السلام عليكم ورحمة الله
الله يعطيك العافيه ياابو نواف
صدقت بعض الرجال الله يهديه يالله يقوم بمصاريف عياله
واحيان كثير يسافر ومايدري عن احتياجاتهم في البيت
وطول الوقت ان صدر من زوجته اي حركه قعد يهددها بالزواج
ولا البعض يتزوج مسيار ومع العروسه هدايا وتماشي وعياله في البيت مساكين ينافخ عليهم ومسوي رجال
الله يهدي العباد
والله إن كابر فهو سيجني على نفسه وستظهر كلماته مجرد فرقعات هوائية
وبالمقابل إن كان هناك غيره تزوج وعدد مثل الرجال العقلاء
المقتدرين والراغب في إعفاف
نفسه لم يسلم من سوء النوايا
وتوقع السيء له ،هذا غير المطالبة ومحاولة
معرفة الدوافع والأسباب ممن حوله ممن هب ودب .....
هذا إذا ما حسدوه على الخير الذي فيه !!!!
وتأتي المكابرة بلباس أنثوي وبصورة معاكسة ، فما يعلمن
نساء عن زوجة!!! أنها على علاقة سيئة مع زوجها
إلا وأبدين شفقتهن (حسدا) على الرجل
بأنه لا يستحقها وحفظاً رباط الأسرة وحتى
لا يتشتت الأطفال لكن يتزوج الثانية ...
غير ذلك لا يتركوا من تكون علاقتها هانئة
ومستقرة مع زوجها (الموحد) إلا ويشككوا
غير أحاديث وسوالف التحدي والإستعراض
على قدرتها أو قدرة الأخريات على إشباع
زوجها وأنها لن يجد مثلها ولن يفكر في غيرها
وإن تزوج زوجها عليها صار تفكيرها وهاجسها
الوسواسي هو في انتقاد النساء والتقليل منها كزوجه
وأنها سبب في زواجه ولم يتزوج إلا لنقص فيها !!!!
عزوبي بس رجل
__________________
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين
بارك الله فيك يا أبا نواف.. وأحسن شيء أنك خصصت ولم تعمم.. وأكدت هذا التخصيص بلون أحمر..
لكن!!!!
يا حبذا لو تكون كلماتك أكثر وضوحاً أعني تكون فصيحة لأنا أمة القرآن.. أما اللهجة الدارجة العامية لايصلح أن نكتب بها مقالاتنا ونسوّد بها صفحاتنا..
__________________
قرأ وهيب بن الورد رحمه الله قوله تعالى {وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا} ثم بكى! وقال: (يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن وأنت مشفق أن لايتقبل منك) تفسير ابن كثير1/167