حياك االله أخي الكريم أبو حكيم

هل من الممكن أن تذكري أهم هذه المواقف لو سمحتي ؟
لو مجرد رؤوس أقلام

- مثال قرار تزويجها له , أنا أتوقع أن صاحبك أيضا في تلك الفترة عاش انفصام بالشخصية , بحيث جعل من مراة تقوده وكأنه مسحور منها أو يتصرف بطريقة لا ارادية ..
اذ أن مشاعره كانت ترفض تماما ارتباطه بمرأة أخرى , ولكن فعله كان مخالف تماما , هنا خلل كبييير فأنا أصدق أن ذلك الرجل لم يكن يطمح لغيرها ويريدها هي لا غيرها ولكني لم أفهم لماذا كان يرضخ لقرارها وطلبها ...

ومن هذا الموقف نخرج الى الأزمة النفسية التي سببتها له زوجته , فعل يعقل أن تفعل امراة برجل كل هذا ؟

ومع ذلك يحبها

اسمح لي أخي هي حطمته نفسيا بشكل كبير لدرجة أنه فقد ثقته تماما بنفسه , وهذا حصل له لأنه كان صادق الحب لها , ويندر أن يحصل مثل ردة الفعل هذه لرجل الا ان كان يحب من قلب قلب قلب قلبه ...

فأبسط فعل يفعله أي رجل اذا زوجته مقصرة يبحث عن غيرها بالحلال أو بالحرام غير آبها بما تقوله , ولكن هو فعل ما فعل بعد هزة نفسية شديدة كانت سببا تدريجيا في أن يقل ايمانه شيئا فشيئا حتى فتكت به وأوقعته في الزنا ..ولم يكن يرغب بنساء بقدر ما كان يرغب باستعادة نفسيته وكرامته
ولاحظ أنه تدرج معه الشيطان على سنيـــــــن حتى أوصله لتلك المرحلة , ما حصل للرجل أنه طوال تلك السنين كان مهمووووم جدا , وأنا أعلم الناس كيف أن الحزن والهم يفتك الايمان فتكا ويبعدنا عن الله بشكل كبير ...

تأثره بما حصل شديييد وأنا حقيقة تألمت لأجله هنا كثيييرا , ومتعجبة كيف استطاعت ايصاله لهذه الحالة وهي كانت تتراوح بين حب وجفاء ككل الحياة الزوجية...

اما ان الخلل منها أو أن الخلل منه وأنه ضعيف عاطفيا وليس كشخصية ...او أنه معلووول بالحب وهنا بطل العجب

ماذا تقصدين بالمخادعه الإيجابيه ؟
هل تشرحي هذا المصطلح قليلاً من فضلك ؟

أبشر أخي الكريم

المخادعة الايجابية هو أننا أحيانا نحتاج لنوع مخادعة للنفس أو نظرة واقعية ثاقبةعلى المواقف التي أثرت في حياتنا , فمثلا ينظر الى موقف التزويج ويبدأ يبسطه في عينه شيئا فشيئا ...

فهو الآن خرج من الضغط النفسي الذي عاناه في تلك الفترة ويستطيع أن يحكم على الموقف بحيادية ودون عاطفة زائدة , فليحاول أن يعيد النظرة مرة أخرى في المواقف التي حطمته من جهتها وبحكم عليها وينظر مدى بساطتها , لانها باختصار كانت تصدر من شخصا مزااااااااجي لابعد حد لا يعي ما يقول وما يفعل ...

يعني يجمع كل ما تكلمنا به عن شخصية طليقته وبعدها لن يتعجب من كل تصرفاتها وسيتحول من حانق عليها الى مشفق عليها , فحياتها تبقى على الدوام من غير استقرار

وعند جمعه لكل ما تكلمنا به سيعلم أن كل ما حصل له منطقي مع شخصية مثل تلك الشخصية التي ارتبط بها والتي تحتاج شخص بارع في فهمها لكي يروضها و ومن هنا سيرى أن ما حصل له لا يستحق كل ذلك الحزن ...

