أخي الكريم:
كنتُ أقرأ موضوعك وأخرج، وكنت أستشعر الروح القلقة الهائمة بين جنبيك، وحيرتك التي تكاد تفقدك لبك؛ فأنت واقف في مكانك لا تقدم ولا تحجم.
لذا رأيت الآن ضرورة المشاركة في موضوعك لعلي آتيك بما يفيدك.
قبل البدء أجب بصراحة صادقة أمينة:
لأي جانب يميل قلبك؟
لأي جانب يميل عقلك؟
ما هي المعوقات التي تمنعك من اتخاذ قرار حاسم؟