






|
مع الكراهة؟
![]() الله يسعدك يا أخي الفاضل .. اسمح لي أن أذكر لك حادثة اختبرتها عندما كنت أبلغ من العمر سبعة عشر عاماً .. حيث كنت حينها ألعب ملاعيبي في الصلاة .. فأصلي تارة وأتكاسل تارة وأتثاقل تارةً وأطنش تارة .. أسأل الله العفو. حينها التحقت بالجامعة وسكنت في سكن الطالبات كون الجامعة تقع في مدينة غير مدينتي .. وشاء الله أن أكون في مبنى فيه الكثير من الملتزمات دينياً .. وكانت هناك طالبة حريصة على إيقاظ البنات لصلاة الفجر .. فكانت تأتي لغرفتي وتفتح الباب بهدوء وتداعبني (وهي واقفة عند الباب): يالله يا بطة .. يالله يا حلوة .. يالله يا عسل قومي صلي. ومنذ تلك الأيام وأنا محافظة على صلاتي ولا أضيع فرضاً ولله الحمد .. والفضل لله ثم لتلك التي كنتُ أنا بطتها وحلوتها وعسولتها ![]() بالمناسبة .. حلوة وعسل داخلة في الكراهة أم تندرج تحت المنهي عنه؟ ![]() |

فحللت محل المؤسسة وأرسلت له المعونات بالطائرة على عجل وبوفرة كبيرة جعلت أوراقي تخضر وشجرته تينع وتثمر
فانتقلنا نقلة حضارية وأصبحنا في مصاف الأزواج السعداء والحمد لله والمنة على ذلك .
وجدتك أصغر مني حفظها الله فأنت قد افترضت ان ابنتي هذه أكبر أبنائي وهي ليست كذلك 
|
أخي الفاضل حينما تتحدث المرأة مع أختها المرأة على النحو الذي أوردته فإنها تكون متأثرة بأمور : الأول : المبالغة فمعروف أن المرأة بطبيعتها تستخدم أسلوب المبالغة في الكلام والتعبير و أكبر دليل على ذلك هو قول النبي صلى الله عليه وسلم : ( ... لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئاً قالت : ما رأيت منك خيراً قط ) متفق عليه الأمر الثاني : سهولة بذل المرأة لمشاعرها فمن طبيعة المرأة إن دخلت على امرأة تبكي بكت معها دون أن يكون لها أدنى صلة بسبب بكائها ! و إن دخلت على أخرى تضحك ضحكت معها ... وهكذا الأمر الثالث : بيئة الإنسان التي يعيش فيها كلما كانت البيئة قاسية مثل أن تكون صحراوية أو جبلية كانت مفرداته قاسية و كلما كانت البيئة أكثر رفاهية وأكثر ترفاً كلما كانت مفرداته ناعمة و رقيقة ! و دليلي على ما أقول أقتبسه لك من حياة الشاعر : علي بن الجهم ( بالتأكيد تعرفه ) ! لذلك تجد كل عضوة من أخواتنا هنا تحكم على درجة لياقة تعبير أو عدم لياقته لما تقيسه هي .. وما تعيشه في بيئتها . أتمنى أن أكون قد أفدتك بشيء حول استفسارك |
|
يمكن أن نصنف العلاقات بين البنات إلى 1 _ علاقة صداقة ( محبة ) 2 _ علاقة إعجاب ( تعلق ) 3 _ علاقة محرمة ( شذوذ ) |
|
أولاً : الله يعين زوجتك عليك ,, صدق إنها صبوووووورة ..
