يا عزيزتي فردوس من قال اني رافضة بالمطلق و من أنا لأرفض
أنما فقك أفند رأيك بأن الأصل هو التعدد,, و أكيد هو مفيد للبعض ,,
,,
أنما أن يكون هو مطلب كل رجل و ان الرجل كاذب بحبه لزوجته و أنه مفطور على تعدد الزوجات
هذا الذي لم أجد له دليل
الرجال مفطورين على حب النساء, و النساء مفطورين على حب الرجال
أما أن نفسر آية (زين للناس حب الشهوات من النساء)
أن يعني النساء جمع يعني أكثر من وحدة!!هي الأصل

لما آدم لم يخلق له أكثر من زوجة

و حتى آية انكحوا ما طاب لكم
هي جواب لما قبلها من خوف من ظلم اليتامي و تبيان أن للرجل فسحة للتعدد بأكثر من واحدة , فأكيد لتبان
هذا الحق ذكر الله (مثنى و,,) بداية,,
..
هذه نقطة
أيضا طريقة اعتراضها على غيرة المرأة ووصفها بالغباء ووو الخ غير منطقي
,,
أنا عموما أوافق رأي ديمي
ولن يمنع أحد رجل من التعدد
إذا كان هذا شغله الشاغل

,,,,
أخي الرسمي بماأنك موافق للموضوع جملة
هل أنت تكذب بحبك لزوجتك و ترديد الزواج لأنه لا تكفيك بمعنى لاتكفيك واحدة
و كل الرجل بنفس هذا الفكر,,
تحياتي

__________________

يا اخواتي ياحبيباتي ريلاااااكس بلييييز
لو تلاحظوا عنوان الموضوع قلت ( خلونا ) يعني شملت نفسي معكم ...
لكن والله اني افضل حالاً و الحمدلله منكم ،،، ايش هالغيرة ياخي مجرد الفكرة بس تجاوزتم الحد فيها ..!
كيف لو طبقت على ارض الواقع ...

اسمعوني بليز بعقولكم ،، واتركوا التعصب والغيرة جانباً ،، واذا تزوج ازواجكم ارجعوا لها
انا ما قلت لكم اتركوا حقوقكم ،، ولا قلت للرجال تزوجوا ولا تعدلوا ،، ولا قلت لا تغاروا ..
انا قلت نرجع للواقع ،، وننبذ الأفكار الغربية الهدامة ،، ونكبر عقلنا شوي ،، و ننظر للمجتمع نظرة شاملة ومانقصر النظرة على انفسنا ..
و قبل كل هذا ننظر لديننا انه اكمل واحسن الأديان واصحها على الإطلاق ..!

انا بصدق اتمنى لو نرجع لسابق عهدنا من قيمومة الرجل على المراة بعدل و عقل ،، وياخذ كل من الرجل والمراة دوره ،، و اتمنى من كل وحده فيكم ترجع لسيرة رسول الله و اصحابه و السلف الصالح ..
المراة ما تصلح للقيادة و واقعنا يشهد ..
لكن مع اختفاء الرجولة في زمنا تولت النساء الأمور و الأسوء تولت المراة المراة ...!
ولا اقسى من المراة على المراة سبحان الله ..

نرجع لمحور حديثنا
انا من بيئة معددة من جد جدي الى ابويا و للأسف توقفت عند هذا الحد ..! ليييش ؟ زي ما قلت تولت النساء القيادة
وضااااعت الرجولة و اتجهوا للاساليب الملتوية واقلها النظر المحرم و تشبعوا بالأفكار المغلوطة ..
الرجل عندنا صار ما يقدر على وحده ،، وما انسى واحد من العائلة كيف تتطاول عليه زوجتة بكل وقاحة وهو
لا يحرك ساكناً وفوق هذا يوم جاء يعدد سوت فضيحة وخااااف منها اغلب الرجال ...!
و غيرها كثير وكثير وصار كل واحد زي الطفل الجبان يمشى وراء زوجته سواء غلط او صح ~~
و الآدهي انهم يسافروا للحرام ويرجعوا ،، والحمقاوات راضين ..!

الآن كثر المتاخرات و تجبرت بعض المتزوجات و صار الزواج بذوق المراة ان كانت ام او اخت ~~
وكانها هي اللي بتتزوج ..؟!!!
و ما سلمت المتاخرة او المطلقة من ألسنة المتزوجات ،، و تعدت الى الأعراض بسسس عشان زوجها فكر يتزوج منهن .. لكن ما عليهم لائمة دام القلوب اكتضت بالغيره والبغض و الرجل ارخى سمعه لها ..

