|
|
لكن الموضوع والسؤال عام
|
اللهم لاتؤاخذنا بتقصيرنا وإسرافنا في أمرنا وتب علينا وإغفر لنا
مشكور بارك الله فيك |
|
اسعدك الله على التذكير والانسان الفطن يجب عليه لاتفوته تلك الكنوز البسيطة في فعلها الكبيرة في نتائيجها
وعليه تدارك الوقت فما اجمل وضع مطوية الأذكار في السيارة وتعليقها بشكل مناسب وحقيبته لنا نحن النساء وهناك افكار كثيرة بسيطة ومفعولها عظيم مرة اخرى شكرا لتلك الأفكار الرائعة والتي تحتاج منا الى ترجمتها الى الواقع |
|
جزاك الله كل خير يااارب على التذكير ماازكي نفسي والحمدلله لكن معظم الاشياء اكررها يومياا والله يتقبل ياارب
|
|
متى اهر مرة مسحت بها على رأس يتيم ؟
متى اخر مرة جلست مع ولدك وأعطيته من اهتمامك وسألته عن احواله ؟ أتوقع انه عصومي ربي يحميه وتشوفه رجل واخذ حقه وزياده لكن الموضوع والسؤال عام |



|
اللهم آمين ، جزاك الله خيرا إضافة مميزة تيتا .. بالفعل .. نحن مقصرون جدا بحق اليتامى نسأل الله العفو والعافية .. أما مسألة الأبناء فأنا أستحق عليها العلامة الكاملة لكن كيف عرفت إني مو مقصر مع الولد يا جناب اليوزباشي ؟ ![]() من خلال بعض التعليقات في بعض المشاركات والتي تتكلم فيها عن ولدك عصام حفظه الله . من الطريف أن أم عصام تسألني عن موعد نوم عصام في حال غيابي عن المنزل فكثيرا ما أقوم يتنويمه حتى أطلقوا علي لقب ( الدادة ) ![]() زوج بنتي مثلك ما شاء الله عليه . يحب الأطفال ويساعد..أتوقع تكون علاقتكم بأولادكم مميزة ان شاء الله والأسلوب الوحيد في طريقة تنويمه هي حكاية ما قبل النوم ، لكن حكاياتي الله لا يسمعكم باهتة وركيكة جدا .. فمن حكاياتي : ( كانت فيه طيارة بعدين جاء الحصان ومات ) ![]() وما هو الرابط العجيب بين الطيارة والحصان ...قصتي أجمل ( كان في واحد بدو يروح البيت وصار يمشي ويمشي ويمشي ويمشي .. تقول كلمة يمشي بصوت منخفض وبطء شديد وشوف السرعة اللي ينام فيها طفلك )أسعدك الله تيتا .. سعدت بمشاركتك .. |

|
والأسلوب الوحيد في طريقة تنويمه هي حكاية ما قبل النوم ، لكن حكاياتي الله لا يسمعكم باهتة وركيكة جدا .. فمن حكاياتي : ( كانت فيه طيارة بعدين جاء الحصان ومات ) ![]() أسعدك الله تيتا .. سعدت بمشاركتك .. |
|
ما شاء الله تبارك الرحمن.
شو هالأخبار الحلوة يا شاطئ المحبة :14: الله يتمم لها على خير ويقر عينكما ببنوتة زي القمر <<<< تموت في البنات. بارك الله فيك ، وأشكرك على تهنئتك ، مع أن زوجتي كانت رافضة جدا فكرة الحمل بسبب ضعفها ومرضها.. لكن حملت أختها ثم خالتها ثم صديقتها فأبت إلا أن تلحق بالركب وكما قلت في إحدى مواضيعك ( عدوى الحمل ) .. أما عن أسئلتي: * متى كانت آخر مرة علمت فيها أبناءك دعاءً أو ذكراً (أحسب أن البعض يهتمون بتعليم وتحفيظ القرآن على حساب الأدعية المذكورة والذكر اليومي كدعاء ما قبل تناول الطعام .. ودخول الحمام أعزكم الله .. ودعاء الركوب .. ودعاء ما قبل النوم .. وتشميت العاطس .. والبسملة قبل تناول الطعام ... وغيرها من الأدعية والأذكار) أحسنت ، هذه أساسيات لا بد أن تغرس في نفوس النشء .. ومن العيب أن يصل الطفل لمرحلة عمرية معينة وهو يجهل أبجديات دينه .. تربية الأبناء تربية دينية مسئولية عظيمة لا بد أن نراعيها ونقوم بها حق القيام .. * متى كانت آخر مرة تكفلت فيها بيتيم .. على الأقل عن طريق الجمعيات الخيرية. جزاك الله خيرا ، ولا ننسى أجر ذلك وهو صحبة الحبيب - صلى الله عليه وسلم - في الجنة * للزوجات: متى كانت آخر مرة مررتِ فيها بمشكلة بسيطة مع زوجكِ فاستعذتِ بالله وتذكرتِ فضائله وإيجابياته بدلاً من تضخيم المشكلة والتركيز على عيوبه. * للأزواج: متى كانت آخر مرة رأيت فيها زوجتك قائمة بشؤون بيتها وواجباتها على أكمل وجه فمسحت على رأسها وقبلت يدها وقلت لها: الله يعطيج العافية .. ما قصرتي. |
|
أسلوب رااائع ينم عن أب حنون عطوف ..
لحكايات النوم نكهة مميزة دافئة ولها أثرها النفسي والمعرفي على الطفل .. لا تستهين بها , ولا بعقل الطفل لأنه حساس وله قدرة إستيعاب وحفظ هائلة .. أشك في كونك لا تحسن التأليف , وأتيقن بقدرتك على ذلك .. لكنك تستهين بطفلك أو تتكاسل .. لما لا تبدأ أنت بالحكاية وتكملها زوجتك .. ؟ وتجعلوا من حكاية النوم متعة للأسرة ككل , ويعود عليكم ثمارها .. من ترابط وتآلف وإشباع للحاجات النفسية وخاصة للطفل .. كما إنها تبقى ذكرى جميلة .. وإن فضلتم إراحة خيالكم , فقد كفتكم المكتبات عناء التآليف , أقتني الحكايات المناسبة لعمر الطفل وخذه معك يختار ما يريد ليزيد حماسه , وأقراها له , أو أجعله هو يقرأها لك .. ولا تنسى مشاركة الأم بذلك .. أعتذر لخروجي عن الموضوع لكن لفت إنتباهي حكاية النوم .. فهي مقدسة لدينا .. |



| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|