ثانياً : صديقات زوجتك يبغالهم تحذييييييييييييير وتنبيه إن جوالك صديقتهم اللي هي " زوجتك " مراااقب .. لأني لو أنا أعرف إن صديقتي زوجها يشوف المسجات حقتها كان ما أرسلت لها يتاتاً حتى لو كلام عادي .. وأعتبر هذا فضول وتدخل بين الصديقات بإسم الحذر " زوجها وخائف عليها " غير منطقي ..! وما لك حق تشوف رسالتي حتى لو كانت لزوجتك لأنك بالنسبة لي رجل غريب ..! ثالثاً : أعتقد مسألة الكلام ماينفع رد بسيط لاااازم لكم دورة أو دبلوم لتوضيح عناااصر كثيرة تتعلق بالنساء إبتداءً من التركيب الفسيولوجي للمرأة وإنتهاءً بالمفردات اللغوية النسائية .. رابعاً : مسالة الشواذ وخاصة بين النساء اللي إستحوذت على تفكير الكثييير , مسألة حدودها الأفلام الغربية والمقاطع , والإعلام اليهودي اللي يحاول يصورها بشكل " ظاهرة " وهي لاتتجاوز 1% من المجتمعات الإسلامية ... خامساً : أنا معلمة ومع إحتكاكِ بالطالبات المراهقات و طالبات الجامعة أجزم بان العلاقات برررررررررئية جداً جداً وعملت دراسة على ذلك وتجارب وجمعت عدد كبيير من الطالبات المتحابات كما يسميها البعض ,, مع بعض وجلستهم جنب بعض وقلت لهم اي وحدة تحب وحدة تعطيني خبر وأنا أجلسها جنبها لو كانت بصف آخر أحطها عندها .. والله العظيم ما كان الموضوع يتجاوز الأسرار الطفولية اللي يقولوها لبعض وتشابك الأيادي وإلإعجاب بقصة الشعر وطريقة اللبس وبسسسس ..... " وبالعكس كانت طريقة فعالة جداً لتهدئة المتمردات من المراهقات و يسود على الصف الهدووء التام .... يعني المسألة نفسية بحتة .... |
.. 
|
أحسست وكأن بعض ردك يخصني ... لم أقصدك لا تلميحاً و لا تصريحاً و لا همزاً و لا لمزاً ![]() و بخصوص إستخدامي لكلمة ( تصحر الرجل ) فـ إستخدامي لها لأنها تخدم فكرتي وتوصلها ( و للأمانه أعجبتني الكلمة ) ( فالأفكار تبني الأفكار ) لن أجادلك بصواب ما يجري لانني وكما قلت لاخونا شاطئ المحبة بأنها موضة جديدة ولن نرى عواقبها الا بالمستقبل ... والصراحة أجد الكثير من الصواب في تحليلك بهذا الخصوص لكنا لم نرى تحليلك قد تحقق على أرض الواقع فلا أستطيع تأييدك مئة بالمئة .. ما أود التعليق عليه هو ما وجدته يخصني بردك ... فأنا أخي الكريم متصحرة كما زوجي أو بالأصح كما كنا في الماضي القريب ... والدليل على ذلك أنني وبالرغم مما بذلته من جهد لم أستطع أن أزيد مع الاخوات هنا بأكثر من حبيبتي وعزيزتي كما وضحت لاخونا شاطئ المحبة . صديقاتي أناديهن بأم فلان وأم علاَن ... واذا وددت شكر أحدهن أقول لها " ربي يسعدك "أو "جزيت خيرا" وحينما طلب زوجي من المؤسسة الدولية ( إمرأة أخرى ) لتغيثه ( بمساعدات عاطفيه تزيل المجاعة و التصحر الذي يعيشه ) أفقت على واقع حاجته وحاجتي للماء والخضرة والوجه الحسن فحللت محل المؤسسة وأرسلت له المعونات بالطائرة على عجل وبوفرة كبيرة جعلت أوراقي تخضر وشجرته تينع وتثمر فانتقلنا نقلة حضارية وأصبحنا في مصاف الأزواج السعداء والحمد لله والمنة على ذلك . |
|
سبحااااااااااااااااااااااااااااااان الله
