهم بيتغيرون

بس يحليلهم خفيفين دم ومأذينج

ياالله ربي يصبرج يعدي لج الاجازه على خير
بس مفروض انتي ماتسكتي عنهم وكل شي بكيفهم

مالج الاالصبر عزيزتي

__________________

][ يارب ][

كلما فكرتـ بكتمان حزني أرعبني قولكـ:
(( وابيضت عيناهـ من الحزن فهو كظيم))
وكلما فكرتـ بالبوح بصوت مرتفع تذكرت قولكـ:
( وبشّر الصابرين )
فيرعبني أن يُضيع بوحي .. أجري وبشارتي،


اللهم إني أسألكـ صبراً لانسيان فيهـ ،،

عزيزتي متزوجة ولكن..

الظروف المؤقتة لا يد لنا فيها بالتأكيد .. ولكن أعتقد لو أنكِ قمتِ بتوضيح هذه المسألة لصغيرتيكِ فستفهمان أن نومهما معكما كان مؤقتاً لعدم وجود مكان آخر .. أما الآن بوجود غرفتيهما فالوضع الطبيعي هو أن تناما فيها وليس بينكِ وبين والدهما .. ولا تظني أنهما لن تفهما ما تقولين .. بل ستفهمانه حتى وإن حاولتا ادعاء عكس ذلك

وشخصياً عندي قناعة أن الطفل يفهم كل ما نقوله له حتى وإن كان أصغر من عمر السنتين.

الأمر الآخر .. أعتقد أن موعد النوم يفترض أن يظل على ما هو سواء كانت أيام مدارس أو أيام عطلة .. وإن كنتِ مستعدة لبعض التساهل فيمكنكِ منح نصف ساعة أو ساعة إضافية فقط .. يعني أيام المدارس تنام الطفلتان الساعة الثامنة مثلاً .. وأيام العطلة تنامان الساعة التاسعة .. فالأطفال في هذه السن يحتاجون لساعات نوم أطول من حاجتنا نحن الكبار .. فمثلاً طفلتكِ ذات السنتين تحتاج في عمرها هذا إلى ما لا يقل عن تسع أو عشر ساعات نوم غير فترات القيلولة ... والأمر ذاته تقريباً بالنسبة للكبرى مع اختلاف حاجة كل منهما لساعات القيلولة .. فكيف ستحصل كل منهما على ما تحتاجه من ساعات النوم إن كانت تظل كلاً منهما ساهرة حتى وقت متأخر؟؟؟ .. خاصةً أن نوم المساء هو أكثر أهمية وفائدة لصحة الطفل ـ والإنسان بشكل عام ـ من نوم النهار.


عزيزتي ..

لقدا بدأت تعويد طفلي على النوم مبكراً وفي موعد محدد منذ شهره الأول .. والحقيقة أنني واجهت اعتراضاً كبيراً من أهل زوجي ـ فنحن نعيش في بيت واحد ـ اعتقاداً بأننا يجب أن نترك الطفل مادام يشعر بالنشاط .. وأنه سينام من تلقاء نفسه عندما يشعر بالنعاس!!!! .. وهذه فكرة خاطئة لأنني أعتقد أن معظم الأطفال سيظلون مصحصحين ونشيطين طالما كانت وسائل الإثارة من حولهم مثل صوت التلفزيون وإضاءة الغرفة ووجود آخرين في نفس المكان .. على الأقل هذا ما رأيته من ابني.

ولذلك لم أتنازل عن قراري الخاص بنظام نومه لسببين: أولاً حفاظاً على صحته ومنح جسمه حاجته من الراحة والنوم الهادئ .. وثانياً لأنني كنت أعتبر فترة ما بعد الثامنة مساءً هي وقتي ووقت زوجي الخاص .. يعني ساعات النهار للطفل أجالسه وألاعبه وأطعمه وأحممه وأعلمه وأمنحه كل الاهتمام الذي يحتاجه .. وساعات المساء هي لي ولزوجي .. فإن كان زوجي في العمل استطعت أن أقرأ أو أطالع التلفاز أو أفعل أي شيء آخر يحلو لي .. وإن كان زوجي موجوداً فالوقت متوفر لعمل ما يحلو لنا دون إزعاج أو تطفل من صغيرنا.

أخيراً .. ليس من القسوة أن تتركي ابنتيكِ تبكيان لبعض الوقت أو حتى لعدة أيام طالما أنكِ تدركين أن بكاءهما هو دلع أطفال .. لأنهما بذلك تتعلمان كيف تستغلانكِ للحصول على ما تريدان .. وإن سمحت بذلك الآن في مسألة النوم فقد يتطور الأمر فيما بعد إلى أمور أكثر وتجدين نفسكِ في النهاية وقد خرجت الأمور عن سيطرتكِ وأصبحتِ أنت تحت سيطرتهما!!!!!!

__________________


اللهم طِيبَ الأثر .. وحُسْنَ الرحيل.