لا إله إلا الله.
فعلاً! هذه الأحداث تقترب للخيال.
هل هي قصة حقيقية أو خيالية؟!.
لست أدري ولماذا لست أدري؟...لست أدري!
:::
الحلول هنا ليس لها مكان خصوصاً إن وصل العشق إلى حالى التلبّس الكلي.
لا قول عندي هنا لكنه القلب وأحكامه.
إن كانت قصتك حقيقية فاسأل الله لك الثبات، وأن يربط على قلبك.
:::
عذراً لهذا الاقتراح الممجوج لكن ما رأيك أن تشغلي ذهنك ووقتك لإخراج هذه القصة في رواية عملاقة وتحفة ادبية مزخرفة يقرأها الآلاف من الناس؟
أرجوكِ فكري في هذا الأمر؛ لأني أتوقع النجاح لها مسبقاً بسبب خروجها من القلب وأعماقه.
التعديل الأخير تم بواسطة البليغ ; 12-03-2011 الساعة 11:00 AM