انـفـلـونـزا الخـنـازيـر...!!! لقاء مهـم - منتدى عالم الأسرة والمجتمع
logo

الملاحظات

مساحة مفتوحة موضوعات ونقاشات علمية، وثقافية، وفكرية، واجتماعية.

إضافة رد
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-2009, 01:18 PM
  #1
عزوبي بس رجل
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 4,570
عزوبي بس رجل غير متصل  
تـكـمـلـة الجـزء الثـانـي

دلائل التواطؤ وأبعاد المؤامرة


أحمد منصور: رغم أنك أدليت بشهادتك أمام الكونغرس حول المخاطر التي تحويها هذه التطعيمات لا سيما على الأطفال فإن آن شوكات مساعدة مدير مركز المراقبة والوقاية من الأمراض في الولايات المتحدة أعلنت في الثاني من أكتوبر الجاري -قبل خمسة أيام- أن ملايين التطعيمات أصبحت جاهزة قبل موعدها المقرر بأسبوعين، ومن المقرر أن تكون الولايات المتحدة بدأت أمس الثلاثاء التطعيم، وأعلنت شركة سانو في باستور وهي الفرع الخاص باللقاحات في الشركة الأم أن التجارب السريرية التي أجريت في الولايات المتحدة أثبتت فعالية اللقاح حتى لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما. هذا كلام مناقض تماما لما تقوله ولما أدليت به أمام الكونغرس.

ليونارد هورويتز: هو معارض تماما وهو يظهر لك بأن الكونغرس لم يكن مهتما بالأمر، في واقع الأمر أولا هناك مجموعة لوبيات وذوي المصالح الخاصة في الكونغرس يؤثرون على التشريعات هؤلاء هم صناع الأدوية وحاليا في الولايات المتحدة فإن مجلس الشيوخ هناك مشروع داخل هذا هناك مشروع للرعاية الصحية يقوده روكفلر، الأمر كان خلال القرن الماضي ولم يتغير فعائلة روكفلر تسيطر على الصحة في أميركا وما يحدث أيضا في الكونغرس.

أحمد منصور: هذا الذي تتحدث عنه من مخاطر مميتة ألست تستبق الأحداث في ظل وجود متطوعين أخذوا المصل أو التطعيم ولم تظهر عليهم أعراض حتى الآن؟

ليونارد هورويتز: ذلك أمر فعلا مضحك، عليك أن تفكر في هذا، كافة الإصابات من هذه التطعيمات تحدث أشهر وحتى سنوات عندما ينتهي التطعيم، عندما تتحدث عن التغييرات في جسم الإنسان نتيجة لحقن مواد جينية من بكتريا أو من فيروس في هذه الحالة فالأمر يتطلب سنوات ليظهر سرطان ويتخذ الأمر أيضا شهورا لتظهر عوارض. حقيقة الأمر أن هذه التطعيمات تمت المسارعة بها للحقن العام وتم تجميعها من طرف الحكومة والآن يوزعونها خلال ستة أسابيع للتجريب، لا يمكنك أن تقول بأن كافة الأمراض التي تحدث لمدة طويلة لا يمكنك أن تعرفها وهذا ليس علما هذا في المصلحة العامة، ما هو في المصلحة العامة هو دراسات على المدى الطويل وللأسف وحتى اليوم فإن آليات الرقابة للتعرف على المرضى والناس الذين أخذوا التطعيم وبعدها عانوا لمدة طويلة من هذه الأمراض، هذه الدراسات غير ممكنة إذاً البيانات التي يمكن عليها أن نحدد مزايا الخطر ليست موجودة هذه البيانات، إذاً هذا هو الركيزة الأساسية والمتطلب الأساسي لأي تشريع للصحة العامة والسياسة لتتحدد بشكل جيد أن هذا الأمر لا يقتل أو يجرح الناس وإنما يساعد على حمايتهم ونتيجة لغياب البيانات الأساسية بشأن المخاطر على المدى الطويل لهذه التطعيمات إننا لا نتعامل هنا مع العلم وما لم يكن صحيا 100% فليس علما وما دامت هناك مخاطر ومخاطر لا يتم التعبير عنها فإننا نتعامل أكثر بأجندة انتحارية اقتصادية أكثر من تعاملنا مع العلم الذي يخدم الصحة العامة.

