الاجابه من مجربه
لالالالالالالالالالالالالالا والفففففففف لالالالالالالا
اصححححححححححححححححححححححححححى تفكري تعترفي
لان اذا كنتي فعلا ندمانه مافي احد يعرف نيتك غير ربنا
صدقيني لو اعترفتي حتسيرلك مشااااااااااااااااااااااااكل كتيييييييير
خليكي كده بينك وبين ربنا الله يستر علينا وعليكي
أسمعيني
الشيطان لن يتركك بيسعى دائما أن يذكرك بالماضي ويقول لك هذا شريف وأنتي خائنة ومن هذه المشاعر السلبية لكي يفرق او يفسد العلاقة بينكما
فإذا تريدين مصلحتكما وتريدن زوجك قلبه سليم تجاهك فلا تخبريه رحمة به ورأفة وتوبي الى الله وأستغفريه فإذا جاءك هذه الافكار فأستعيذي بالله واذكريه
ملاحظة : يجب عليك التوبة النصوحة قبل العقد فإن الله غفور رحيم
اختى لو كان غلطك السابق هين كنت قولتلك ما تخبريه بشيء لكن ولا تؤاخيني انتى لستى بكر وهو يجب ان يعرف انك لست بكرا لانه لو تزوجك على انك بكر وانتى خدعتيه تصبحي مذنبه و آثمه ... وهذا لان للبكر حقوق وواجبات ليست للمراه التى ليست بكرا ... ولو خدعتيه فى هذا الموضوع يكون هذا ذنبا وإثما كبيرا ... وانتى تترجين عفو الله ومفغرته ... وان شاء الله ربنا بيستجيب توبتك لكن لا تبنى حياتك على خداع لرجل ليس له ذنب الا انه يريدك فى الحلال
اختى لا تعترفى لابن عمك لانه بيظل شرقى التفكير
لكن بدلى اى سبيل بالاتصاال بمن كنت على علاقه معه فلا تدخلى نت بنفس العنوان
وغيرى رقم تلفونك
وهو لا يملك اى دليل يهددك فيه ان كان على حد قوله سوف يعلم ابن عمك
يا اخوان اتقوا الله كيف تريدوها ان تخدع رجل بريء و تتزوجه على انها بكرا وهى ليست بكر ... اتقوا الله هذا لا يجوز شرعا لانه يعتبر غش وخداع وتدليس ... ما ذنب هذا الرجل حتى يتم خداعه ... هى تصارحه وان قبل واتم الزيجه - وندعوا الله ان تتم على خير - كانت زيجه مباركه ... وان رفض وهو حقه الشرعي تصبر وتتوب وتدعوا الله ان يرزقها الزوج الصالح ... واقول لها لا تخاف من فضيحه الدنيا فهى اهون من فضيحه الاخرة
السؤال
عمري 26 عندما كنت في 24 كنت على علاقة بشاب اختلى بي عدة مرات تبادلنا فيها القبل وقد حدث هذا أيضا في شرمضان من تلك السنة . يعلم الله أنني ندمت بعد هذا وقطعت علاقتي مع الشاب ولكن لا أدري كيف أكفر عن ذنبي .
مؤخرا قد خطبت لشاب ذو خلق وأريد أن ابدأ حياتي معه وكلي إيمان أن الله مباركها وغافر لي أفتوني ماذا أفعل؟ أريد رضاء ربي
الفتوى
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فما قمت به أمر محرم فإن تلك الممارسات لا تجوز للمرأة إلا مع زوجها، فكيف رضيت أن تعصي ربك وتهدمي من كرامتك وتلوثي شرفك بهذه العلاقة المشبوهة التي إذا استرسلت فيها أدت -والعياذ بالله- إلى الفاحشة، فعليك بقطع العلاقة مع ذلك الشاب نهائياً وعليك بالتوبة والاستغفار وتحقيق شروط التوبة المبينة في الجواب رقم 5450 وأكثري من الأعمال الصالحة والتقرب إلى الله بالطاعات.
وإذا كانت القبل بينكما حدثت في نهار رمضان وأدى ذلك إلى خروج المني من أحدكما فيلزمه قضاء ذلك اليوم مع التوبة والاستغفار، وما دام قد تقدم لخطبتك ذو دين وخلق فعليك بقبول الزواج منه، وإياك وإخباره بما حدث منك سابقاً، واستتري بستر الله، ونسأل الله لك الستر والعفاف والهدى والتقوى.والله أعلم.
