|
لنفترض جدلاً أنها هي من طلبت العوده من تلقاء نفسها :
لا أظن انها ستطلب عودتها صراحة ، تلميح ربما لكن ان تقولها صراحة فانا استبعد هذا الاحتمال أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ وربما تكون ظنت انها نست الخيانه، بعدها عنه وبعده عن ناظريها وانها لاتراه هذا جعلها تنسى او تظن انها نست الخيانه، هي منذ البداية طالما انه كانت هناك فترات من الرضا بينهما (بعد الخيانه) وكانت تلك الفترات من اروع مايكون ، فهذا دليل على محاولتها في ذلك الوقت لنسيان ماجرى ،الا انها لم تستطع.. ربما يكون الزمن والبعد قد ساعدها على تجاوز تلك الازمة ونسيان ماجرى وانها ايقنت بصدق توبته وان تلك العلاقة لم تكن سوى نزوة عابرة، وبالتأكيد انها اعادت حساباتها واعادت التفكير بشريط حياتها معه الف مرة خلال الـ 4 سنوات هذه، ولربما رأت نفسها انها كانت انانية بعض الشئ!! ولربما رأت ان لها يداً بالموضوع وانها فعلا من دفعه للخيانه فاحست بالذنب!!1 (لكنها لن تعترف بذلك صراحة) ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءا على طلبها بسبب الخيانه ؟ ربما كانت هذه الفترة بمثابة فترة نقاهة، وهي الآن تحس انها نست الامر (لكن الالم مازال محفورا في قلبها لا ينسى) وهي تخشى العودة.. وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! الدافع انها لم تستطع نسيان الخيانه، حاولت التأقلم لسنه كاملة لكنها لم تستطع.. ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ اجل، وهي بالتأكيد لازالت تحبه.. إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ هي ربما تكون راغبة بالعودة لكنها تعيش صراع نفسي بين صوت داخلها يؤيد العودة وصوت آخر يخوفها.. ربما هي خائفة ان احساسها بنسيان الامر ماهو الا بسبب البعد بينهما، ولربما عندما تعود له وتعود العلاقة بينهما تعود الافكار وترجع تتذكر الخيانه كانها حصلت البارحة!!! ربما هي تخشى العودة لانها ربما غير واثقة انها ستستطيع التأقلم خاصة انها حولت وفشلت.. هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ زوجته امرأة عاقلة بكل المقاييس، لم ترض على نفسها ماينتقص من كرامتها حتى لو كان بنظرها هي فقط!! فهي توظفت لتثبت له انني لست بحاجة لك ةانها اذا عادت فعودتها من اجله هو فقط ولذلك فان لعودتها القيمة الكبييييرة.. لكن كرامتها لاتسمح لها بطلب العودة وان ارادت، لذا فلن تطلبها منه صراحة وهو لن يطلب رجوعها حتى ولو بالتلميح فسيبقى الحال كما هو عليه، هو يريد وهي تريد لكن كل منهما ينتظر الخطوة الاولى من الطرف الآخر.. علما أنها موظفه ولديها دخل وليست محتاجه لماله , والأطفال هو متحمل مسؤوليتهم . أليس احتمال ان تكون حاجتها له الان بعد ان كبر الاولاد انهم مهما كان بحاجة الرعاية النفسية الدائمة للأب؟؟ اي انهم بعمر مراهقة ربما ويحتاجون لوجود الأب فمهما كان دعم الاب من هذه الناحية فالحال يختلف عنه لو كان يعيش معهم يوميا.. جزاك الله خير الجزاء على اهتمامك |
|
