موضوع رائع وجديد من نوعه .. وفي أفكار وتجارب مفيدة إن شاء الله ..

وأضيف .. أن المتسبب في المشكلة عليه الإعتذار .. وطلب العفو والسماح .. (( أقصد في التصالح ))


وأنا أتبعها في البيت والحمد لله ..

أسباب تعين على تفادي المشاكل أو التقليل منها :

بين الزوجين :

طبعا يجب أن لا يعلو الصوت بالصراخ / ولا للشتم والدونية والتقليل من شأن الآخر / أن لا تكون المشاكل على أي سبب
وأن لا يجر ح الطرف الآخر بأي كلمة تخص شخصيته / وأن لا ينقل المشكلة إلى الخارج / عدم الضرب / عدم التطنيش والإهمال
والمقاطعة لمدة / عدم النقد اللاذع /


بين الأبناء :

عدم الضرب / ممنوع رد الضربة وعلى المتضرر الذهاب إلى أحد الوالدين للتفاهم / عدم الشتم والصراخ / عدم التحرش بأخيه أو أخته
وافتعال المشكلة / ممنوع أخذ شئ يكون لأخيه أو أخته إلا أن يستأذن /


وهو أيضا بلا شك كما قلتي أن هذه الأمور تورث وتصبح طابع في الأسرة .. فلذلك الأب والأم هم قدوة لأبنائهم ..
لكن للأسف .. تجدي من يحلم ويفكر في حياته ويتمنى حياة هادئة .. وتجنب المشاكل .. ويتنازل لكن دون جدوى
ويعتقد الطرف الآخر بأن هذا ضعف..فتجدي الطرف الآخر لا يبالي ولا يهمه .. ولا يلتزم بهذه الأمور
.. فتجدي الأبناء مذببين .. وفي النهاية يجدوا
أن العنف والضرب هو أقصر طريق للوصول إلى الهدف ..

وتعم الفوضوية ..


والله لو نظرنا وتمعنا كيف كان الرسول عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. كيف كان يعامل زوجاته .. والأطفال وخدمه ..
لوجدت ما يروي ظمأ العطشان لهذه المعاملة والطريقة الرحيمة الرؤؤفة ..


والله اللي يزعل الواحد (( لي صديقات أخبروني عن ازواجهن )) عندما تجدي الرجل ملتز م ولايعرف عن طريقة التعامل
والمشاكل والتصالح شئ .. هداهم الله وغفر لهم ..


بالتوفيق