أحمد منصور: دكتور هورويتز أنت تحدثت عن التطعيم الذي أخذه الجنود الأميركيون حينما شنوا الحملة الأولى في حرب الخليج الأولى في عام 1991 وأشرت إلى أثر هذا التطعيم الذي ذكرت مصادر كثيرة إلى أن عشرات الآلاف من الجنود أصيبوا أو ماتوا جراء هذا التطعيم كما نشر مركز دراسات اليورانيوم أبحاثا عنهم، هل معنى ذلك أنك تؤكد هنا أيضا أنه ينتظر على المدى البعيد أن يظهر التأثير على كل من سيأخذ التطعيم ربما بعد عام بعد اثنين بعد عشر سنوات على حسب قدرة كل جسم على المقاومة؟

ليونارد هورويتز: نعم هذا صحيح، ومجددا إنه لأمر لا يصدق بالنسبة لي كعالم فيزيائي يهتم بمجال الصحة ودربت الدكاترة والأطباء، فنحن نتعامل مع الحوامل مثلا كأناس أوائل يتعرضون لأكبر خطر وبحاجة أكبر إلى التطعيم، حقيقة الأمر أن هذه الدراسات وبشكل مذهل تم إنهاؤها وإكمالها الآن في أستراليا في مستشفيات عامة يتم إدارتها من طرف روبرت ميردوك والأم أليزابيت وسارة ميردوك وهي نسيبته، هذا من حيث الأطفال والأمهات الحوامل يتم تحريهم نتيجة مدة ستة أسابيع للقاح إنفلونزا الخنازير، إذاً هذا المفهوم القائل بأننا سنحقن الحوامل بالميركوري حيث أن النظام العصبي لهم يطورها ودرجة سمومية ميركوري1 هي الأكثر على وجه الأرض، الأمر بأن السماح بهذا يعني أنهم لا يتعاملون بأي شيء قائم على العلم الحقيقي وإن الأمر غريب بالنسبة لي أن هذا يتعارض تماما مع أي شيء نفهمه نحن كرجال في مجال العمل، في الماضي التلقيحات عندما كانت تقدم للحوامل كانت دائما انتقائية واختيارية، كافة الإجراءات للنساء إذا كانت اختيارية يجب تجنبها، الآن مع هذا الوباء نقوم بتلقيح الأمهات بالميركوري السام، بصراحة كافة الأطباء لا يفهمون ذلك ولذلك فإن نصف العملاء الذين تم التحدث لهم رفضوا تقديم هذا التطعيم ليس فقط لمرضاهم ولكن أيضا لعائلاتهم.

أحمد منصور: باختصار قل لي ما هو أثر هذا التطعيم على الأمهات الحوامل والأطفال؟

ليونارد هورويتز: الأمر متعلق بنوع التطعيم الذي يتلقونه ومحتواه، إن المشتقات لا يتم الكشف عنها وهي ليست في العلبة المقدمة إذاً علينا أن نذهب نتحرى بالأشكال فأحدها تحدثت عنه الشركات وهو ما يسمى الـ nanoxel9 وهو عبارة عن آلة تقتل الـ HIV وتقل أيضا الأمراض، ربما هم يحاولون قتل الإيدز لكن الدراسات تظهر أن هناك إجهاضات تلقائية وأيضا مسائل غير طبيعية في الجنين، هذا نتيجة لهذه المشتقات التي تعطى للأمهات الحوامل، هذه بعض من المخاطر التي لا يتم التحدث عنها في وسائل الإعلام الرسمية، رويتر لا تتحدث إليكم عن ذلك وشبكة Fox news وكذلك ABC news كل هذه الشركات الإعلامية يتم السيطرة عليها مباشرة من خلال شركات الأدوية وصانعي الأدوية وهناك مصالح متضاربة كبيرة وهي التي تشرح لماذا لا نحصل على كافة المعلومات الضرورية.