أود أن أسألكم في موضوع أرقني كثيراً وهو أنني كنت على علاقة بشاب وأخطأت معه ولكني تبت إلى الله وندمت ندماً شديداً، والآن أصلح من أعمالي كي يتقبل الله توبتي، لكن قرأت في فتوى لموقع الإسلام اليوم أن الفتاة التي تخطئ عليها أن تخبر زوجها بذلك، فهل إذا تقدم لي شخص يجب أن أخبره بما حصل، على العلم بأنني لا أدري إن كنت بكراً أم لا، لأنني لا أستطيع أن أكشف خوفاً من النتيجة، ولأنني لا أعرف طبيبة تستر علي أمري، وهل يجب أن أتزوج من الشخص الذي أخطأ معي، على العلم بأن العلاقة انتهت ولا أرغب بالزواج منه لما سببه لي إلا إذا تاب وتغير، وسؤالي الأخير: إن كان يجب أن أستر ما فعلته عندما يتقدم لخطبتي شخص فماذا أفعل تجاه تأنيب الضمير الذي سوف يلازمني إن لم أبدأ حياتي الزوجية بالصراحة وإحساسي بأنني أخفي شيئا عن زوجي وأغشه، وأخيراً: ادعوا لي بالهداية وأن يستر الله علي بزوج يعفني ويعوضني عما مضى، فأنا في حاجة لزوج يعينني على طاعة ربي؟ وجزاكم الله خيراً على هذا الموقع.
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله تعالى أن يقبل توبتك، ويغسل حوبتك، ويغفر خطيئتك؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه.
وأما ما سألت عنه فجوابه أن عليك أن تستتري بستر الله عليك، ولا تذكري ما كان منك لخاطب أو زوج أو غيره من الناس، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من ابتلي بشيء من هذه القاذورات فليستتر بستر الله. رواه الحاكم والبيهقي، وصححه السيوطي وحسنه العراقي، وقال: كل أمتي معافى إلا المجاهرين، وإن من المجاهرة أن يعمل الرجل بالليل عملاً، ثم يصبح وقد ستره الله فيقول يا فلان: عملت البارحة كذا وكذا، وقد بات يستره ربه، ويصبح يكشف ستر الله عنه. رواه البخاري.
فلا يجب ذكر ما وقع منك للزوج، وإن سأل عن سبب فقدان البكارة فيمكنك التعريض والكناية، وأنها قد تزول بأسباب كثيرة كالوثوب والقفز وغير ذلك دون أن تخبريه بخطيئتك، لكن إن اشترط البكارة عند العقد فذلك يثبت له الخيار إن تبين عدم وجودها، ولعل ذلك هو ما ذكر في الموقع المشار إليه لا أن تتطفل المرأة فتخبر زوجها بسوابقها. فلا تخبري أحداً بما كان، واستتري بستر الله، وأحسني التوبة والإنابة إليه، وأبشري بمغفرته وعفوه، ولا يجب عليك أن تتزوجي بذلك الرجل، ولكنه إن تاب فلا حرج عليكما أن تتزوجا، وتراجع في ذلك الفتوى رقم: 1677.
وأما تأنيب الضمير والإحساس بالذنب فينبغي ألا يكون بعد صدق التوبة فحسبك أن الله وفقك للتوبة، وهداك للاستقامة، فينبغي أن تفرحي بذلك فرحاً ينسيك كل ما كان، ففي الحديث: كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون. رواه أحمد والترمذي. وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم ولجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم. رواه مسلم من حديث أبي هريرة.
وربما كان العكس إذا فضحت نفسك، وكشفت ستر الله عليك، فيلومك زوجك، وربما احتقرك، وأفشى سرك لغيره، وشهر بك فتجدين حينئذ من الذلة والصغار وتأنيب الضمير ما لم يكن لو سترت نفسك، كما أرشدك إلى ذلك نبيك عليه الصلاة والسلام فيما بيناه آنفاً.
ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يرزقك زوجاً صالحاً تقر به عينك، وتسعد به نفسك؛ إنه ولي ذلك والقادر عليه. وننصحك بالإكثار من الدعاء، بقول الله عز وجل: وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا {الفرقان:74}، وقوله تعالى: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ {البقرة:201}، ولمزيد من الفائدة انظري الفتوى رقم: 78157، والفتوى رقم: 5047.