عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فأبت أن تجيء فبات غضبان لعنتها الملائكة حتى تصبح. رواه البخاري ومسلم وأبو داود، والمقصود بالفراش الجماع.
عزيزتي انتي الغلطانة حتى ولو كبر السالفة وبيدك تنهي المشكلة الدعوة ماتتحمل انكم تقعدوا أسبوع ما تتكلموا
واللي فهمتوا منك ان زوجك من الرجال اللي ما يعتذر او يغلط نفسه .خلاص لا تنتظري منه الاعتذار انتي اعتذري
وفاجئيه واتهيئي له .وبادري انتي .والله يصلح بينكم ويسعدكم
هوني عليك اختي الحبيبه وان شاء الله تنحل مشكلتك
أولاً المسأله لاتحتاج لتدخل الاهل فالامر جدا بسيط ولايستاهل
ثانياً يحق لزوجك أن يزعل ويغضب
ثالثاً انت أخطئتي بحق زوجك لاهمالك لرغبته التي هي أهم عنده من الاكل والشرب
رابعاً زدتي بتحطيمه واحساسه أنه لاشي بأن تركتيه ينام ولم تحاولين ارضاءه أو تعويضه
بالعربي وكأنك ماصدقتي
خامساً عليك تنظيم أمورك وتخصيص وقت مستقطع لزوجك
ساساً جميل منه يطلبك فكثير من الزوجات يتمنون هالنعمه وهن محرومات
سابعا اعتذري من زوجك وحذريه بغنج ان المره الجايه هو من يصالحك ويراضيك مو كل مره انا من يبادر