المعروف بعادتنا وتقاليدنا أن الكلام هذا يبلها مليوووووووون خط ومحذرين منه كل الحذر لكن مجتمعاتنا نحن النساء لا تكاد تخلو من هذه العبارات { وحشتيني / مشتاقه لك / عيوني / قلبي / حياتي / فديتك } وكلمة وحشتيني في الليل يمكن لها أي سبب مثل ماذكرت إحدى الأخوات وعني كامرأة من أفــــــــراد هذا المجتمع الجاااااااف قبل زواجي وجدت معاناه كبيرةمن هذه الألفاظ وكأنها منبوذة من مجتمعنا ..... أن قلت لصديقتي ياحبيتي أو عيوني نظر لي جميع من في المنزل كأني فعلت جريمة وأصبحت أستحي من هالكلمات جداٌ ,,..وبعد زواجي ..أن دللت صديقتي إستغرب من فعلي زوجي ... يعني لا الأهل ولا الزوج !!والله جنتونا وش تبون ندلع صاحباتنا يعني أناديها بأم الشباب ولا يابنت أو هي أو ياولد أو يارجال ونصير جافين مثلكم ياالرجااااااااااال تجربتي بعد الزواج : أصبحت معقدة ولا أستطيع أن أعبر لزوجي عن مشاعري وأستحي من أن أقول له ياروحي وياقلبي لي ثلاثة سنوات معاه وبيننا طفل والله ياجماعة لما أقولها لزوجي أشعر أني منحرجه مره وأتمنى الأرض تنشقوتبلعني لكن ماأدري متى أتعود وأسمع زوجي الكلام الحلو .... الظاهر لما أدخل قبري !!!!!!!!!!!!! وكله نتاج العقدة الي مرينا فيها ............ أقصد من كثر مانشعر أن العبارات هذي عيب وهكذا .. ![]() الشاهد بصراحه لما أكتب لصديقه لي رسالة تحمل مضمون كلام زوجتك أشوفه عادي جداٌ لأنه كله مجاملات في مجاملات ودلع نسوان حتى لو بالكلام مثل كيفك عيوني لكن , ماأدري أشوفها ثقيله على لساني لما أقولها لزوجي يمكن لأن مشاعري معاه تكون صااااااااااادقه بس كتابةٌ عادي أكتب له كل مافي خاطري وعذراُ على الإطاااااااااااااالة وان شاء الله أكون أفدتكم ياأخ شاطئ أختكم : مرور ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
سأرد عليك لأنك أخي ويهمني أن تكون مرتاح مع زوجتك الله يسعدكم ولا يشمت بكم حاسد ..
تلك العبارات يا شاطئ المحبة أخي تقال بالعادة بين البنات والنساء من باب التلطف وحسن المعشر.. وهن يملن إلى النعومة.. وتقول المرأة للمرأة ماتود سماعه من الآخرين.. مثلاً أنا أدلع أسماء صديقاتي.. واستهجنت أن إسمي لا يحظى بالتدليل.. فأجمعن على أن إسمي بحد ذاته دلع.. الله يخليلي أبي هو من سماني من القرآن الكريم.. وتعودنا أنه من غير اللائق أن يدلل الرجل صديقه.. بأكثر من حبيبي.. أو يالحبيب وهذا أقرب إلى التقوى.. ويسد باب الذرائع الذي تحدث عنه أخي معدن الرجولة.. ولأخي معدن الرجولة.. شعورنا.. يكون امتنان في امتنان.. في حالة الزعل أو ضيق الخاطر.. وكأن إحدانا تواسي الأخرى.. وغالباً تمر دون أن نلتفت لها.. مثال.. قد تقول إحدانا.. للأخرى: استخدمتي سشواري ياعيوني.. بدون إذني؟.. لا ياحبيبتي.. مو من حقك ياقلبي!.. وهواش في مضاربة.. والشتايم.. كلها من هذا الباب.. ولا.. ونزعل.. ونتشكى: فلانة ماخلتلي.. جنب أتكي عليه.. كله ياحبيبتي لا تمسكي أغراضي.. وهكذا.. ملاحظة والله مادخلت موضوعي وخايفة أدخل.. خايفة من بعض حبيباتي وحشاشات قلبي.. تكون مطينة عيشتي هناك.. ربي يخليلي عيونها.. زي كدا يعني.. |
|
انا ما احب هذه العبارات اعتبرها خاصة بين الزوجين
وما احب وحده تقولي كذا اخاف منها وصديقاتي يعرفون طبعي وفي بيت اهلي مانتكلم كذا بس بعد الزواج اهل زوجي يتداولونها بين كل كلمة وكلمه في البدايه كنت اشمئز وما اقدر ابادلهم الكلام بس بعد فترة تعودت وتجرأت شوي وارد عليهم |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|