أختي الفاضله ***
المسئوليه تقع على عاتق الوالدين ( الأب والأم ) مناصفه ***ولا نغفل مسئولية البنت نفسها *** يجب على الأب والأم أن يهتموا ببناتهم ويحافظون عليهم *** وأن يزرعوا فيهم الوازع الديني *** وأن يحذروهم من الاخطار في هذه الحياة ومن ضمن هذه الاخطار *** استغلال الشباب للفتيات عن طرق الحب *** وأن تكون الأم قريبه من بناتها وتناقشهم عن كل مايدور بهذه الحياة *** علشان ما يحدث فجوه بين البنت وأمها أو البنت ووالدها *** ثم تلجىء البنت لشخص خارج البيت لتبحث عنده الحنان والمشوره *** ثم يستغلها هذا الشخص *** لابد أن تكون حرية الرأي لجميع أفراد العائله *** ولا يمنع من مناقشة البنت أو الأبن لوالده أو والدته بكل حريه *** ولابد أن نجيب على جميع استفساراتهم بدون تحفظ *** والاهم هو تنبيه البنت والولد من خطر التحرش الجنسي *** وتحذيرهم حتى من أقرب الناس لهم *** طبعاً نشرح لهم بكل وضوح عن الأساليب التي يستخدمها ضعفاء النفوس *** علشان يكون عند البنت والولد خلفيه شامله عن هذه الأمور ليحمي نفسه بأذن الله *** أشكرك على طرح هذا الموضوع المهم *** بالتوفيق أن شاء الله 0 تحياتي 0 |
العاطفـــه هي وقود الروح .. فمتى ما اخذ الانسان منها ما يكفيه لوجد شي في داخله لا يعلم ماهو .. لكنه يقوده لاشياء
كثيره .. الفتاة لو وجدت من يملأ عاطفتها داخل البيت . سواء اب او ام او حتى اخ او اخت فلن تبحث عنها بالخارج بل ولن تسمح لشخص ان يسمعها حتى ولو كلمة واحدة . لانها تعودت على ان تسمعها من اقرب واعز من خلق ربها .. ( الام والاب .. الخ ) جميع المشاكل التي يكون طرفا فيها الفتاة . تنشا وتبدا بسبب الام والاب مهما حصل .. بقصد او بدون قصد .. فهذه فتاة فقدت شرفها بسبب كلمة سمعتها ولا تعلم هل من قالها صادق ام كاذب .. وتلك انتهت علاقتها بسبب ذئب انهى ما يريد منها في يوم وليله .. والله المستعاااااان ... |
جزيل الشكر لشخصكِ الكريم لطرحك هذا النقاش
الاسرة هي المسؤولة عن هذا الضياع لهذه الاسباب : 1/ عدم تربية الابناء تربية دينية والتي تجرم الخطيئة على الجنسين (( عكس ))العادات التي تحمل الفتاة كامل المسؤولية 2/ عدم توعية الفتاة بحيل الذئاب 3/ الحب عند الفتاة يُعبر عنه بالاقوال والافعال و (( باستمرار )) سألت السيدة عائشة رضي الله عنها النبي صلى الله عليه وسلم يوما فقالت : يا رسول الله كيف حبك لي؟ فقال صلى الله عليه وسلم : مثل العقدة في الحبل ٌ فكانت رضي الله عنها تسأله كيف حال العقدة؟ فيجيب هي على حالها. فهي تحتاج الى تسمع كلمات الثناء والمحبة من أبيها وشقيقها ووالدتها وشقيقاتها 4/ الحوار اساسي جدا ..فالانثى بحاجة ماسة الى من ينصت اليها على الاهل الانتباه لهذه النقطة . 5/ يقول المثل (( اخطب لبنتك ولاتخطب لولدك )) الفتاة تخشى على نفسها من العنوسة ..احيانا تبحث بنفسها عن شريك حياتها ..اعتقد من واجبات الاهل الالتفات لهذه النقطة فهي خطيرة جدا اخيرا / من المهم حذف القنوات الهدامة وتوعية الابناء كيفية استخدام الانترنت الاستخدام الامثل اللهم استر على بنات ونساء المسلمين |
برأيي أن المسؤول الأول هو الفتاة
و المسؤول الثاني هو التكنولوجيا و وسائل الاتصال الحديثة لما كانت الفتاة في الماضي تريد ان تحب لم تكن تجد الطريق الآمن الذي يخفي ما تفعله عن أهلها و عن الناس كما تجده في أيامنا هذه فكل فتاة الآن لديها جوالها الخاص و بريدها الالكتروني الخاص الذي لا يعرف أحد كلمة سر الدخول له غيرها و بامكانها اقامة العلاقات الكثيرة مع شبان من آخر أصقاع الأرض بكبس بضع أزرار و بدون ان يكشفها أحد ان جربت الفتاة الكلام أول مرة فهي ستجربه مرة أخرى لا محالة... حتى يصل الموضوع للادمان .. و تتعمق العلاقة أكثر و تصبح تعارف شخصي و تعلق و و وو كل انسان لديه العاطفة و الغريزة تجاه الجنس الآخر و لا دخل للأهل باشباعها لأنهم لن يستطيعوا.. الغريزة موجودة و تبقى مدفونة طالما توفر الرادع الديني و الخوف من الله و لن تخرجها الفتاة إلا عندما تضعف و التكنولوجيا الحديثة أكبر عامل مساعد لاخراج هذه الغريزة من دون الخوف من الفضيحة (بشكل مؤقت) و بالنهاية هناك من تنفضح و هناك من يسترها الله و تندفن قصص ماضيها مع مرور الوقت هذا رأيي تقبلي مروري تحياتي |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|