أعتذر عن بساطة الشرح ولكني مشغولة الذهن قليلا

سيكون لي عودة

جزاكِ الله خيراً لاهتمامك

أنتظر ردك ثم سأطلب من الإداره إغلاق الموضوع .

أخي الكريم أبو حكيم 1

اسمح لي أن أعلق على بعض ردودك ...

لذلك هو عازم بألا يبادر بطلب العوده
لأنه لو بادر سيكون بموقف ضعيف وقد لا تترك سلبياتها أو تقتنع بأنها كانت مخطئه
وهو يدرك أنه لن يستطيع التعايش معهاً مجدداً مرة أخرى بنفس شخصيتها السابقه
وسيكون لسان حالها : هل تطلب مني العوده وتبادر بطلبي ورغم ذلك تتشرط علي ؟!

ومذا في هذا ؟

ألبيس الرجال ليتقدمون بطلب زوجات ويشرطون عليهن مثلا أن لا تدرس أو لا تكثر خروج من بيتها أو أو أو ... الخ

ما أراه أنا أن يقدم على طلب المراجعة بعد التفكير الجيد , وبطريقة من الطرق قبل أن يبدأ بمحادثتها بشؤوونهما يمكن أن يرسل لها مرسووول , مثلا أمها فهي تعد من محارمه ولو انفصل عن بنتها , أو أي مرأة تتلمس من طليقته مدى رغبتها بالرجوووع اليه , فان رأى موافقة مبدئية يطلبها من أهلها ومن ثم يتقدم بطلب نظرة شرعية معها ويكلمها كلام لطيف مثلا اذا رآها يثني عليها : ما شاء الله يا أم فلان لازلت كما خطبتك لأول مرة ...
ويفتح نقاش بسيط أثناء الرؤية ويقيم سلوكها وردود أفعالها , طبعا في النظرة الشرعية يتكلم برؤوووس اقلام دون تفصيلات ومن ثم ان رأى ايجابا يتكلم معها في الهاتف ويصارحها بكل ما بنفسه ويواجهها بكل صراحة ولباقة بأخطائها ويرى ردود فعلها ...

طبعا أنا لو سألتني لماذا ترين أنه ينبغي أن يعاود الطلب ؟

أقول : لأجل الذنب الذي أذنبه هو وتسبب فيه بشتات أسرته وأبناءه والا لو لم يفعل هذا الذنب وكانت هذه هي سلوكياتها + طلبت الطلاق بدون سبب فلا أنصحه بالعودة , أما وما دام فعل أمرا جللا هز حياتهم الزوجية فعليه أن يبادر مبادرة أخيرة بعد يرى فيها مدى نفعها على حياته وحياتها ...

فليفكر جيدا , فالأمر يستحق منه تفكير عميق وحيادي وجيد

ولا ننسى أن نطلب منه أن يفرحنا بزواجه وقراره , ونحن مستعدين لمشاركته جميع تطورات حياته

وعلى كل الأحوال أنا أنصح هذا الرجل بالمبادرة مع طليقته ما دام أنه يرتضي دينها وخلقها , وان لم يكن هذا فعليه أن يتزوج ويكمل مسيرة حياته ..

وفقك الله لكل خير

الاخت الفاضله الماضي الدفين


لأنه كان يحبها كان مستعداً أن يفعل أي شيئ من أجلها
لأنها قالت له لو تزوجت بأخرى سأتطلق منك
ولكن إحتمال أن أبقى معك لو من أجل الأطفال فقط ( زوجه على الورق )
وكان هو مستعداً أن يُقدم على الزواج من أجل هذا الإحتمال فقط
ولا يحرم نفسه منها تماماً , ولذلك تجاوب معها نزولاً عند رغبتها .

قد يبدو المنطق معكوساً أو غريباً
ولكن لو هو فعل هذا الشيئ بموضوع آخر غير موضوع الزواج
ربما كانت الصوره أوضح ويستوعبها العقل
كأي شيئ آخر يفعله الزوج من أجل رضا زوجته بما أنه يريحها
ولكن لأنه موضوع زواج بأخرى , أصبح الموضوع غير منطقي .