أحمد منصور: كأن هناك تواطؤا بين منظمة الصحة العالمية والعلماء الذين يعملون لدى شركات الأدوية ولوبي الأدوية ولوبي الإعلام الذي أصحاب شركات الأدوية أيضا هم شركاء أو مؤسسون فيه؟

ليونارد هورويتز: نعم هناك مؤامرة بالتأكيد، منظمة الصحة العالمية ليست أمرا خفيا مثل الأمم المتحدة فتمويلها من طرف مؤسسة روكفلر وعائلته ولديها انخراط كبير وهناك معرفة كبيرة لأجندة روكفلر في الكوكب الأرضي كله، منظمة الصحة العالمية تعمل من خلال منظمة بريطانية التي يديرها دكتور جيمس روبرتسون والذي اختار بشكل مباشر نوع الفيروس الذي يذهب في أي لقاح للإنفلونزا وبعدها بعثه إلى أميركا وفي CDC بعثه بعد ذلك إلى كافة مصنعي التطعيم في أميركا. إذاً هم إما أن منظمة الصحة العالمية تعمل معهم وتوصل الفيروس إلى مصنعيه في أميركا، هذه هي الطريقة التي يصير فيها الارتباط بين منظمة الصحة العالمية وأميركا والشركات التي تصنع التطعيم عبر العالم.

أحمد منصور: يعني أنت تتحدث عن فساد بين العلماء، تتحدث عن أسماء، تشن حربا على أنتوني فوسي مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في الولايات المتحدة، الآن تذكر أسماء علماء لهم أسماؤهم ومكانتهم كمخترعين للأمصال التي تطعم إلى الناس، يعني أين الحقيقة يا دكتور؟

ليونارد هورويتز: يمكنك الحصول عليها من خلال بحث بسيط في غوغل والآن مثلا إذا أخذت الدكتور فولدجي وهو أكبر سلطة في هذا المجال هو كان أول من يمارس الدعاية من أجل توزيع هذا التلقيح وهو كان على التلفزيون في آخر مرة، يمكنك أن تقوم ببحث في غوغل وتكتشف بأن الدكتور فولدجي تم اتهامه لقبوله المال للحصول على براءة مشتركة من خلال النظر في مكونات الآن يقال إنها مهمة للمشتقات تستخدم في التطعيم، إذاً هذا تضارب في المصالح لا أحدث يتحدث عنه وليس هناك متضرر في المصالح واحد فما أن تدرس هذا الأمر وتبدأ تكشفه فأنت تكتشف تضاربا في المصالح بعد تضارب المصالح بين هؤلاء الناس. يجب أيضا أن تعرف بأنني أنا من كتب كتبا بشأن الإيبولا وهو كان موضوعا لعدد من النشرات العلمية واحد من هذه النشرات يتحدث عن أصول الـ HIV الإيدز الذي تم إنتاجه وصناعته في مخبر في نيويورك وهو ذكر فولدجي ومنظمته وهو مؤسسة الأمراض الوطنية كانت واحدة من أربع منظمات، CDC والـ FDI وشركة ماركن والشركة الوطنية للأمراض، هذه الشركات هي هي التي خلقت هذه الأمصال في القرود المصابة إذاً القرود استخدمت لهذه الأمصال وقدمت للمثليين وذوي الشذوذ الجنسي في أميركا بين 1972 و1974، الآن دكتور فولدجي يعرف ذلك وهو يلتزم الصمت حيال ذلك. ذلك بالنسبة لي أمر مريع، وأهم من ذلك فمن الواضح أن هناك -هذا أمر ملح- فهناك أربعون مليون شخصا قتلوا عبر العالم من الإيدز وكما أقول لك هذا من خلال هذا المصل الذي تم حقنه بالـ HIV، هذا يعني أنه إذا كان هناك اهتمام وليس إهمالا إجراميا فإن الدكتور فولدجي وغيره في أميركا في المجتمع العلمي كان عليهم أن يهتموا بهذه الحقائق العلمية، بدلا من ذلك لدينا سكوت مطبق.

أحمد منصور: أنت تتحدث عن جريمة ضد الإنسانية وكأن هناك مؤامرة على الجنس البشري يتم فيها تواطؤ ويتم نشر هذه الأمراض، سبق أن قلت إن الإيدز والإيبولا هي أمراض صنعت في المعامل ونُشرت، ونَشرت هذا في كتاب كان الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة، الآن هل نحن أمام مؤامرة على الجنس البشري يقودها لوبي شركات الأدوية بالتواطؤ مع منظمة الصحة العالمية ووسائل إعلام وعلماء أيضا؟ أسمع منك الإجابة بعد فاصل قصير، نعود إليكم بعد فاصل قصير لمتابعة هذا الحوار فابقوا معنا.


[فاصل إعلاني]<<<<<<هـذا فاصل من عندهم ومـو من عـندي...

