اختى المصرية لاتترددى فى قبول ذلك الزوج الصالح فخذى من يحفظ لك دينك ويحافظ عليكى
ولا ترفضيه وعليكى بالاستشارة والاستخارة فلا خاب من استشار واستخار وقد قال (صلى الله عليه وسلم )إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة فى الارض وفساد كبير )
والفرصة بتيجى مرة واحد فى العمر فلا تترددى واقبلى
فسوف تمر الايام وتبين لكى ان خطيبك الاول لم يذكر امام خطيبك الثانى وانه افضل منه فى كل شىء
وحاولى تتقربى من الله عزوجل وفوضى له عزوجل الامر وكل امورك
ولكن انا عاوزة اعرف هل خطيبك الاسبق مشاعره تجاهك نفس مشاعرك .........؟
وتوكلى على ولا تخافى من ان يكون هذا الرجل زوجك
وإنما تفرحين وتقولين سوف يعوضنى الله به خيرا وانظرى دائما للاخلاق والدين اولا ثم انظرى باقى الاشياء ثانيا
والله الموفق اسال الله ان يرزق بنات المسلمين ازواجا صالحين آمين