|
النقطة الأهم أخي أبوحكيم لا تكمن في الأسباب بقدر ما تمكن في الأهلية والكفاءة فالشرع لم يقنن التعدد بأسباب انما قيده بضوابط وهي العدل والقدرة |
من تناقضات أغلب المعددين , أنهم عند زواجهم الأول يدققون بالسؤال جداً عن المرأة التي يودون الاقتران بها , وبكل التفاصيل الصغيرة دينها .. أخلاقها .. صديقاتها .. تربيتها .. أخلاق أمها .. أخلاق أبيها .. من هم أرحام عائلتها .. أخوالها .. عباءتها .. يختبرها ما إذا كانت تحادث رجالاً .. لون بشرتها .. عيونها .. أنفها .. طولها .. وزنها .. مخارج الحروف .......... الخ من القائمة الطويلة أما عندما يتزوج الثانية , فإنه يتنازل عن كل أو أغلب هذه الشروط , وكأن الأولى فقط هي الزوجة , والثانية ..... لا أعلم ماذا أقول , ربما يكون لشعوره أن الثانية من أجل المتعة فقط , لذلك لا يدقق بالسؤال عنها |
كم نسبة الرجال القادرين على التعدد بزمننا هذا بضوابطه الشرعية الصحيحة ؟ |
جوابا على السؤال طبعا لا يمكن حصرهم بالعدد ولكن يمكن أن نضع وصفا لمن هم أهل للتعدد كمعرفة دين الرجل قوة شخصيته قدرته المادية والجسدية وغيرها من الأمور |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|