وامي هي الشمعة المضيئة والتي مهما فعلت لن اوفيها حقها جزاك الله خير على هذا التذكير المؤثر |
لا والله لن نوفيهما حقهما مهما فعلنا . نسأل الله العلي القدير ان يعيننا على برهم وأن ينالنا رضاهم بفضله وكرمه . ونسأل الرحمة والمغفرة وجنات الخلد لأبائنا وأمهاتنا الذين تركوا حياتنا الدنيا وانتقلوا الى الرفيق الاعلى . ألف شكر على هذا الموضوع القيم . جزاك الله كل خير . وربي يكتبلك أجر هذه الكلمات الرائعة ويجعلها في ميزانك آميين . |
لا والله ما وفيناهما ولن نوفي شيئا من حقهما اعاننا الله واياكِ على البر خيره واحسنه هديتي للحق |
كلمات نابعة من القلب وموثرة جدا
حفظ الله والديك ورزقك برهما ورضاهم وغفر الله لوالدي وجعل الله الجنة دارهم وكلما تذكرتهما سقطت دمعتي جمعني الله بهما في الفردوس الاعلى من الجنة |
شكرا على الكلمات المؤثرة بل الشكر موصول لك لمرورك وتعقيبك لكن بالنسبة لي اشعر اني فعلت لهما اكثر مما يستحقا احيانا أختي الفاضلة كما في معنى الحديث عندما سئله أحد الصحابة بأنه قد حمل والدته على أكتافه وحج بها هل أديتها حقها فأخبره صلوات الله وسلامه عليه ولا بزفره من زفراتها ( أي طلقة ) ورغم الضرر النفسي الذي سبباه لي واعيشه بسببهما الا اني اضع امام عيني رضا الله وواجبي الاخلاقي تجاههما نعم غاليتي دعيه دوما نصب عينيك فواجبنا أن نبر آبائنا وإن كانا كافرين فكيف وهما مسلمين لهذا فانا احاول قدر المستطاع ان لا اجرحهما ولا اسبب لهما اي الم واساعدهما دائما فلتبقي على ماأنت عليه وستري التوفيق من الله عزوجل انا الشمعة المضيئة في حياتهما وليسا هما في حياتي فهما اطفأ شمعة حياتي من زمان جزاك الله خيرا عنهما وبالتأكيد في صغرك كانا هما الشمعة المضيئة في حياتك ولو للحظات معدودة ادعو الله لهما الشفاء والسعادة والهداية وان شاء الله يتوفيا وهما راضيين عني والله راضي عنهما ان شاء الله رغم كل شي احبهما فهذا حب فطري ليس لنا الخيار فيه |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|