لا أعرف ما إن قرأت قصتك تذكرت شخصا من أقربائنا البعيدين ماشاء الله أوتيا رزقا وفيرا بعد فقر عاشت وصبرت عليه زوجتة النبيلة فأراد أن يتزوج عليها فدعت عليه قبل أن يخرج ليتزوج عرج ليقطع الطريق إلا وسيارة مسرعة ترفعه ليسقط مغشيا بدمائه إلى يومنا هذا وهو ممد في فراشه أصيب بشلال رباعي الله( يعافينا) مع مرور سنوات على الحادث
سُقت لك هذه الواقعة لتعرف أن دعوة المضلوم مستاجبة فإياك أن تظلم زوجتك الفاضلة أم أولادك
وفقك الله
__________________
(( كما أن البدن إذا مرض لم ينفع فيه الطعام والشراب .. فكذلك القلب إذا مرض بالشهوات لم تنجع فيه المواعظ )).
الفوائد - ابن قيم الجوزية