طيب بقولكم قصه هي مشهوره مره بس بصيغها بأسلوبي..
كان هناك زوجه وزوج رزقهم الله ب7 بنات..
وكان الأب يعاير زوجته كثيرا بأنها لاتنجب سوى الاناث..
ضاق الاب ذرعا في ذلك فهو يريد ذكر يحمل ااسمه لكن ماذا تفعل هذه الام المغلوبه على امرها
هو امر الله لكن الاب حملها ذلك الامر
وقال لها لو انجبتي البنت الثامنه سوف اطلقك..
فعلا حملت الزوجه وانجبت البنت الثامنه
فهجرهم الاب ..
وفي احد الليالي كانت الام تغني على بناتها وتلاعبهم..
وتقول
مالأبي حمزة لا يأتينا
يظل في الدار التي تلينا
غضبان ألا نلد له البنينا
تالله ما ذاك في أيدينا
و نحن كالأرض لزارعينا
نخرج ما قد زرعوه فينا
فسمع ذلك وحزن حزنا شديدا وعاد الى رشده وبناته وطلب الرضا من زوجته..
الزبده..
تحديد جنس المولود كتبه من الله سبحانه فلا تحملو الزوجات ذلك..
__________________
لايقدر على رفع بلواك إلا الله متى تحرر في قلبك أنه لايرفع البلوى إلا الله
فاعتبر أن البلوى رفعت
(صالح المغامسي)