-هل تريد رمي الأمر عليّ يا أبا حكيم؟...
-سامحك الله..
-أختي الفاضلة/
إن سبب تجنبي الرد على هذا الأمر هو ما ذكره الأخ الفاضل أعلاه..فالوضع صعب ومحرج جداً..وفيه مغامرة كبيرة.
-وفي المقابل نحن لا نعرف طبيعة الرجل من حيث دينه وعقليته وذكاءه وكتمانه ورؤيته وفكره في الحياة.
-لكني أنصحك فقط بالدعاء.