|
|
|
اخي ابو عصام...
اني اتعجب لما ذكرته من استهجانك لاطلاق اسم دلع من الاخ لاخته، اين المشكلة؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! في مجتمعنا تؤخذ هذه الامور ببساطة دون هذه التعقيدات... لماذا جافتنا البراءة واصبحنا نحلل ونفسر ونعطي ابعادا للموضوع قد لا تمت له بصلة؟؟ انا معكم ان هناك اشخاصا نفوسهم مريضة، ولكن كل شخص يعرف اخوانه ويحس بتصرفاتهم ان كانت غريبة وتستدعي الحرص ام لا.. ومعروف ان كل امر زاد عن حده انقلب الى ضده، وهذا يعني ان الاعتدال مطلوب، بمعنى ان تتم هذه الامور دون مبالغة كي لا تثير حفيظة الاخرين.. تقبلو رايي.. |
|
لكن هناك دليل ينص على التفريق في المضاجع أثناء النوم في سن مبكرة |
) ..|
[COLOR="RoyalBlue"]تبقى في النهاية وجهة نظر خاصة
أسسها الشرع أولا .. كلامك جميل و أحترم وجهة نظرك و فكرك لكن أن تلبسها لباس شرعي برفضك للتعبير اللفظي في حب الأب لأبنته وأصلتها المبادئ والأعراف ثانيا ..أو بعض التعبير الجسدي فهنا أخالفك الرأي حتى في التعبير اللفظي من باب المحبه و الموده بين الأخ و أخته فنحن نقول ( أخي الحبيب ) ( أخي الغالي ) ( أخي العزيز ) فهل سيكون أي أخ لي في الله أحب و أغلى و أعز من أختي بنت أمي و أبي . فالرسول صلى الله عليه وسلم في تعامله مع بناته و احفاده كان يعبر عن حبه لفظياً و جسدياً و لا ننسى ( حديث الكساء ) عندما أدخل ( فاطمة و علي و الحسن و الحسين ) و لكن منشأ الإنكار بالنسبة لي المبالغة في التعبير اللفظي و الجسدي هذه لا أخالفك فيها . [/COLOR] |



|
الحين الكل ركز علي غيرة زوجك من طريقة تعاملك مع أبوك وأخوانك
صح ركزوا على هذة النقطة .. وتناسو غيرة زوجك من بعض الأشياء أو التصرفات الغير محتملة ؟؟ مثل إش ... ؟؟؟!! هل تتوقعين أنك لما تعدلي علاقتك مع أهلك بطريقة ترضي زوجك ! هل راح يتغير معك ويوثق فيك أكثر ؟؟ أعتقد راح يطلب اكثر وأكثر .......... لأنه طلب أكون ملاصقة له في الخرجات ما أقوم إلا بإذنه مايحق لي التنقل من مكان لمكان كل شيء الناس تشوف والناس تقول .. وكأن المكان مافيه غيرنا عشان الناس تتفرج فيه .. يدق علي في زواج أخته يقول لا ترقصين جاني خبر إنك ترقصين وأنا عارفة إنه كذاب لاجاه خبر ولاشيء من عقله يقول كذا ... مع أني بجد مستغرب علي أي أساس بني شكوكه !!؟؟ |
|
أخي الحبيب معدن الرجولة... حياك الله ..
قصدت بالتأسيس الشرعي أن الإسلام يؤسس في أنفسنا السعي لضبط العلاقة بين الأخ وأخته .. واتخذت من حديث التفريق في المضاجع قاعدة لأبني عليها كلامي .. وما دام أننا نتجنب مسألة الجمع في المضاجع بين أطفال لا يفقهون ولا يدركون شيئا فتجنب ما هو أكبر من المضاجع أولى وأحفظ .. قناعاتي حول الموضوع تشكلت من باب شرعي وهو حديث المضاجع ، وساهمت التربية والعادات في إيماني بها أكثر .. وقد يكون منظورك تشكل من باب آخر غير الشرع كالعادات ، أما أنا فقناعاتي كانت نابعة من توجه الشرع .. أنت تستند للعادات ، وأنا أستند لها وللشرع من قبلها ، وهنا محل اختلافنا ![]() ما أدري يا خوي أحس إننا في كل موضوع نكون أصدقاء في البداية لكن فجأة نختلف في النهاية .. ![]() ذكرتني بواحد يقول : ( انتهى زمن الأصفرين ، ومحد صديقنا إلا إحنا ) ![]() شكرا لجميل تنبيهك |



|
أخي الفاضل شاطيء المحبه أنت رفضت كل التعابير اللفظية و الجسدية من قبل الأب و رفضت كل التعابير اللفظية من قبل الأخ ( هل هذا من الشرع ) بمعنى إستنادك لفرقوا بينهم في المضاجع ( يلغي كل العاطفة و الحنان ) من قبل الأب جسدياً أو لفظياً و كذلك يلغي كل العاطفة من قبل الأخ ( كتعبير لفظي ) بمعنى إما أن تكون المسألة ( إما يميني متطرف أو يساري متحرر ) ![]() يا عزيزي جعلناكم أمة وسطا ماتعتبر هذى من المبالغة في المشاعر أو كلمة وسطيييييييه ..!! ![]() و أخي أبو عصام ما حبيتا منك بنوب أتيت لك بصورة لتعامل الرسول مع ( فاطمة رضي الله عنها ) و تقول لي عادات أضيف لها صورة أخرى ( حديث عندما