لأقرب الصوره أكثر
لو أن طبيباً قال لرجل ما سنشق بطنك , لفر منه فراره من الأسد
أما لو مرض هذا الرجل مرضاً لا يشفى إلا بعملية جراحيه تشق بطنه
لذهب إلى الطبيب راكضاً يرجوه أن يشق بطنه ليرتاح من الألم ويبقى حياً .

هذا هو صاحبنا وكانت موافقته على الزواج كالمريض الذي يبحث بنفسه عمن يشق بطنه .

اقتباس:

وهذا حصل له لأنه كان صادق الحب لها , ويندر أن يحصل مثل ردة الفعل هذه لرجل الا ان كان يحب من قلب قلب قلب قلبه

نعم ... هو كذلك .

اقتباس:

ولم يكن يرغب بنساء بقدر ما كان يرغب باستعادة نفسيته وكرامته

نعم .

اقتباس:

لانها باختصار كانت تصدر من شخصا مزااااااااجي لابعد حد لا يعي ما يقول وما يفعل ... يعني يجمع كل ما تكلمنا به عن شخصية طليقته وبعدها لن يتعجب من كل تصرفاتها وسيتحول من حانق عليها الى مشفق عليها

بصورة أخرى كأنكِ تقولين ألا نعتب على تصرفها
وكأننا نتعامل مع طفل جاهل لا يعي ما يفعل أو يقول .

اقتباس:

أعتذر عن بساطة الشرح ولكني مشغولة الذهن قليلا

وضحت الصوره بارك الله بكِ بخصوص المخادعه الإيجابيه .

أما بخصوص المبادره بطلب العوده
هو لن يبادر لأنه ينوي الزواج بأخرى على أي حال
سواءاً عادت أم لم تعد
وليس من المنطقي أن يطلب منها العوده ويتقدم لها من جديد ويشرط عليها أنه سيتزوج بأخرى !
لذلك لو جاءت المبادره منها سيكون بموقف يسمح له أن يفرض شرطه
ولا يريد أن يخدعها بوعد أنه لن يعدد , وهو لن يفي بوعده
لأنه أبلغها سابقاً عندما تطلقت , أنه سيتزوج بأخرى سواء عادت له أم لم تعد .

هو كذلك .. غير منطقي لا في عقله ولا في عقلها ولا عقل أي أنثى! .. ليعلم صاحبك فقط.
غير منطقي أن يتزوج بأخرى وبطلب منها !
واضح جداً كمية التناقضات في كلامها ولكن الخلل من فهم صاحبك، فهي تقول بصريح العبارة :
لو تزوجت بأخرى سأتطلق منك


اما قولها :
ولكن إحتمال أن أبقى معك لو من أجل الأطفال فقط ( زوجه على الورق )

فسأضعه على شكل حوار لك أن تلتقط منه ما شئت:


الزوجة : تزوج عليّ ( استفزاز، قياس مدى الحب الخ).
الزوج: لا استطيع، أنا متمسك بك وأحبك ولا أرَ غيرك!
الزوجة: أنا مصرة بزواجك من أخرى. ( تأكيد للاستفزاز ).
الزوج: يفكر بالموضوع وينشغل حقاً ذهنياً.
الزوجة: صامته ............ ( الزوجة على المستوى الانفعالي العاطفي مصدومة من استجابة زوجها من طلبها).


وتقطع الزوجة كل السبل لمحاولة تزويج زوجها، وتوقفها عن هذا المشروع، لماذا؟
لأنها أساسا غير مستوعبة فكرة أن زوجها يقبل بأخرى في ظل وجودها ( هي ).

وتذكر مرة أخرى قولها :
لو تزوجت بأخرى سأتطلق منك. هذه إجابة حاسمه قاطعة لاشك فيها.



حزنت من هذه العلاقة، هناك خلل ما، هل هو في الفهم ما بين الطرفين أم في الزوج أم في الزوجة؟


أشعر أن الطلاق الذي تم سببه ( سوء فهم ) فقط.