أحمد منصور: أهلا بكم من جديد بلا حدود في هذه الحلقة التي نناقش فيها إنفلونزا الخنازير مع العالم الأميركي ليونارد هورويتز الذي يقول إنها صنعت في المعامل في الولايات المتحدة وهناك تواطؤ عالمي بين لوبي يضم منظمة الصحة العالمية وشركات الأدوية وبعض العلماء الأميركيين ولوبي الإعلام الأميركي أيضا الذي تمتلكه شركات الأدوية أو تشارك فيه وكان سؤالي له قبل الفاصل حول هل هذه مؤامرة على البشرية؟

ليونارد هورويتز: نعم إنها مؤامرة في واقع الأمر فهي ربما أسوأ مثال وأسوأ كابوس في تاريخ الإنسانية وأفعالها ضد بعضها البعض، علينا أن ننظر ونتعمق في دواخلنا لنكتشف ما الذي أدى إلى هذا الأمر وأعتقد أنه علينا أن نقوم بذلك الآن، حسب الكثير من العلماء فإننا نمر على حافة الانقراض نحن أنفسنا كجنس بشري، علم البيولوجيا أي الأحياء يتم تسميمه بشكل خطر ومناخنا يتراجع من خلال شركات الأدوية هذه، وبالإضافة إلى تسميمنا وتسميم مناخنا هناك أيضا هم يبقوننا بعيدين من كافة هذه المواد الشافية التي يمكن أن تقدم لنا.



تـكـمـلة
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
رد مع اقتباس
قديم 19-10-2009, 01:19 PM
  #2
عزوبي بس رجل
من كبار شخصيات المنتدى
تاريخ التسجيل: Feb 2007
المشاركات: 4,570
عزوبي بس رجل غير متصل  
تـكـمـلة للجـزء الثالث والأخـيـر

سبل الوقاية والبدائل الصحية الطبيعية


أحمد منصور: دكتور الآن عشرات الملايين أو مئات الملايين أو آلاف الملايين من البشر يعيشون حالة رعب وهلع، أسألك الآن باسم عشرات الملايين الذين يتابعون هذا البرنامج قلقين على أبنائهم خائفين من انتشار الفيروس في المدارس كما حُذروا، الدول العربية وغيرها الآن تعاقدت على شراء الفيروس من الشركات المنتجة وستقوم بحقن الطلاب في المدارس وستقوم بحقن الناس بالتطعيم، ماذا تقول لهؤلاء؟

ليونارد هورويتز: أنا أيضا قلق بهذا الشأن ولسوء الحظ أو بالأحرى لحسن الحظ أنا لا آخذ الأدوية التي تؤدي إلى أن يصبح جسدي وجسد أطفالي مناسبا لنمو الفيروسات، هناك قضايا بسيطة مثل الليمون الذي يوضع في الماء ونتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي تقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات وتحمي الناس ضد الإنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم وأنا أحث الحكومات والشعوب الذين يمكنهم أن يحصلوا عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقضي على كافة الأمراض المعدية من على وجه الأرض وأن يستخدموا.. كافة التطعيمات يجعلها غير ضرورية، هذا تم تطويره بطلب علماء ناسا لرواد.. ركاب الفضاء، أنا أحثكم جميعا نحن الشعوب والحكومات، الحكومات التي تمثلنا أن نطور هذه التكنولوجيا وأن نقدمها إلى شعوبنا، إن تكلفتها منخفضة وليست بها مخاطر وهي ناجعة للغاية من أجل القضاء على الأمراض المعدية من على وجه الأرض.

أحمد منصور: معنى ذلك أنك تحذر من تناول التطعيم؟

ليونارد هورويتز: نعم أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم أصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم.

أحمد منصور: في عدد 27 أبريل الماضي من مجلة تايم الأميركية أشارت المجلة إلى ما يسمى بمهزلة التطعيم التي وقعت في الولايات المتحدة عام 1976 حينما انتشرت إنفلونزا المكسيك في بعض الأماكن في الولايات المتحدة حيث توفي آلاف من البشر بعد التطعيم، هل يمكن لهذه المهزلة أن تتكرر في ظل إقبال الملايين الآن على أن يأخذوا التطعيم؟

ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو قلقي الكبير لذلك أنا أصدرت التحذير الذي قلته للتو، إنه تحذير مسؤول وهو الأكثر مسؤولية، في واقع الأمر كافة الأطباء يقومون بنفس التحذير الآن، هم يقولون لمرضاهم ألا يستخدموا هذا التطعيم ونتيجة لذلك أنا أشعر بارتياح كبير أن أقول ذات الرسالة. حقيقة الأمر هو أنه في 1976 وتفشي إنفلونزا الخنازير وقتها في أميركا كانت تجربة عسكرية وفي السنة التي تلتها لأننا شاهدنا نفس الدعاية الإعلامية بهذا الخصوص، لقد كان لدينا برنامج تلقيح ضد إنفلونزا الخنازير وقتها والذي أدى إلى قتل وجرح عشرات الآلاف من الأشخاص، أمي كانت إحدى الضحايا ضحايا برنامج التلقيح ذلك، أمي أخذت إيمانها بالأطباء التي اعتقدت بأنهم.. أن هذا التلقيح في مصلحتها، إنهم لم يكونوا يدركون الحقيقة، أنا الآن أتقاسم معكم الحقيقة لأمنع ذلك النوع من الخلاصة والنتيجة المريعة.

أحمد منصور: بعض الأطباء نشروا دراسات خلال الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن ثم قتل الفيروسات التي لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، بصفتك من أكبر خبراء العالم في الصحة العامة والأمراض الناشئة هل هذه المعلومات لديك ما يؤكدها؟

ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو ما أتحدث عنه، هناك الكثير من طرق غير مكلفة ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر، ما تتحدث عنه بيكربونات الصوديوم وما تحدثت عنه سابقا هناك ما يسمى PH أو مكونات هيدروجينية في الجسد التي إذا كيفتها فإن الميكروبات لا يمكنها أن تنمو وقتها، هذا تماما هو البحث والتثقيف الذي يحتاجه العموم ويجب أن يحصل عليه من الحكومة التي لا تسمح بحصول مثل هذه المعلومات وذلك إهمال مريع وإجرامي.

أحمد منصور: مجلة medical researcher الطبية الصينية نشرت دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من إنفلونزا الخنازير، هل أيضا لديك علميا ما يؤكد هذا؟

ليونارد هورويتز: سأحث الجميع وبشكل جاد لأن يتخلوا في هذه المرحلة عن النظام الصحي الانتحاري غير المسؤول، ولأننا نعيش في عصر ملح جدا وأن يعودوا إلى الأطباء الطبيعيين أولئك الذين وبشكل تاريخي عبر العصور قدموا رعاية صحية مهمة، عندما تفهمون بأن الثقافات المتعددة والمناخات المتعددة تحتاج إلى ممارسات طبية متعددة وليس هناك أي تطعيم واحد يستجيب لحاجات البشر جميعها، ذلك لا معنى له. حقيقة الأمر هو أن كافة الأدوية الطبيعية تم تهميشها من طرف شركات الصناعة، من الناحية الأكاديمية الأطباء يتم غسل أدمغتهم وحتى تكون هناك صحوة أطباء ويجدون بدائل وبرامج صحية بديلة وأدلة بديلة وقتها، أنا شخصيا لا يمكنني أن أثق بهم وأحث الجميع على أن يهتم بكل ما تحدثت عنه أنت شخصيا وتغيير التغذية وكذلك الجفاف الضروري للجسد والضروري لأنه هو أحسن كما قال أحسن عالم أحياء فإن الميكروبات ليست شيئا إنما الجسد هو كل شيء، هناك بعض البكتيريا التي لا يمكنها أن تنمو في جسم يصبح قلويا أكثر، هذه حقيقة وهناك مرجعية كبيرة لها في الأدبيات العلمية.

أحمد منصور: دكتور هل الشركات التي اخترعت أو اللوبي الذي يقف وراء هذا يستطيع نشره في العالم؟ الآن لم يمت سوى أربعة آلاف شخص طوال عام كامل من الإنفلونزا مع التصعيد الضخم في هذا الموضوع، هل هناك مخاوف من أن يصبح.. يتفشى المرض ويصبح وباء؟ أم أن كل هذا من أجل جني الأموال من وراء التطعيم؟

ليونارد هورويتز: قلقي الكبير في هذه المرحلة هو أن عائلة روكفلر التي كانت تسعى إلى السيطرة على النمو الديموغرافي في الأرض فهناك مجلس سكان في مدينة نيويورك والذي هو ممول من طرف عائلة روكفلر، أنا أتكلم عن حقائق تاريخية، هذا هو ما سمح بوكالات السيطرة على الديموغرافيا وغيرها من المنظمات عبر العالم، هؤلاء هم الناس الذين يخبروننا بأن لدينا كثيرا من الأفواه لتغذيتها وعلينا أن نقلص الديموغرافيا بقرابة الثلثين، قلقي الكبير الآن هو أن هذه التهديدات هؤلاء الانتحاريون سيخسرون.. سيحررون H5in1 التي قتلت ستة من كل عشرة أشخاص وإضافة إلى ما ينتشر الآن وهو تحديدا ما تحدث عنه توماس ميرويتارز وهو القلق بنشر الخوف من هذا الوباء وذلك هو الأمر الأول الذي سيقومون به لجني المال من معاناة البشرية وأن يقلصوا الديموغرافيا البشرية.