وانا ما اقول زوجوا ازواجكم لكن اقول لا تتجاوزا الحد بغيرتكم ،، واصلا لو كان الزوج رجل حقيقي ما ينتظر الإذن بزواجه ان كان يعرف نفسه انه قادر على الزواج و العدل ..
و عني انا اخذت حكم من جدتي وامي و العائلة المحيطة ،، فكان لجدتي نظر بالتعدد وانه يحل اغلب مشاكل الزوجة
و اقلها عصبية زوجها ولأمي نفس النظرة مع زيادة انه حرية اكبر وخلاص من بعض قيود الزواج و تقليل من بعض
الواجبات ..
وانا على نفس المنهج المتوارث ، و لا انكر حق زوجي بالزواج ابدا و عندي القدرة على تهذيب مشاعري ..
ميييييين مثلي

.....

و بعض من كلام ائمة العلم مو كلامي عشان لا تتحسسوا مني ..


فتاوى منقولة من موقع فضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز ابن باز - رحمه الله -

( تعدد الزوجات وحقوق المرأة في الإسلام )

السؤال : نرجو من فضيلتكم التكرم بإفادتنا عن تعدد الزوجات. وحقوق المرأة في الإسلام ؟

الجواب : إن الكتاب العزيز والسنة المطهرة جاءا بالتعدد، وأجمع المسلمون على حله، قال الله تعالى: {فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ} [سورة النساء، الآية 3].

وقد جمع النبي - صلى الله عليه وسلم - بين تسع من النساء، ونفع الله بهن الأمة وحملن إليها علوماً نافعة، وأخلاقاً كريمة، وآداباً صالحة، وكذلك النبيان الكريمان داود وسليمان عليهما السلام، فقد جمّعا بين عدد كثير من النساء بإذن الله وتشريعه، وجمّع كثير من أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأتباعهم بإحسان.

وقد كان التعدد معروفاً في الأمم الماضية ذوات الحضارة وفي الجاهلية بين العرب قبل الإسلام، فجاء الإسلام وحدد ذلك وقصر المسلمين على أربع، وأباح للرسول - صلى الله عليه وسلم - أكثر من ذلك؛ لحكم وأسرار ومصالح اقتضت تخصيصه - صلى الله عليه وسلم - بالزيادة على أربع.

وفي تعدد الزوجات – مع تحري العدل – مصالح كثيرة، وفوائد جمة، منها عفة الرجل وإعفافه عددا من النساء، ومنها كثرة النسل الذي يترتب عليه كثرة الأمة وقوتها، وكثرة من يعبد الله منها، ومنها إعالة الكثير من النساء، والإنفاق عليهن، ومنها مباهاة النبي - صلى الله عليه وسلم - بهم الأمم يوم القيامة، إلى غير ذلك من المصالح الكثيرة التي يعرفها من يُعظم الشريعة، وينظر في محاسنها وحكمها وأسرارها. وشدة حاجة العباد إليها بعين الرضا والمحبة والتعظيم والبصيرة.

أما الجاهل أو الحاقد الذي ينظر إلى الشريعة بمنظار أسود، وينظر إلى الغرب والشرق بكلتا عينيه، معظما مستحسنا كل ما جاء منهما، فمثل هذا بعيد عن معرفة محاسن الشريعة وحكمها وفوائدها، ورعايتها لمصالح العباد رجالا ونساءً.

وقد ذكر علماء الإسلام أن تعدد الزوجات من محاسن الشريعة الإسلامية، ومن رعايتها لمصالح المجتمع وعلاج مشكلاته، وقد تنبه بعض أعداء الإسلام لهذا الأمر، واعترفوا بحسن ما جاءت به الشريعة في هذه المسألة، رغم عدواتهم لها إقرارا بالحق واضطرارا للاعتراف به.

فمن ذلك ما نقله صاحب المنار في الجزء الرابع من تفسيره صفحة (360) عن جريدة (لندن ثروت) بقلم بعض الكاتبات ما ترجمته ملخصا : (لقد كثرت الشاردات من بناتنا، وعم البلاء وقل الباحثون عن أسباب ذلك، وإذ كنت امرأة، تراني أنظر إلى هاتيك البنات وقلبي يتقطع شفقة عليهن وحزنا، وماذا عسى يفيدهن بثي وحزني وتفجعي وإن شاركني فيه الناس جميعا، إذ لا فائدة إلا في العمل بما ينفع هذه الحالة الرجسة.

ولله در العالم (توس) فإنه رأى الداء ووصف له الدواء الكافل للشفاء، وهو الإباحة للرجل التزوج بأكثر من واحدة، وبهذه الواسطة يزول البلاء لا محالة، وتصبح بناتنا ربات بيوت، فالبلاء كل البلاء في إجبار الرجل الأوروبي على الاكتفاء بامرأة واحدة، فهذا التحديد هو الذي جعل بناتنا شوارد، وقذف بهن إلى التماس أعمال الرجل، ولا بد من تفاقم الشر إذا لم يبح للرجل التزوج بأكثر من واحدة، أيّ ظن وخرص يحيط بعدد الرجال المتزوجين الذين لهم أولاد غير شرعيين، أصحبوا كلا وعالة على المجتمع الإنساني.
فلو كان تعدد الزوجات مباحا لما حاق بأولئك الأولاد وأمهاتهم ما هم فيه من العذاب والهوان، ولسلم عرضهن وعرض أولادهن، فإن مزاحمة المرأة للرجل ستحل بنا الدمار، ألم تروا أن حال خلقتها تنادي بأن عليها ما ليس على الرجل، وعليه ما ليس عليها، وبإباحة تعدد الزوجات تصبح كل امرأة ربة بيت وأم أولاد شرعيين).