أنقذتِ نفسكِ باستخدام لفظ " ربما " من الأسئله التي كانت ستعقب مشاركتك ههههه لكن والله لم يكن هدفي انقاذ نفسي من اي شئ!! لكن هي مجرد احتمالات تحتمل الصحة والخطأ!!! ولكني أطمع بتوضيح ما لونته بالأخضر هل ذكرتيه كاحتمال أم كتأكيد ؟ النقطة الاولى بأنها أعادت شريط حياتها ، هي على التأكيد والتأكيد القطعي، خاصة لمرأة بمثل صفاتها (عقلانية - معتزة بنفسها - حازمة - عنيدة) فهي لاتقبل الخطا!! وان كانت متسرعة في بعض الاحيان لذلك فهي دائما تعيد حساباتها وتحلل وتدقق وتبحث بتفاصيل كل كلمة وما وراءها (الوحيد الذي يستطيع معرفة حرصها على التدقيق في جميع الامور وماوراءها هو زوجها) فان كان توقعي صحيحا فهذا الامر (استمرارية التفكير واعادة تقليب الامور في رأسها) عادة وطبع فيها لاتستطيع تغييره.. كما ان وضع الطلاق بحد ذاته ليس بالموضوع البسيط وان اظهرت جلدها وصبرها وقوة تحملها، فحتى لو لم يكن الانسان بمثل طبعها فلا بد من وقفة متأملة متفكرة لما حدث له، هذا عمر 15 سنه من الزواج والعشرة ، حياااااااااه فكيف تنسى هكذا ؟؟؟!!! اما بالنسبة للنقطة الثانية وانها مازالت تحبه، ايضا ذكرتها على سبيل التأكيد.. وهذا ما احسست به وبقوة من مواقفها وردود افعالها وتعاملها معه ومع ابنائها.. سأذكر بعض المواقف التي من خلالها حللتها وشعرت انها تحبه بصدق: قبل الخيانه والطلاق.. 1. توتر العلاقة بين الزوجين والمشاكل اذا لم تكن على شئ جوهري فهي غالبا ما تكون للسعي للأفضل، فانت ذكرت انهما من انماط مختلفة وكان تأقلم الزوجة أقل لانها تريد لعلاقتهما الكمال، ومنشدة حرصها على الكمال بدأت المشاكل، وذلك ربما لان الزوج لم يفهم قصدها. 2. احساسها بأنها زوجة احتياط وشعورها الدائم بالخوف من المستقبل، انا ارى انه نابع من حبها القوي لزوجها والذي تخشى اظهاره له حتى لايستغلها من هذه الناحية (طبعا في ظل عدم الكمال الذي تسعى اليه) هي ترى الحب ضعف، فلا تريد اظهار ضعفها لزوجها، اذن هي تريد من زوجها التذكير الدائم والاظهار الدائم للمحبة والتمسك بها حتى تطمئن وتظهر حبها.. لااعلم ما الذي هدد شعورها بالامان مع زوجها، ربما كان يذكر الطلاق كثيرا على مسامعها عند الخلافات والمشادات بينهما.. 3. السعي لتزويجه، هل مسكت زوجها من يده واجبرته على الذهاب للخطبة؟؟؟؟ (طبعا لاااااااااا) فهي كانت تنتظر منه ان يقول لااااااااااا لن أذهب، حتى وان قال لا ، قال لا وذهب!! اذن هو له ثلثي الخاطر.. 4. انها تريد الطلاق بعد الاطمئنان عليه، ربما اوصل الزوج اليها شعورا بعدم الراحة معها خاصة بكثرة المشاكل ومحاولتها لتغييره دون فائده، فهي تحاول اسعاده حتى لو كان على حسابها، هي لم ولن ترضى به معددا لأنها وكما قلت سابقا لا تحتمل وجود شريك معها بمن أحبت.. فهنا من شده حبها هي لاتحتمل الشريك.. 5. الان حادثة الخيانه ومحاولتها الجادة لاستمرار الحياة بينهما بعدها، أليست دليلا على حبها وتمسكها به؟؟ لكنها فشلت، لان قلبها المحب لم يستطع تقبل الأمر، وعقلها لم يستوعب كيف انه استطاع خيانتها بعد كل هذه العشرة.. 6. طلبها الطلاق بهدوء وأظن دون اخبار أحد حتى أهلها على انه خائن!!! أليس حبا له وخوفا عليه من كلام الناس؟؟ 7. وقوع الطلاق ومابعده، هل حدث وان كلمته باشمئزاز وتقرف؟؟ (اتوقع لا!!!) أليس هذا حبا له وحفظ للعشره؟؟ حفاظها على صورة الاب الحاني المحب امام اولاده، أليست حبا له؟؟ لا تقل لي ان صورته محفوظة من خلال تعامله معهم!!! فدور الام باسقاط مشاعرها على اطفالها لايخفى على أحد، اذا احبت الام شخصا احبه الابناء والعكس صحيح، لو كانت هي ناقمة عليه وتكرهه ما الذي يمنعها من ذكر مشاكلهما، خيانته لها، وووو كل سئ حصل بينهما؟؟؟ مايمنعها بالدرجة الاولى بعد مخافة الله هو حبها لزوجها وحفظها للعشرة.. 8. تصريحها له باحترامها له وكانها تقول له، صحيح انك خنت لكن تلك الزلة العظيمة لن تهدم صورتك امامي فما زلت ذلك الرجل الذي عشت معه اجمل سنين عمري واعطيته زهرة شبابي وحبي.. تعاملها العفوي معه.. 9. قولها قبل الطلاق بانها لن تتزوج بآخر، صحيح انها قالتها قبل الطلاق وقبل الخيانه الا ان هذا الامر قناعة راسخة لديها على ما اظن فهي ترى نفسها ملك له ولا ترى بنفسها القدرة على اسعاد رجل آخر ولا مكان بقلبها لحب رجل آخر.. وجزاك الله خير على سعة صدرك . |
|
____________________
تقول بأنه كان يسألها خلال فترة ال 6 سنوات عن مشروع الزواج وأقول لك بأنه كان يجرحها كل مرة يسألها وكأنه ينتظر تلك اللحظة التي يكون فيها مع غيرها .. ومع كل جرح كانت انتكاسة في نمو حبها وربما هذا سبب اتهامها المتكرر له بأنه يرغب بزوجة غيرها دعيني أوضح أسئلتي أعلاه بطريقة أخرى : الطلاق حصل بسبب الخيانه ... تمام ؟ [COLOR="rgb(255, 0, 255)"]ليس تماما ...الطلاق كان نتيجة قناعتها بفشلها كزوجة والخيانة كانت أحد أكبر الأدلة على فشلها [/COLOR] 1+1= 2 بمعنى أن الخيانه ثمنها الطلاق وقد حصلت عليه , ودفع الزوج الثمن ( الطلاق ) إذن لو طلبت هي من نفسها العوده ألا يُعتبر الطلاق كافياً لمحو الخطأ ؟ وإذا لم يعتبر كافياً ؟ إذن : ماذا استفادت هي من كل هذا الفلم ؟ وهل ستعود مرة أخرى وتفتح له موضوع الخيانه ؟ وأنت فعلت وفعلت وفعلت ! [COLOR="rgb(255, 0, 255)"]لا أتوقع ذلك ..فهي تود أن تنسى أكثر منه [/COLOR] إذا كان الطلاق غير كافي ليكون بنظرها قد نال زوجها جزائه إذن من الأفضل له , ألا يعيدها حتى لو هي طلبت علماً أن عودتها لو حصلت ستكون بمحض إرادتها لأنه لا نية لديه إطلاقاً ان يبادر هل من المعقول أن تعيد فتح الملفات القديمه ؟ ولماذا تجلب لنفسها التعب والكدر ؟! |

|
أهلا بك أختي الفاضله مجددا
هو لازال يكن لها بعض الحب أما هي فلا يعلم شيئا عن مشاعرها شكرا لك على اقتراحاتك التي قدمتيها وجزاك الله خيرا . ____________________ هو يحسن معاملة أطفاله بدون كلامها الذي قالته بل هي تشكره جدا , ولمحت له وصرحت أكثر من مره بأنه منح أطفاله أكثر مما كانت تتوقع منه ! وهو يحب أطفاله جدا , ولا يحسن معاملتهم من أجلها , بل لأنهم أبنائه ويحبهم ومتعلق بهم . آمل منك المساعده بإيجاد أجوبه للأسئله التاليه : لنفترض جدلاً أنها هي من طلبت العوده من تلقاء نفسها : أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ الخيانة لاتنسى ابدا ولكن محاولة للنسيان من اجل بيت مستقر وحماية للاولاد من النشتت ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءا على طلبها بسبب الخيانه ؟ وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ قد تكون اشتاقت للماضي ومافيه من لحظات حلوة واستقرار إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ من اجل الاستقرار الاسري لها وللاولاد وخاصة انه لم يتزوج هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ علما أنها موظفه ولديها دخل وليست محتاجه لماله , والأطفال هو متحمل مسؤوليتهم . كل امراة تبحث عن الاستقرار الاسري وتحتاج الى قوامة الزوج ورعايته وهذه سنة الحياة ومهما كان لديها من دخل لاغنى للزوجين عن بعض جزاك الله خير الجزاء أختي سحابة الصحراء على اهتمامك ومشاركتك . |
|
أهلا بك أختي الفاضله الغربه وجزاك الله خيرا على مشاركتك
لماذا بظنك أن كلامه يغثها ؟ ما الخطأ الذي ارتكبه ؟ |
|
رد عليها بحزم : أنا قائم بواجبي تجاه أطفالي , وأفعل كل ما بوسعي من أجلهم وأنتِ لم تعودي زوجتي , وأصبحتِ مرأه غريبه عني كأي مرأه أخرى غريبه , ولا يحق لكِ التدخل بما لا يعنيكِ وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك |
(|
أهلا بك أختي الفاضله تنفس
الجواب على سؤالك : لأنه شعر بالإهانه من رفضها المستمر له خلال سنوات الزواج بشكل عام - وخصوصا مشروع تزويجه - وإصرارها الشديد على الطلاق وقدم كل ما لديه قبل الطلاق وقال لها بوضوح وعدة مرات : لو طلقتك لا تتوقعي أنني في يوم ما سأعود لكِ مرة أخرى قالت له : لن أندم ولن أطلب منك العوده . جزاك الله خير على اهتمامك وردك . |
|
أهلا بك أختي الفاضله ماريا
لدينا مثل يشابه مثلك " اللي ما يطول العنب ... حامض عنه يقول " هو يعاملها برسميه وثقيل عليها لأبعد الحدود لأن كل ما لديه قدمه قبل الطلاق , وبعد الطلاق تحول إلى إنسان آخر تجاهها من ناحية إبداء مشاعر الحب والوله نحوها . بغض النظر عن عودتها من عدمها ... ولكن يكفي أنها أصبحت أجنبية عنه ومحرمة عليه وسيرقب أي تطورات من ناحيتها . جزاك الله خير على حضورك إلى هنا |
|
جزاك الله خير على اهتمامك وردك أختي الفاضله همس
وفقك الله لكل خير قصدي الله يحفظك عند مكالمتهم مع بعضهم على الجوال وغيره قلت لنا بالموقف الثاني وهو الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ابو حكيم 1 الموقف الثاني : ذات يوم - بعد الموقف الأول بسنه - كان يحادثها بخصوص الأطفال تدخلت نوعاً ما بطريقته بما يخص اهتمامه بأطفاله , ورفعت صوتها قليلاً ووجهت له بعض النصح ! رد عليها بحزم : أنا قائم بواجبي تجاه أطفالي , وأفعل كل ما بوسعي من أجلهم وأنتِ لم تعودي زوجتي , وأصبحتِ مرأه غريبه عني كأي مرأه أخرى غريبه , ولا يحق لكِ التدخل بما لا يعنيكِ وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك . قالت له : أنا لا زلت شاريه العشره التي كانت بيننا ولذلك بررت لنفسها التدخل بخصوصياته . قصدي الله يوفقك من ناحية ما قلته بردي السابق وهو كذالك زوجها عندما رد عليها بحزم والللللللللخ هو يعاتب ضميره وايضا يعاتب زوجته عندما كانت زوجته لم أفهم هذه الجزئيه فنبرة صوته يدل مافعل ....! وهو تدخلت نوعاً ما بطريقته بما يخص اهتمامه بأطفاله , ورفعت صوتها قليلاً ووجهت له بعض النصح ! هي الله يهديها تحسب نفسها مازلت زوجته حتى بعد طلاقها .!! لحبها له رغم قالتها بعفويه ولم تحاسب نفسها من الكلام معه بعدما كان