__________________

ليس سوء فهم ولكن بسبب الخيانه .

اي نوع من البشر إن كان سيسجد لها ويتركها تذهب منه؟
هذا لا يحتمل، هذا من جانب.

الجانب الآخر .. أخي الفاضل .. إن كان يحبها بكل هذا الحجم لماذا لا يفكر أن يعود لها من جديد؟
نعم .. يفكر من جديد وينسف كل ما بينهما من خصام. لأجل نفسه وحياته وحبه!


الرد الذي أحلتني إليه .. فأنا عادةً ..أقرأ ما خلف السطور وليس الردود فحسب. قرأت ردودك حرفا حرف.

__________________

أخي الكريم طالما هو حسم قراره وهو بالزواج بأخرى سواء عادت ام لم تعد
فلماذا هذا الاهتمام من جهته بمواقف طليقته؟؟ مؤكد مليون بالمئة انها لن تقبل بزوجة اخرى
اذاً فعودتها بشرط التعدد او بوجود التعدد مستحيلة (واظن انه متأكد من ذلك!!)...
فالأفضل ان ينسى صاحبك الماضي بكل ما فيه ولا يطيل التفكير فيه وبتحليل المواقف
فلا فائدة من ذلك، وعليه ان ينظر لمستقبله ويرتب اموره ويضبط مشاعره ويحسن اختيار
زوجته الثانية، ولا يشغل باله بطليقته ابدا ابدا ولا يبقى ينتظر مبادرتها...
فهي لن تبادر وهو عزم على الزواج بأخرى، الله يوفقه ويرزقه زوجة تكون متل مايحب تسعده وتهنيه..

ردك هذا رد مفاجئ..

واعذرني إن قلت كأننا نتفرج على مسلسل والمخرج يحاول أن يطيل الحلقات كلما قاربت على النهاية..

من البداية قلت أن النقاش الطويل في شخصية هذه المرأة غير مفيد..

فهو اعرف الناس بها..وبنفسيتها..إن أرادها فليطلب عودتها.

أما الآن فأنت تقول أنه ينوي الزواج..

والحقيقة ان من يحتاج إلى نقاش لتحليل نفسيته هو صديقك..

لا أرى أمامي إلا شخص محطم تماما من ماجرى له مع زوجته..

وإلا لما انتظر هذه السنوات وهو يجاري وحدته ويجاري ما تفعله وفعلته به..في حال كانت زوجه وبعد ما صارت طليقته

وجعلنا نحن في هذا المنتدى نجري في فلك هذه المرأة أيضاً

نتوقع ونحلل...""وجزى الله خيرا كل من أراد المساعده"

لكن كنت أرى أننا نساعده في عدم تخطي المشكلة بكثرة النقاش في ما حصل من هذه المرأة ..

وإذا كان ينوي الزواج سواء عادت أم لا ؟ (أشك في كلمته هذه ككلمة جازم بفعلها..إنما مقاومة عقله الباطن لحالة التعلق بهذه المرأة)

فلما كل هذه الاسئلة..

إن كان ينوي الزواج سواء عادت أم لا ...

فهل الأفضل أن يتزوج ويترك لها حرية المبادرة تماما بالعودة >>> وهذا ما أتوقعه أن تعود بعد أن يتزوج حتى لو طال الأمر

أم أن ينتظر حتى تطلب هي العودة ..ويعيدها ثم يذهب ليتزوج أخرى!!!!!!!!!!

كل ما يحدث معه حتى وإن كانت زوجته هي التي حدته على بعض التصرفات ..إلا أنه ساعدها ومازال على التحكم

بحياته ومشاعره ونفسيته ..

هل من المعقول أن الرجل أجبرته زوجته على الزواج بأخرى لتبقى هي زوجة على ورق؟؟!!

هل من المعقول أن الرجل يقدم على الزنا من أجل امرأة أتعبت نفسيته؟؟!!

هل هذا عذر؟؟!!!!

بأي منطق يتكلم هذا الرجل...

هذه المرأة ذهبت بخيرها وشرها..بقي هو وما واجهه وما سيواجهه

يجب أن يقف على أرض الواقع وليس الخيال والتفكر والتأمل ..

