أنا بصراحة أمقت المرأة السليطة اللسان لأن زينة المرأة في لطافتها. المهم يا أخي السائل الآن عندك بنتين و لا مجال للطلاق و بصراحة أنا أرى أن مصلحة الابناء أهم من المصلحة الشخصية. صدقني أخي فكر بعد عشرين سنة و لما تصبح أنت كبير و محتاج و قوف بناتك جنبك هل ستجدهم لو تطلق أمهم و عاشوا معها صدقني راح تموت كل يوم ألف مرة لو ما أعطوك بال. معروف في أغلب الأحيان من له حق الحضانة يكره أولادو في الطرف الآخر إلا من رحم ربي.
ثانيا أنت ما أدبت زوجتك على لسانها السليط فأنت تكتفي بمسامحتها عندما تتعتذر لك. لابد من موقف صارم و تأدبها حتى لا تعود أبدا لمثل هذا الفعل.
ثم شوف نفسك إنت مقصر في شئ؟ ظالمها في شئ؟ كيف يكون حديثك لما تجلب سيرة أهلها؟ حسسها بالحب و الحنان و شوف النتيجة.
يعني في علاقتك بها راوح بين تأديبها و بين تغيير معاملتك لها للأحسن حتى تعتدل إن شاء الله