أجلسها على يمينه أو شماله فأسر لها حديثاً فبكت ثم أسر لها حديث فضحكت ) و فيه بلغها أنها أول أهل بيته لحاقاً به و بشرها بأنه ( سيدة نساء الجنة أو سيدة نساء المؤمنين ) صورة أخرى ( عندما وضع الفرث عليه صلى الله عليه وسلم و هو ساجد فإقتربت منه فاطمة رضي الله عنها و أزالته ) صورة أخرى مع زينب رضي الله عنها عندما كان يحملها إذا رفع من السجود و يضعها إذا نزل للسجود على ماذا تدل هذه الصور على سد الذرائع و أي ذرائع يقصد بها ( بين الأب و إبنته ) و على ماذا يستدل حديث فرقوا بينهم في المضاجع ( على أن يجافي الأخ أخته ) و لا يقول لها كلمة لطيفة أو كلمة تودد ( و يتعامل معها أهلها بشكل رسمي كما ذكرت ) هل تعامل الرسول في الجانب العاطفي مع زوجاته و بناته ( توضع تحت باب العادات ) أم تأسيس الجفوة و الرسميه و نزع العطف و الحنان و التودد و الرحمة ( هو العادات ) يا رجل إذا الرجل أحب أخ له في الله فليقل له ( أحبك في الله ) فما الفرق بين أن أقول ( أختي الحبيبة أو حبيتي فلانه ) فهل ينكر على الأب أن يقولها لإبنته أو الأخ أن يقولها لأخته أو أن تقولها لوالدها و أخوها و الدليل ( فرقوا بينهم في المضاجع ) و سد الذرائع أي مضاجع و أي ذرائع في أب يقبل إبنته و يدنيها منه و يدللها و يلاطفها و يلقبها بأحب الألقاب و أي مضاجع و أي ذرائع في أن يدلل أخ أخته أو يلاطفها بكلمات تحبب إذا تعاملنا بهذا المنطق و القياس فلننكر قولنا لبعض ( أخي الحبيب أو أحبك في الله ) و نأصل الجفوة تأصيلاً عرفياً و نضع عليها رداء الشرع ( كعادتنا ) ( بلا دليل شرعي ) مجرد قياسات من وجهة نظري خاطئه لذلك أقول و أكرر أن الحياه ليست أقصى اليمين أو أقصى الشمال فهناك منتصف و لذلك أقول و أكرر أن المبالغه في المشاعر مردودها سلبي و التصحر في المشاعر مردودها سلبي و يكون مردودها سلبي ليس للأسباب التي قالوها ( بأن تبحث الفتاة عن إشباع حاجة عاطفيه ) و لكن لأنها تأسس لمبدأ الجفوة و التباعد بين أفراد العائلة الواحدة أكرر أخي العادات هي ( الجفوة و التباعد و الرسميه ) و الشرع هو ( العطف و الموده و الرحمه و التلطف ) ما رأيك أن يتم وأد الفتيات ( حتى نسد باب الذرائع ) ( أعرف أن الآن سيتم تجزيء ردودي لكن ردودي متكامله و تبني بعضها فأنا أنكر المبالغه ممثله في الأخت شهزدا و أنكر الحرص الشديد ممثل بالأخ شاطيء المحبه ) ![]() و قناعاتي من توجه شرعي ليس شخصي أو عادات و أريد أن أسألك سؤال ( هل تسطي أن تسأل شيخ ماحكم قول كلمة أحبك للأخت من قبل الأخ أو الأب و ماحكم تقبيل الأب لإبنته ) أبو الشباب خلاص ترى ( ما صديقنا إلا إنا ) و مافيه إلا أصفر واحد ( أصفر و أزرق ) ![]() |
|
أخي الحبيب معدن الرجولة... حياك الله ..
مو هذى العبارات الي حرمتها على زوجتك وإخوانها وصاحباتها .. أو ان الفرق هو حرف الياء فقط في (خوختي أو حبيبتي ) يعني الفتنة كلها في حرف ..!! أعتقد إنك لاتقصدها وإنها جرت على لسانك كحال كل البشر الذين يساء بهم الظن .. قصدت بالتأسيس الشرعي أن الإسلام يؤسس في أنفسنا السعي لضبط العلاقة بين الأخ وأخته .. أخاف أن نضع في الدين ماليس فيه ..!! واتخذت من حديث التفريق في المضاجع قاعدة لأبني عليها كلامي .. وما دام أننا نتجنب مسألة الجمع في المضاجع بين أطفال لا يفقهون ولا يدركون شيئا فتجنب ما هو أكبر من المضاجع أولى وأحفظ .. قناعاتي حول الموضوع تشكلت من باب شرعي وهو حديث المضاجع ، وساهمت التربية والعادات في إيماني بها أكثر .. وقد يكون منظورك تشكل من باب آخر غير الشرع كالعادات ، أما أنا فقناعاتي كانت نابعة من توجه الشرع .. أنت تستند للعادات ، وأنا أستند لها وللشرع من قبلها ، وهنا محل اختلافنا ![]() ما أدري يا خوي أحس إننا في كل موضوع نكون أصدقاء في البداية لكن فجأة نختلف في النهاية .. ![]() ذكرتني بواحد يقول : ( انتهى زمن الأصفرين ، ومحد صديقنا إلا إحنا ) ![]() شكرا لجميل تنبيهك |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|