عزيزتي ادعوا الله صدقا ان يبعث لك مايسعدك ويهنأ عيشك وليس لنا غير الله معين.
في كتاب الله العزيز الذي نبتعد غعنه في هذا العمر المننتهي بلا شك..
زين العابدين (ع) يقول
( ولعل الذي ابطئ عني هو خير لي لعلمه بعاقبة الأمور ).
فالله قد يكون له حكمة في انك لم تتزوجي لحد الان .. وقد يكون الشخص الذي يسعدك لم يجدك بعد او لم تجديه... فالله ان كان ابطأ عنك بالزواج فهو لن ينساك بل لعلمه بما لاتعلمين ...
معك الحق
فالقلق يتعب وخصوصا بمجتمعاتنا المتخلفة والتي تدعي الحضارة .. الناس لاترحم حين لاتزن حتى كلمها وتتدخل في مالايعنيها .. ولو عرفو دين الله لوقف كل متدخل عند حده ولعلموا ان الكلمة الطيبة صدقة ..
كوني مع الله بكل دقيقة ولاتبالي.