أحمد منصور: باختصار شديد، باختصار شديد قل لي في جملة واحدة ما الذي توصي به المشاهدين لمقاومة هذه المؤامرة على الجنس البشري؟ في جملة.

ليونارد هورويتز: الصلاة وأيضا المناهج الطبيعية لحماية الجسد وأن يحرر مناعتك الشخصية.

أحمد منصور: شكرا جزيلا دكتور ليونارد هورويتز الخبير في الأمراض الناشئة والأوبئة والصحة العامة، شكرا جزيلا لك على ما تفضلت به. مشاهدينا الكرام أوضح الرجل لكم ما يعتقده هو وفريق كبير من العلماء المستقلين وأصبح الخيار في أيديكم إما أن تأخذوا التطعيم وإما أن تقووا أنفسكم بزيادة تقوية جهاز المناعة الخاص بكم. في الختام أنقل لكم تحيات فريق البرنامج وهذا أحمد منصور يحييكم بلا حدود والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


================


تعـليـقـي/// قبل اشهر مضـت شاهدت لهـذا الدكتـور مقاطع على اليوتيوب يحذر من المرض ...ويبين حقيقتـه وقـرأت كتــاب
يبين تاريـخ النخبة العالمية وخصوصا عائلة روكفلر اليهوديـة.. وقامت بـتـولت زمام المجتمع الطبي بأمـريكـا اوئل القـرن العـشـريـن... وتوجيه بالشكل التي تريده،،،،
ومنعت الكثيـر من العـلاجـات والأساليب العـلاجية غير الدوائيـة...التي كان يمارسها اطباء والمصحات الأمريكيـة. والتي اثبت فعاليتها في علاج امراض مستعصيـة مثل
مـرض السرطان... بل وفهم اسبابـه، يعجـز اطباء القرن 21 عن معـرفتـه...........!!!!


وهـل تصدقـون ان جون روكفلر عاش 98 عاماً بكامل قواه العقلية والجسدية، وهـو لم يعـاني من الأمراض كما يعـاني بقية البشر، بل كان يتعـالج بالـ الهوميـوباثـي
Homeopathy ، او الطب التجـانسي.....وهـو الذي يـمـلك امبراطوريـات شركات الأدويـة....!!!.

نقطة اخيرة// قـد طـرحـت موضوع عـن بيـكروبونات الصوديـوم،،، طبعـاً من أوصـى بذلك هـو الدكتور الكويتي
يوسف البدر.... وله لقاء على اليوتوب تكلم عن فائدتـه للوقـايـة، وأيضا مسألة قـلـويـة الدم....





عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
رد مع اقتباس
قديم 19-10-2009, 03:06 PM
  #3
لولي999
عضو نشيط جدا
 الصورة الرمزية لولي999
تاريخ التسجيل: Feb 2009
المشاركات: 227
لولي999 غير متصل  
الله يجزاك خير على النقل والله يكفينا والمسلمين شر الأدواء والأوباء
أحب اضيف معلومات سمعتها من برنامج أيساعد على الوقايه من المرض
أن على كل ام ان تزيد من كميات البصل والثوم والزنجبيل في الآكل وخصوصا ان فصل الشتاء قرب لازم اتعود اولادها على المشروبات الحاره مثل الزنجبيل مع اليمون والنعناع مع اليانسون والبايونج واي اعراض للبرد او المرض او الكحة ماتمر ساعه الا وتعطيه كاسه منها وتعويده على الغرغره بماء وملح بحر مو ملح الطعام اكثر من ثلاث مرات في اليوم وتحرص انها ماتضيف السكر لها يكون بلعسل للتحليه
__________________
اللهم اجعلني نورا بين عيني خطيبي..
اللهم ارزقني حبه وارزقه حبي وارزقنا حب وجهك الكريم
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:09 PM.


images