|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الكريم أبو أحمد
نعم هي خاطرة ولكنها ليست ثرثرة. وأحب أن أسميها حديث مع النفس. وإن جاز تسميتها ثرثرة، ياليت الجميع يثرثرون مثل هذه الثرثرة خاطرتك جميلة وشفافة إحرص على تكرارها فهي مفيدة من الناحية الفكرية والحسية على أمل إنتظار خاطرتك الجديدة تقبل مني كل الأحترام والتقدير والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|
الله ما اجمل ثرثرتك يا استاذي
لماذا التعب والمجهود الزائد إذا كان الجميع سيحصل على نفس النتيجة هذا ما يتبعه بعض الناس في نظرتهم الضيقة لتقييم الآخرين هل هذا صح أم خطأ أدع الجواب لك أنت لا لكل انسان نتيجته المعتمدة على كيفية عمله وكميته ومهما كلف الأمر فان كل ذي همة ونفس تواقة للتميز سيحصل على نتيجة متميزة رضي الزمان ام أبى لا حرمنا الله من ثرثرتك |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عليك أن تحمد الله كثيراً عندما تعلم أن ما كنت عليه كان خطأً وأنك الآن تعرف الصحيح فلا تحد عن الصواب مهما كلف الأمر واحمد الله أنه لم يتوفاك وأنت قابع في خطئك أخوكم أبو أحمد |
|
أخي الفاضل : أبو أحمد ما أختره أعلاه من خواطرك ليس أن الباقي مش ولا بد .. بل كلها طيبه إن شاء الله لكن هذه الخاطره بالذات استوقفتني مرتين لأنه من عرف هذه الطريقه سوف يوفق للخير .. وأن أن الأنسان لا يرضى دائماً إلا بالحق فليسعى إليه ويبحث عنه ولا يبقى على خطأه |
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إعتزلت الناس ... لا أريد أن أرى أحداً لا أريد أن أتعامل مع أحد لا أريد أن يكلمني أحد لست حاقد على أحد الناس تأتي وتروح دون أي مبرر أتلحف شعوراً غريباً هذه الأيام فالأيام كلها سواسية قصيرة جداً تحمل طابعاً واحداً إذا لم تكن ذئباً أكلتك الذئاب (أعلم أن الخير ما زال موجوداً في بعض الناس) * ربما كانت بعضاً من غربة الروح ... حتى وإن كنا نموجُ في زحام من البشر ! عندما يصير مَن حولك يتحدثون لغة غريبة تعجز عن ترجمتها ... فيكون أمامك واحداً من خيارين : @ إما أن تتعايش معهم كما يريدون ... متناسياً كل احتياجات روحك وعقلك @ أو تعيش كما تريد أنت ... ولن تسلم ساعتها من نظراتهم إليك كما لو كنت كائناً من كوكب آخر! في النهاية ربما علينا أن ندرك أنه ليس هناك إلا حقيقة واحدة : هي رضا رب العالمين. كنا نحتاج أن نعيش في دنيا يسودها ود وحب وإخلاص لكن هكذا أراد الله لنا ... فلن نقول إلا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير ستبقى هذه الحياة مهما طالت مابين لحظتين : ميلاد ووفاة وبينهما صحائف نرجو أن ننالها باليمين كم تمنيتُ أن أتوقف عن الدهشة والاستنكار ! جِئتُ للدنيا برسالة ... علىّ أن أؤديها وأنصرف لكن يغلبني أحياناً ذلك العنصر البشري بداخلي ذلك الجزء المحب للصُحبة والأُلفة وما زلت بين الشعوين أحيا ! ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ تخيل أن المطر يسقط في فصل الصيف لا تستطيع الخروج من شدة المطر تتحول الشوارع إلى برك عائمة وسواقوا السيارات لا يراعون المشاة مثلي فبعد خروجك لمشوار قصير تعود مبتلاً بمعنى الكلمة أيام أخرى شمس ساطعة تصهر الحديد نعم المطر والشمس الساطعة في نفس الأسبوع وربما أحياناً إن حالفك الحظ يكون ذلك في نفس اليوم * قد تسطع الشمس بكل قوة ... لكي تجفف دموع السماء ! ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ أكتب كل ما تشعر به هكذا تعلمت أحزنُ كثيراً وأفرح قليلاً أدعو ربي أن يغفر لي زلاتي الكثيرة أتضرع له ... أبكي له ... أتقرب إليه أناجيه في صلاتي ... أسر له بخفايا نفسي ... أن يا رب يا رب ... سهل لي أموري كلها صغيرها وكبيرها * ومَن لنا سوى ربنا الكريم ! كثيراً ما أخجل من ذنوبي ... حتى أخجل أن أطلب من ربي شيئاً ... لكنني أعود فأقول له : " إلهي وخالقي ... الأرض أرضك والسماء سماؤك ... والرزق رزقك .... وقد قلت وقولك الحق : " فَأينَ تَذهَبون " - سورة التكوير 26 فليس لي سواك إله وربٌ فأدعوه وألجأ إليه رغم كل ذنوبي " ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ لماذا التعب والمجهود الزائد إذا كان الجميع سيحصل على نفس النتيجة هذا ما يتبعه بعض الناس في نظرتهم الضيقة لتقييم الآخرين هل هذا صح أم خطأ أدع الجواب لك أنت * أحياناً يزورني ذلك السؤال ... البعض يحصل بدون تعب أو مجهود أصلاً .... لكن الجواب يأتيني في الضمير ... أنه سيأتي يوم قد أفكر وأندم أنني قصرتُ في كذا أو كذا ... ربما يكفيني أنني أديتُ واجبي . ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ عليك أن تحمد الله كثيراً عندما تعلم أن ما كنت عليه كان خطأً وأنك الآن تعرف الصحيح فلا تحد عن الصواب مهما كلف الأمر واحمد الله أنه لم يتوفاك وأنت قابع في خطئك * الحمد لله الذي يرفع تلك الغمامة عن الأبصار ليرزقنا توبة قبل الموت ... فلا نلقاه ونحن على إصرار على المعصية ... لكنه التوقيت ... تلك اللحظة الفارقة بين نهايتين أن نتدارك الخطأ قبل فوات الأوان . أظنني قد ثرثرت كثيراً فلا تؤاخذوني أخوكم أبو أحمد |
| مواقع النشر |
| الكلمات الدليلية |
| أجري, خواطر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|