أنا أميل بنسبة كبيره جدا مع رأي أُختي الفاضلتين

فمسألة العلاقة الخاصة بين الزوجين في منتهى الحساسية لدى الرجل

و يريدها أن تكون برغبه و تفاعل مع من أحب ( الزوجة )

أنصح الأخت أن تتناسى كل الحوار الذي حصل وردة فعلها الأوليه

وتكون أذكى منه و أكثر كيدا فتقول له أنا لا أستطيع أن أتحمل بعدك عني
فالمسألة لا تتعلق بالنسبه لي فقط بالإنجاب
و لكن بما هوأعمق من ذلك و تختار من العبارت الجميلة المجبوله عليها المرأة

الرجل عكس المرأة
فالمرأة غالبا تريد الحب من خلال الكلمات و تتجاهله من خلال الأفعال التي يجيدها الرجل و يبين حبه من خلالها
و الرجل غالبا يريد الحب من خلال الأفعال و يتجاهله من خلال الكلمات التي تجيدها المرأة و تبين حبها من خلالها

فلو أعطى كلاً منهما ما يريد من الآخر لأكمل كلاً منهما ما يفتقد في الآخر

أختي الفاضلة أرجو عدم ترسيخ مفهوم أن العلاقة الخاصه بالزوجين أشبه بالحياة البهيمية
لأننا بترسيخها سنعرف و سنصل للحياة البهيمية الحقيقية و أسأل الله أن يكفينا شرها
أختي الفاضلة أنا لا أنكر لزوم إشعار الأنثى بالأمان و الحب
ولكن أن تجعل من تصورها و أكرر ( تصورها ) النابع من عدم فهمها لطبيعة الرجل و لغريزة موجودة في الأنثى كالرجل
سببا في تمنعها فهذا ما سيوصلها و يوصلنا جميعا للحياة البهيمية الحقيقية
و أرجو أن تتمعني في رأي الذي طرحته سابقا فما علقتي عليه كان حوار جانبي مع المشرفة الفاضلة ( ليتيل دريم )

لكنك ومع الأسف رسخت وعمقت ردة الفعل السلبية لدى صديقتك من فعل زوجها
و لا أدري حقيقة تغيبك لكل الجوانب الإيجابيه و الردود التي فكرت بشكل إيجابي و رفضها و تحجيمها
بردة فعل سلبية من خلالك أو من صديقتك فلا أدري من الذي يرد منكما

و ركزتي و ضخمتي الجوانب السلبية و الردود التي فكرت بشكل سلبي

فحقيقة الأن لا أعلم كيف سيحلل الموضوع

فصور الفعل بشكل سلبي و ردة الفعل غارقه في السلبية فالباتأكيد سيحصل تناااااااااااافر

و الموضع الآن لدى من قام بالفعل ( الزوج ) لتعرفها من قامت بردة الفعل ( صديقتك الزوجه )

حتى يتجاذبا