المشكلة الان هي اني متاكدة ان زوجي له علاقات اخرى وكان على وشك السفر الى اسطنبول لانه تعرف على احداهن في بلدنا وهي تريد اقامة علاقة معه وهي تملك بيت في اسطنبول فسافرت هي وكان سيلحق بها ولكن على حد قوله انه لم يستطيع بسببي وقد اعترف لي انه كان يزني وهو متزوج ولم اشعر باي ندم في كلامه او خوف على طفلته او نفسه اوزوجته مع انه يصلي ويقول ان علاقته جيدة بالله سبحانه يعني انه كان على وشك الزنى وانه الان لايعرف مشاعره تجاهي وتوجد واحدة اخرى وهو خائف من زوجته ان تعلم بامرنا ولكنه على اتصال باخرى وانا لم اعد اعرف هل انا متزوجة ام كانت علاقتي به زنى هو جرحني وجرح مشاعري ولعب بها في وقت كنت اربي ابني واعمل بجد واصبر نفسي واحاول ان لااسمح لاحد ان يستغل فرصة اني مطلقة ولكنه استطاع ان يصل الي بكل مافي وجهه من براءة وبكل مافي كلامه من مشاعر ومع كل ذلك هو الذي يتهرب مني لايريد ان يراني اما اني زوجته فعلى حد قوله ليس هذا مايربطني به وفي الحقيقة المشاعر اصبحت من اتجاهي فقط ام هو فبكل البرود يقابل مشاعري هو الان خارج القطر وقد طلبت من ان اراه قبل ان يسافر قبل اولا ثم اعتذر وقال ان لديه عملية وانه لايريد ان يكسر بخاطري ولكنه كان كاذب ولم يكن لديه اي عمل وكان في منزله ولا اتوقع حتى ان يتصل فيني بعد عودته فهو طلب مني فرصة بما انه كلما يراني يحدث له بلوك يعني انا الان لا معلقة ولا مطلقة من رجل لااعرف ان كان كاذب اوصادق وهو يستمتع بحياته وانا لا اجد اي طعم لحياتي اريد فتوى دينية في وضعي فانا لااحد من اهلي يعرف اني متزوجة وزواجي كان عند شيخ وليس في المحكمة