|
|
|
قرار السفر للخارج ، هل درستيه من كل النواحي مراعية قصتك السابقة وانتكاسة زوجك الكبيرة في رحلته الأخيرة ؟
يبدو لي أن زوجك يحاول أن يلغي فكرة السفر لأنه يعلم عن نفسه الضعف ويخشى من تكرار المأساة لا تقولي أنه أخذ درس ولا يلدغ المؤمن من جحر مرتين الوضع لا يحتمل أن تجازفي بزوجك وأن تلقي به في مهاوي الردى خاصة وأنه سقط سقطة كبيرة في المرة الماضية أعيدي النظر أختي الفاضلة في موضوع سفرك هذا ، واعتبري مما حصل لزوجك ليس من المنطق أن تدفعي بزوجك للهلاك - وأنت أعلم الناس بظروفه وقلة تحمله - ثم تأتي لتنوحي على خيانته وزلته |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
|
اخي الفاضل شاطيء المحبة
انا لم استيقظ من صدمتي بعد ولن استيقظ منها لان الخيانه لاتُنسى الحقيقه اني كنت اخدع نفسي بالهروب من واقعي المر بالسفر ويبدو لي اني اعيد الكره دون ان اشعر وكلامك جاء على الجرح الذي لن يندمل لن انوح هنا مرة اخرى انا فعلا متعبه اشكرك لتنبيهي |
|
أختي الفاضلة دلوعة مودي أسأل الله أن يلهمك الصواب وأن يوفقنا وإياك لما يحبه ويرضاه
زوجك - أختي الكريمة - في مرحلة توبة من ذنب عظيم وهذه المرحلة تحتاج إلى تقرب إلى الله تعالى أكثر وإلى تقوية إيمان لذا فالقرار المناسب هو أن تكون وجهتكم لمكة والمدينة وليس من صالح زوجك أن يتعرض للمهيجات في هذه الفترة الحرجة وتأملي - بارك الله فيك - كم مرة تكررت كلمة الخلاعة وما دار في فلكها في موضوعك هذا لذا أرى من المناسب أن تقصدوا بيت الله تعالى للعمرة شكرا للمولى على سلامتكم من الحادثة الأخيرة ولأن زوجك أحوج ما يكون إلى أجواء روحانية تقربه لله لا لأجواء ترفيهية تجعله للدنيا ولملذاتها أقرب وتغيير الجو لا يكون بالعودة لدائرة الخطر مجددا وكأنك تطبقين مبدأ ( و داوني بالتي كانت هي الداءُ ) !! أسأل الله أن ييسر لك الخير وأن يصلحنا ويصلحكم ويوفقك وزوجك وأسرتك لما فيه صلاح الدنيا والدين . |
|
كلامك أخي شاطئ عقلاني جدا جزاك الله خير نبهتنا لنقاط غفلنا عنها وكان لا بد من التنبيه لها ..
وأتمنى تعذرني اذا كان هناك حدة في ردي السابق على تنبيهك فقد شعرت بأن دلوعة في ظل وضعها النفسي الحالي ربما تكون كلماتك مع عقلانيتها محبطة لها فتنتكس بعد أن فرحنا بقرارها بالسفر والخروج من دائرة القلق والحزن تدري احنا الحريم حساسات مثل ورق الريحان |

|
أختي الفاضلة دلوعة مودي أسأل الله أن يلهمك الصواب وأن يوفقنا وإياك لما يحبه ويرضاه
زوجك - أختي الكريمة - في مرحلة توبة من ذنب عظيم وهذه المرحلة تحتاج إلى تقرب إلى الله تعالى أكثر وإلى تقوية إيمان لذا فالقرار المناسب هو أن تكون وجهتكم لمكة والمدينة وليس من صالح زوجك أن يتعرض للمهيجات في هذه الفترة الحرجة وتأملي - بارك الله فيك - كم مرة تكررت كلمة الخلاعة وما دار في فلكها في موضوعك هذا لذا أرى من المناسب أن تقصدوا بيت الله تعالى للعمرة شكرا للمولى على سلامتكم من الحادثة الأخيرة ولأن زوجك أحوج ما يكون إلى أجواء روحانية تقربه لله لا لأجواء ترفيهية تجعله للدنيا ولملذاتها أقرب وتغيير الجو لا يكون بالعودة لدائرة الخطر مجددا وكأنك تطبقين مبدأ ( و داوني بالتي كانت هي الداءُ ) !! أسأل الله أن ييسر لك الخير وأن يصلحنا ويصلحكم ويوفقك وزوجك وأسرتك لما فيه صلاح الدنيا والدين . |
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|