ام ادهم , زينه الغنادير: جزاكم الله كل خير على الاطمئنان و على النصيحه اما اخر ما حدث اننا تكلمنا عن الرجوع و ماذا سيتم و كيف سنعود و انا استخرت اله و دعوت كثيرا جدا و طلبت من الله عز و جل ان يفصل لى فى امرى فارانى الله رؤيا باختصار:
كنت فى البيت و شعرى غير مرتب و كذلك غرفتى ثم قالت اختى ان طليقى اتصلو قال انه قادم فى الطريق فقلت لها لم لم تخبرينى فى وقت باكر حتى اوضب شعرى و البس ملابس مناسبه فاحضرت السشوار سريعا وقالت اختى و اخى ان طليقى قد حضر بالخارج فنظرت ووجدته يدخل المنزل و فى يده هديه كبيره يصالحنى بها فدخلت غرفتى لاستعد فخرجت من الغرفه لاحضر نفسى فى مكان اخر واثناء خروجى وجدت الشيخ احمد الذى يعالجنى من السحر و معه مشايخ اخرى ففرحت و قلت لعله يرقى طليقى و اخى فقال لى ابى ان هناك مجلس علم فقلت عسى ان يكون سبب فى هدايه طليقى و توجهت لغرفه حتى البس و ارتديت فستان و صففت شعرى و لما انتهيت خرجت و كان هناك حفله تخصنى و جاء ابى او شخص اخر و اوقفنى فى مكان و كان هناك صفين يواجهون بعض كل شخص يقف امامه شخص اخر و كان مكان طليقى المفترض ان يكون امامى لكن هناك شاب وقف فى هذا المكان و المفترض ان هذا الشاب يواجه من بجانبى ثم حضر طليقى و كان يمسك ابنه فى يده و لما رانى ابتسم و هو مسرور و ترك يد ولده و جاء امامى بينى و بين الشاب الاخر و مسك راسى فى يده و اخذ يقبل جبهتى 3 او 4 قبلات بحراره و انا مستحيه من الناس و كان يرانى جميله بعكس ما كان يرانى سابقا و استيقظت و انا احس بقربه منى جدا و احس بالقبله كانها حقيقه
و ايضا فى رمضان رايت رؤيا كانى دخلت منزل جميل جدا و كان به مجلس علم و اخوه صالحون و اكلت حلويات لذيذه جدا بكثره و هذا البيت فى منطقه معينه بها حديقه و كنت انظر الى هذه الحديقه من النافذه و الغريب ان طليقى انتقل ليسكن فى نفس هذه المنطقه التى رايتها بالرؤيا و الشرفه عنده تطل على نفس الحديقه التى رايتها بالرؤيا... والله اعلم ربما تكون صدفه لكنى كلما ضاق بى امر دعوت الله ان يرينى رؤيا و الله يستجيب لى و دائما تتحقق حتى قبل زواجى منه رايت تفاصيل فرحى بالضبط و الله اعلم
المهم هو الان لا يتصل بى بعد ان حدثت مشاده عاديه بينى و بينه و انا ارسلت له رساله اليوم بمناسبه العيد فرد عليا برساله عاديه جدا بعكس عيد الفطر ارسل رساله لابى و اتصل بى
و انا الحمد لله واثقه من نفسى لكن ما يؤلمنى انى اشعر ان صورتى الغير جميله فى ذهنه و احس ان هذا ما يجعله متردد وما يحزننى جدا و يجعلنى ابكى انى الحمد لله جميله بشهاده كل الناس ما عدا هو احساس مؤلم جدا و الحمد لله على كل حال و انا استخير كثيرا و افوض امرى الى الله و الله المسعان