طالما زوجك راضي ولا يوجد ما يعكر الأجواء بينكم.. استمري في عملك وساعدي بما تقدرين في بيتك فالحياة مشاركة.. وانت لم تلجأي للعمل إلا لتحسين ظروفكم لا حباً في الغياب والابتعاد عن بيتك وزوجك وابنك..
ونصيحتي لك رغم تعب العمل لا تفقدي حيويتك كزوجة ومسئولياتك تجاه ابنك وزوجك وافتحي دائما بابا للتفاهم بينكم وما يجب ان تستمر عليه حياتكم حتى لا ينقطع التواصل ولا تحمل النفس ما لا يجب أن تحمل.