وماذا إن تزوج هو وأرادت هي العودة..؟

وهل الأمر مفتوح لها ومتى أرادت أن تبادر هي فهو ينتظر..

يعني ينتظر أن تحن عليه وتكسبه شرف أن يكون زوجاً لها
وفي محاولة للفت نظرها بقي أربع سنوات وهو ينتظر طلب منها بالعودة
أليس العقل والمنطق يجعله يضع شروطاً للعودة إن فكر هو بإعادتها
حتى لا يتكرر ما حدث بينهما

ولكني سأتزوج إن عادت أم لم تعد..(ما زال يعيش الدراما تماما وكأنهما الوحيدان بهذه الحياه)
ألم يفكر في نفسية الزوجة الجديده وراحته معها وراحتها هي معه والابناء الجدد الذين قد يكونوا موجودين وقتها!!

أخي أبو حكيم ... ألا ترى أن صاحبك هذا هو ردة فعل لكل ما تفعله هذه المرأة
ألا يعرف أن المرأة تحترم الرجل صاحب الفعل وليس ردة الفعل..

إن كانت هذه المرأة متقلبة المزاج..ونفسيتها متقلبه وبدأت أشك بهذا الأمر
فهو انسان يبحث عن حالة الدوران التي وضعته هي فيه..

وسيظل يدور إما أن يتعب ويهلك
وإما أن تتوقف هي إما بزواجها من غيره أو بشيء الله اعلم به

وقتها سيقف الإمداد عنه وسيجد نفسه ضائعاً بلا هوية

أختي الكريمة براء

فلماذا هذا الاهتمام من جهته بمواقف طليقته؟؟

سأجيبك عن هذا السؤال من واقع تجربة , من الأسباب التي تساهم في خروج الطرف الأضعف في الطلاق من أزمته هو مناقشة الماضي معه ثم الخروج من هذه البوتقة وأخذ العبر منها والاستفادة مما مضى ورميها وراء ظهره ...

وهذا حصل معي بالضبط بقيت بعد طلاقي فترة طويلة محطمة نفسيا بشكل كبيــــــــــر وأنا من النوع الذي يجلد ذاته بشكل كبير بعكس طليقي مثل طليقة الأخ عندها فسحة كبيــــرة لكي تعلق أخطاءها على غيرها , وحالتي تشبه حالة الأخ نوعا ما , فكان كل ما أفعله يقابل بالجحووود والنكراااان والتغيرات في شخصيتي واضحة وضوح الشخص للأحسن ولكن كل هذا كان يقابل بجحوووود لان نية الفراق موجودة عنده ...

ومع أني أعلم يقينا أني ظُلمت كما أعرف اسمي ولكن جحوووده واتهاماته أوقفت عقلي عن التفكير وأمضيت فترة طويلة من الزمن مصدقة ما يقوله فيني وهو افترااااء فاحتجت من يناقشني في مواقف طليقي بشرط أن يكون نقاشه عقلاني , لا أن يأتيني أحد يسب ويلعن فيه ويريد اقناعي بهذه الطريقة التسفيهية الانتقامية الدونية !!

والحمدلله أجريت استشااارة نفسية شرعية حكيت فيها تفاصيل حياتي باسهاااااب وناقشنا وعلقنا على الماضي حتى أشبعت نهمي من الظلم الذي عشته وعرفت أني كنت زوجة متميزة مثابرة جدا مهما ظلمها زوجها لا يمكن أن تتفوه بكلمة تقلل من احترامه وأنها تستحق الأفضل

وخرجت من طلااااق غير نادمة أبدا لأني قمت بواجياتي كزوجة على أتم وجه وبمثابرة ورغبة في التعلم والتطور كبيرة ولكن قدر الله وما شاء فعل

ومن ثم خرجت شيئا فشيئا من صراع الماضي الى أمل المستقبل واستعادة الثقة بالذاااااااااااااات ...

متأكدة أن النقاش فاده كثيرا ...

وفقكِ الله