أشكركِ أختي زحمة الذكريات على كلامكِ واستفاضتكِ، وقد قرأت موضوعكِ وردود الأخوات بتمعن.
بصراحة تزعجني كثيراً فكرة اعتبار نفسي في حرب لاستعادة زوجي، وأقول لنفسي ما الفائدة إن لم يعد هو من تلقاء نفسه؟ وما الفائدة من أية محاولات أبذلها إن لم يكن هو مقتنع من أعماق نفسه أنني أملأ عينيه؟! لا شك عندي في محبة زوجي، ولكن حقيقة أنه غير مكتفٍ بي تجرحني، بل تقتلني، لذلك لا أدري كيف يمكن أن أسعى لاستعادته ـ وبأي حماس ونفسية ـ وهو الذي استغنى عني ونظر إلى غيري. تصدقين، كنت أسأله بين الحين والآخر عن مقدار حبه لي، وكنت أعبر له عن حبي بالكلمات والرسائل، ولكنني لم أعد أجد في نفسي الرغبة في لفظ أي كلمة حب أو حتى سماعها منه. أشعر أن قلبي قد مات. |
مواقع النشر |
![]() |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|