|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة seher algharam
نفسي اعرف مين اللي كاتبين نعم
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتظره فرج ربها
سبحان الله الاستبيان متاخر بالنسبه لي
الاسبوع الماضي عرض علي خاطب من مواصفاته اعزب نفس عمري موظف راتبه حوالي 5000ريال ويريد بمن يخطبها ان تكون موظفه وظيفه رسميه هومتنازل حتى لو مطلقه وحتى لوعندها اطفال المهم انها تساعده بالنفقه وماجاب سيره بيت الا جمله واحده انه معروف المتزوج من موظفه يشتري بيت قبل المتزوج من غيرها قلت الشكوى لله يابنت هذا نصيبك وافقي واصرفي على نفسك مثل ماتصرفين الحين ومهما كان هو بيكون زوجك ساعديه بالنهايه لك ولعيالك وهو اذا كان ولد اصل بيقدرهالجميل لك ولاينسى فضلك المهم وافقت لكن المفاجأه هو ماوافق يقول ابي اصغر مني شفتوا العجب!!!!! بعدها بكم يوم جاء ثاني عمره 46 سنه ومتقاعد وراتب التقاعد قليل مايكفي بيته وعياله ويبي يتزوج زواج شرعي موظفه ونفس الشي حتى لوكانت مطلقه يبي يتنازل المهم هي الي تفتح البيت من مجاميعه ولابعد يتركني بمدينه وهو وزوجته بمدينه ثانيه ومتى ماتذكرني مرعلي موكاني شامه ريحه مسيااااااااار!!!!!!! المهم اخي الكريم بعد ماصار الاسبوع لي الاسبوع الماضي لالالالالالالالالا والف لالالالالالالا اذا انتم لم تتنازلو عن امور جعلتوها مع الوقت حقائق مسلم بها كفارق العمر فانا لن اتنازل على الاقل يعيشني نفس العيشه التي انااااا وليس رجل بل انا المراه عيشتها لنفسي او لن يزيدني شيئا فبقائي هكذا أفضل الجواب لاااااااااااااااااااااا |
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة A b d u l l a h
بدينٌ من البدانة؟ أما ماذا؟
|
!
.|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساري10
والحفله وتوابعها عباره عن خروفين في بيتهم او بيتكم
|
هو ليالي الأفراح التي تُكبّ فيها الأموال كباً كأنها غُرفت من المحيط الأطلسيّ. قصورٌ بعشرات الآلاف وكُوش أفراح ووردٌ ذابل ومسخرة ومهازل ما أنزل الله بها من سلطان.
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة A b d u l l a h
عندما قلتَ بدين وأخلاقٍ ذهب تفكيري إلى "البدانة"، أو السمنة !حرف الجرّ أثارَ على فهمي بعض الغبار، فُعذراً ياساري. يبدو أن بعض القُراء الكرام وقعوا في الحيرة ذاتها .لديّ حساسية مُفرطة من قصة الخرفان التي تُباد ثلاثون ألفاً كحدٍ أدنى مهرٌ مقبول، وشقّة مستقلة أمرٌ مندوب، أما ما يجعلني أهشم أسناني غيظاً هو ليالي الأفراح التي تُكبّ فيها الأموال كباً كأنها غُرفت من المحيط الأطلسيّ. قصورٌ بعشرات الآلاف وكُوش أفراح ووردٌ ذابل ومسخرة ومهازل ما أنزل الله بها من سلطان.وآخر الليل، ضحايا بالهبل، عدادهم عشرات الخرفان وزوجٌ واحد مسكين! لكن خروفين اثنين فقط! ياسلام، مناسبةٌ ولا في الأحلام. ![]() يالله، فدا العروسة... وفّق الله الجميع، عبدالله،،، |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|