|
|

|
السؤال دائما ما يفقد مريض الوسوسة الشعور بحلاوة الإيمان وبتأثير العبادة ومعانيها الإيمانية، وذلك لانشغاله بما يدور في رأسه من وساوس وخيالات.. فكيف له أن يتغلب على ذلك؟ الإجابة هذا صحيح.. فالوسواس القهري يشغل صاحبه بحرفية النصوص وشكلية الحركات أثناء العبادة ويشككه في دقتها وصحتها، وبهذا يسرق منه حلاوة الخشوع وروح العبادة، وللخروج من هذا الأمر ننصح من أصيب بالوسواس القهري بأن يعالج منه علاجا فعالا على يد متخصص، إضافة إلى محاولته الشخصية للخروج من الدائرة الوسواسية، والاهتمام بالمعنى والروح أكثر من المظهر والشكل. وربما يبدو هذا الأمر صعبا في البداية.. فمع التدريب عليه يصبح ممكنا، وذلك بأن يقرر الشخص الوسواسي أنه سيستشعر معنى العبادة وروحها في هذه الصلاة، ويساعده في ذلك أن يصلي في جماعة، فهذا يحمل عنه مسئوليات كثيرة، مثل عدد الركعات وطول مدتها، كما ننصحه أيضا بقيام الليل، فالصلاة في الليل تساعد على الخشوع، وبما أنها صلاة نفل فالمريض لا يشعر بالقلق الشديد أثناء أدائها مقارنة بصلاة الفرض. |




|
يا اختى هو فيه اهم من الصلاة الرسول صلى الله عليه وسلم قال ما بين المرء والكفر الصلاة او كما قال صلى الله عليه وسلم يعنى يا اختى اليوم المسلم لا يوجد عنده الا الصلاة يجاهد فيها وسبحان الله من يتجرأ على فروض الله اعتقد انه سيظلمك لا محالة يجب ان تكونى حاسمة معه فى هذا الموضوع بعض العلماء يحلل للزوجة طلب الطلاق فى حال امتناع زوجها عن الصلاة ويمكن يا اختى علشان انه انسان خير رزقه الله بك حتى تكونى سبب فى ان يعود الى الطريق المستقيم بأذن الله ونسأل الله له ولك ولنا جميعا الموت على طاعة الله عز وجل وحسن الخاتمة وان يتقبل منا صالح الاعمال انه سميع قريب مجيب الدعاء |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|