معرفة زوجتك ؛؛حق الزوج العظيم على الزوجة في الإسلام ...
فهم زوجتك حقك عليها وسأكتب لك أحاديث في هذه المسألة حتى تعي معنى الحياة الزوجية فهي تحبك وتعشقك ؛ فلن تخسرك وتخسر دينها بعصيانك ...
فهمها بلغة الحوار الزوجي الهادف .الذي أتفقنا عليه في المرحلة الأولى ...
@ - أنك نارها وجنتها ...إذ تحرص على رضاك ..
كما قال صلى الله عليه وسلم :-
جزء من الحديث (0000فكيف أنت له ؟ قالت : ماألوه إلا ماعجزت عنه ؛ قال فانظري أين أنت منه ؛ فإنما ؛ فإنما هو جنتكِ أو نارك ) رواه الحاكم 000
@ - رضاك عنها يوصلها للجنة
كما قال صلى الله عليه وسلم :-
( أيما أمرأة ماتت وزوجها عنها راضي دخلت الجنة ) رواه الترمذي
@ - لاتؤدي حق الله إلا لم تؤدي حقك ...
قال صلى الله عليه وسلم :-
( فلو كنت امراً أحداً أن يسجد لغير الله لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها، والذي نفس محمد بيده لا تؤدي
المرأة حق ربها حتى تؤدي حق زوجها ولو سألها نفسها وهي على قتب لم تمنعه" ورواه ابن ماجه
@ - مأمورة بطاعتك ..حتى تصبح خير النساء
وكما قال صلى الله عليه وسلم :-
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قيل : يارسول الله َ أي النساء خير ؟ قال : ( التي تسره إذا نظر ؛ وتطيعه إذا أمر ؛ ولاتخالفه في نفسها ولامالها ؛ بما يكره )0رواه الحاكم
@ - لايجوز أن تخرج في أي مكان إلا بإذنك ..
لقوله صلى الله عليه وسلم : -
(( ولا تخرج من بيته إلا بإذنه فإن فعلت لعنتها الملائكة ملائكة الغضب والرحمة حتى تتوب أو تراجع )). رواه البيهقي (7/292)
حقك كبير كبير عليها ...زوجتك ممكن لاتعلم بذلك ؛ علمها أنت وفهما حتى تنال رضى ربها ولاتخرج عن طاعتك
{ المرحلة الرابعة }
الخلوة مع النفس والإلتجاء لله جلت عظمته ...
أخي الكريم أي مصيبة تصيب الإنسان في حياته من عمل يديه ويعفو الله أرحم الراحمين عن كثير ...