|
|
|
حياك الله سعادة العميد
الله يحييك ويبقيك اخى الكريم شاطئ أسأل الله أن يعوضك خيرا ويعوضها والمسلمين اجمعين امين بالاطلاع على الروابط السابقة وجدت أن 90 % من اللوم يقع على طليقتك بسبب تعنتها وتشددها على مااعتقد فهي إنسانة مضطربة نفسيا من ناحية الزواج بعد زوجها الأول لاالومها شئ طبيعي وخاصة انها امراة حساسه وفيه اصيله وكل تصرفاتها المتخبطة - على الرغم من رزانتها وحكمتها في بقية شئونها - تقود إلى هذا التفسير ( أي عدم قبولها بزوج بعد والد عيالها ) [FONT="Comic Sans MS"]لااعتقد بدليل زوجها مرتين من بعده ولكنها لم تجد ماتطمح اليه بنا FONT] وتظل هناك حلقة مفقودة فحسب آخر رابط لم يكن العائق في سبيل الرجوع إلا ابنها الى الان ابنها لايعلم بكل ماحدث من مفاوضات للرجعه لانها اساسا لم تعطي موافقه نهائيه بل كانت متردده ثم رفضت وقد كانت ترحب بمسألة العودة وأبدت ندما شديدا على استعجالها في التفريط بك نعم صحيح وبعد الاخذ والرد معها تقول انها وجدت انني لم اتغير وكانت تظن ان الحاحي بالرجوع اليها انني نادم ولكن بعد محاورتي رات غير ذلك فما بالها الآن انقلبت عليك كل هذا الانقلاب ؟ انقلبت عليّ بصراحه لانها شعرت انني ساستغلها اكثر بعد طلاقها من الاخر بعد ان لمحت لها بانني لن اتنازل عن اتفاقنا الاول هل هو استمرار لحالة التصعيد النفسي كلما عرض عليها عارض الزواج ؟ لا بل انا لم اوافق على ان تكون زوجه بكامل الحقوق كنت اريد مسيار لظروفها وظروفي أم صدر منك ما دفعها لكل هذا الهجوم ؟ نعم طلبت بشكل صريح انني اريدها مسيار وستكون مدلله ونظرا لسفرياتي الدائمه للعمل ستكون رفيقة لي ولاانجاب ولايوم وليله ولكن يكون بتنسيق بيننا مسبق للقاء ولها حق النفقه والاشهار وكل شئ سوى ماذكرت ووافقت على دفع اجرة مقابل السكن في بيتها بعدها مباشره لم تبدي لي شيئا ثم بعدها بساعه رايت الايميل فإن كانت الأولى فهي بالفعل لا تصلح للزواج بعد زوجها الأول كما صرحت لك مرارا وحاولت أن تغطي هذه الحجة - حين لمست منك عدم اقتناعك بها - باتهامك بالمتعة ثم تحججها بأبنائها صدقني وبكل ضمير لو اعطيها حقو قها كامله من كرم نفس وبلا منه لكانت خير الزوجات لي هي تريد تعدد وفق شرع الله لاتريد تعدد قص ولزق كما ذكرت لي هذا بنفسها وهي في الواقع أعذار واهية ، فهاهي قد غضت الطرف عن حجة الأبناء وتزوجت بعدك على الرغم من الموقف المؤثر الذي صدر من ابنها الأوسط حين كان يبكي على وقع أناشيد عن رحيل الأب تعلقها لزوجها المتوفي وابنائها حاجات مهمه جدا لديها ولكن لم رات حاجتها الفطريه للزواج خافت على نفسها الفتنه واردت العفاف بالزواج حفاظا على نفسها واعانة لها على العبادات والاقبال على الله بعد الاشباع العاطفي وقد اخبرتني بهذا مرارا بقولها رغبتها الحقيقيه البقاء بلا زواج والتفرغ لاولادها ولقاء زوجها في الجنه ولكن الواقع يفرض نفسه من خلال معاناتها من حاجتها الفطريه وبنفس الوقت اختارت على حد قولها ملتزمين متدينين لتضمن اقامة العدل في التعدد ولكنها انصدمت اننا لانختلف عن غيرنا ان لم يكن غيرنا افضل منا وانها تعيش بلا زواج مدى الحياة مع معاناتها واحتسابها الاجر من الله على ان تتزوج بمن يستغل ظروفها كما فعلت وفعل الاخر طليقها الثاني وإن كانت الأخرى أي أن انقلابها عليك بسبب مواقف استجدت بينكما فأرجو أن تذكرها لنا حتى تتضح لنا الصورة أكثر |
| مواقع النشر |
ضوابط المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|