أولاً أحب أن اؤ كد لكم أن هذه القصة حقيقية وليس مجرد تسلية وهذه الفتاة واقعة في ورطة الان وتبحث عن الحل والخروج من هذا المأزق بل المصيبة التي وقعت فيها سأختصر ولن أطيل0هذه الفتاة مثل غيرها من الفتيات العابثات بالهاتف والساهرات أمام القنوات الخليعة تعرفت هذه الفتاة على شاب بواسطة إحدى صديقات السوء ومضت تلك الفتاة رحلتها مع ذلك الشاب من كلام غرامي وخداع ومكر واستمرت معه فترة وكانت تقول في حال نفسها إن هذه العلاقة لن تتجاوز حد المكالمات وهذا حال كثير من الفتيات اللآتي يعاكسن أول الأمر دلع وآخره ولع0 المهم أن ذلك الماكر أخذ يستدرجها للخروج معه بعد أن تعلقت به ورأت أن الحياة من غيره مستحيلة وكان ذلك الوغد الكذب يوعدها بالزواج منها وهذه أساطير نسمعها من كثير من الشباب المعاكسين وأحب أن أقول لكل فتاة أن مثل هؤلاء الشباب عندهم مبدأ وقانون لايتغير ألاوهو إستحالة الزواج من فتاة تعاكس لأنه كيف يثق بها وهي كانت تعاكسه فيخشى أن تمارس مع غيره ما كانت تمارسه معه بعد الزواج منها وهذه الأمر لا ينكره عاقل المهم أن ذلك الشاب بدأ يهدد تلك الفتاة بالإنفصال عنها إلم تلبي طلبه بل إن من وقاحته بدأ يهددها بما لديه من صور ورسائل تخصها كما كان يخبرها بأن خروجها معه سيزيد من قدرها عنده وأن ذلك الخروج سيكون بريئاً وبعد الضغوط من ذلك الوغد ما كان من الفتاة إلا أن انقادت له فخرجت معه للمرة الأولى وحتى تثق به لم يتعرض لها بسوء في تلك المرة ثم تكرر خروج تلك الفتاة مرة بعد مرة بعد أن أحست بالأمان معه وفي ذات يوم وياله من يوم طلب منها الخروج معه فوافقت كعادتها ولكن في هذه المرة طلب منها أن تذهب معه إلى منزله الذي يعيش فيه فخافت ورفضت ولكن بدأ يغريها بما سيريهافي تلك الشقة كماأنه طمأنها بأنه يعيش وحده في تلك الشقة حيث أن والده متوفى وأمه وأخته الأكبر منه تسكنان في الدور الثاني وكان خروجها معه في الساعة الثالثة ليلاً بعدأن خضعت له وانفرد بها في شقته بدأ يعرض عليها أفلاماً خليعة حتى يثير غريزتها ثم قام بمداعبتها حتى أوقعها في الفضيحة والفاحشة ولم تستيقض من غفلتها إلا بعد أن رأت دماءها تقطر منها وبدأت تصرخ وتبكي وتقول ماذا فعلت بماذا أقابل والدي ووالدتي ماذا سيقول عني الناس وذلك الخبيث يحاول يطمئنها ويوعدها بالزواج وهي تطلب منه أن يسارع في ذلك قبل أن ينفضح أمرها ولكن بما قابلها ذلك النجس الحقير قال أنا طالب ولا أملك مهرك ولا أستطيع أن أصرف عليك عندها أصيبت بإنهيار عصبي وأغلقت سماعة الهاتف وقد بدت تشعر بأعراض الحمل ولا تدري ماذا تفعل وكيف الخلاص من الذي تحمله في أحشائها قبل أن يكبر بطنها وينكشف أمرها وهي الآن في حلة نفسية سيئة0وقدنقل لي أحداث قصتها صديقة لها تعرفها أعز المعرفة 0فمن كان لديه الحل فاليبادر بطرحه وأيضاًفي هذه القصة عضة وعبرة لكل فتاة تتهاون في المعاكسات الهاتفية أو غيرها 0ومعظم النار من مستصغري الشرر نسأل الله الستر والعافية وأن يغنينا بحلاله عن حرامه إنه على كل شيئ قدير وشكراًلكم