زوجها من قبل ..؟! ام من ناحية زوجها رد عليها بحزم : أنا قائم بواجبي تجاه أطفالي , وأفعل كل ما بوسعي من أجلهم وأنتِ لم تعودي زوجتي , وأصبحتِ مرأه غريبه عني كأي مرأه أخرى غريبه , ولا يحق لكِ التدخل بما لا يعنيكِ وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك اريت مايقول زوجها بالفعل وهو .. وعليكِ أن تلتزمي حدودك بالحديث معي , ولا ترفعي صوتك علي وتأدبي عندما تخاطبيني لكي لا أضطر لغلق الهاتف بوجهك والزوج او اغلب الرجال والله اعلم لايريدون مثل هذه الأسلوب حتى لايشعرهم بالنقص تحاه واجبهم وماشابه .! اما ماقلته وكذالك زوجها عندما رد عليها بحزم والللللللللخ هو يعاتب ضميره وايضا يعاتب زوجته عندما كانت زوجته قصدي من ناحية الخيانه ويعاتب زوجته من داخله ولم يقول لها عندما طلبت الطلاق من قبل ..!! تتدخل وترفع صوتها وهي قد طلقت وهو ادرى بشؤنهم .؟!! فنبرة صوته يدل على رده معها والأسلوب معها من عتاب والللخ افهمت هذه الجزئيه اخي في الله وفقك الله .. والله اعلم قالت له : أنا لا زلت شاريه العشره التي كانت بيننا ولذلك بررت لنفسها التدخل بخصوصياته . قصدها انا لازلت اريدك وشاريك رغم العشره ورغم اللي صار ............؟!! آمل منكِ المساهمه بإيجاد أجوبه لهذه الأسئله لنفترض جدلاً أنها هي من طلبت العوده من تلقاء نفسها : طيب لنفترض أليس هذا دليلا على أنها نسيت الخيانه ؟ اظنها نسيت والدليل مازلت شاريه كل هذا من الحب الصادق يعمل المسحيل من اجله ولكن سرعان ما تتذكره ان وقع خيانة اخرى لاقدر الله اوموقف ما يجعل تتكذره واللللللللخ وربما اثناء فترة طلاقها تحاسب نفسها وعلمت مصدر الخطا وعلمت هي التي اوقعته بطريقه غير مباشر رغم هذا ليس مبررا له ....؟!! ألم يكن الطلاق كافياً ليبري جرحها , وهو قد تم بناءاً على طلبها بسبب الخيانه ؟ اكيد كافيا وزيلده بعد وهي مازالت تريده .ولو تلميحه .. وإلا ماذا كان الدافع للطلاق من الأساس ؟! التسرع بالطلاق دون تفكير عميق جعلها تتخذ القرار غير صائب رغم الألم ..؟! ألا يعتبر طلبها للعوده - لو حصل - أنها راغبة به لذاته وتحبه ؟ نعم راغبه فيه وبقوة ومااجمل ان نحب لذاتهم وليس لذاتنا والللخ فهي قالت له لا اتزوج بعدك واللللخ فهذه معناته لاتريد غيره وبنفس الوقت ربما لترى مشاعره تجاهها وبالفعل هو لم يتزوج بعدها وربما لظروفه فلا يستطيع الزواج .. الله اعلم إذا كانت لا تزال تذكر الخيانه ... فما الذي يجبرها على طلب العوده من تلقاء نفسها ؟ فلو تذكرت الخيانه لما طلبت العودة ولو تلميحه الا اذا كان من اجل ابنائها ونظرة المجتمع للمطلقه وكثرة الزن من قبل اهلها لرجوع... الله اعلم هل تتوقعي أن تعود وهي لم تنسى الخيانه , لأجل أن تكدر على نفسها فقط ؟ الله اعلم فااقول ان شاء الله تعود المياه لمجاريها وعلى احسن مايكون وان شاء الله تعلمو الدر من قبل الطريفين حتى لاتتكرر ولم التكدر وهي مازلت تحبه عندما تقول لااتزوج بعدك او مازلت شاريه والللللللخ فلا اظن ان نتوى لنفسها من هذا القبيل بتاتا علما أنها موظفه ولديها دخل وليست محتاجه لماله , والأطفال هو متحمل مسؤوليتهم . |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|