ونقل صاحب المنار أيضا في صفحة (361) من الجزء المذكور عن كاتبة أخرى أنها قالت: (لأن تشتغل بناتنا في البيوت خوادم أو كالخوادم، خير وأخف بلاء من اشتغالهن في المعامل، حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد، ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين، فيها الحشمة والعفاف، والطهارة حيث الخادمة والرقيق يتنعمان بأرغد عيش، ويعاملان كما يعامل أولاد البيت، ولا تمس الأعراض بسوء، نعم إنه لعار على بلاد الإنجليز أن تجعل بناتها مثلا للرذائل بكثرة مخالطة الرجال، فما بالنا لا نسعى وراءها بجعل البنت تعمل بما يوافق فطرتها الطبيعية، من القيام في البيت وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها). انتهى.

وقال غيره : قال (غوستاف لوبون): (إن نظام تعدد الزوجات نظام حسن يرفع المستوى الأخلاقي في الأمم التي تمارسه، ويزيد الأسر ارتباطا، وتمنح المرأة احتراما وسعادة لا تجدهما في أوروبا).
ويقول برناردشو الكاتب: (إن أوروبا ستضطر إلى الرجوع إلى الإسلام قبل نهاية القرن العشرين شاءت أم أبت).هذا بعض ما اطّلعت عليه من كلام أعداء الإسلام في محاسن الإسلام وتعدد الزوجات، وفيه عظة لكل ذي لب، والله المستعان.

.....

س/ فضيلة الشيخ ما رأيكم في التعدد وما شرطه ؟

الشيخ: رأينا في التعدد أنه أفضل من الاقتصار على واحدة لما في ذلك من كثرة النسل وكثرة تحصين الفروج والغالب في المجتمعات أن النساء أكثر من الرجال فيحتجن إلى من يحصن فروجهن والإنسان إذا كان عنده واحدة فقد أحسن إلى واحدة وعلمها مما علمه الله من أمور الشرع وإذا كان عنده اثنتان زاد خيراً فعلم اثنتين و أرشدهما وقام بمؤنتهما وإذا كان عنده ثلاثة كان أكثر وإذا كان عنده أربعة كان أكثر فكل ما تعدد الأزواج أعني الزوجات فإنه أفضل وأحسن للمصالح التي تترتب على ذلك لكن لا بد من شروط الشرط الأول القدرة المالية بأن يكون عند الإنسان ما يدفعه مهراً وما ينفقه على الزوجات الثاني القدرة البدنية يعني يكون عند الإنسان شهوة وقوة بحيث يؤدي الواجب الذي عليه نحو هذه الزوجات والشرط الثالث القدرة على العدل بأن يعرف من نفسه أنه قادرٌ على أن يعدل بين الزوجة الجديدة وبين الزوجة القديمة فإن كان يخشى على نفسه أن لا يعـدل فقـد قال الله تبارك وتعالى (فإن خفتم أن لا تعدلوا فواحدة) يعني فاقتصروا على واحدة (ذلك أدنى أن لا تعولوا)

وفي حال تعدد الزوجات لا ينبغي للزوجة أن تغضب وأن تحزن وأن تعامل الزوج بالإساءة بناءً على أنه تزوج أخرى لأن ذلك من حقه وعليها أن تصبر وتحتسب الأجر من الله على ما حصل عليها مما ينقص عليها حياتها وهي إذا فعلت ذلك أعانها الله عز وجل على تحمل هذا الأمر الذي ترى أنه من أعظم المصائب ولهذا نسمع أنه في بعض الأماكن التي يتعدد فيه الزوجات وأن تعدد الزوجات عندهم أمرٌ عادي نسمع أن الزوجة القديمة لا تهتم ولا تتكدر ولا تحزن إذا تزوج زوجها بزوجة جديدة

فالمسألة إذاً مبنية على العادة إذا كان البلد لا يعتاد فيه الرجال التعدد صعب على المرأة أن تتعدد الزوجات وإذا كان من عادتهم التعدد سهل عليها فنقول للمرأة التي تزوج عليها زوجها اصبري واحتسبي الأجر من الله حتى يعينك الله على ذلك ويعين زوجك على العدل

وليحذر الزوج من الجور بين الزوجات وعدم العدل فإن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم توعد من فعل ذلك في قوله (من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل) وعليه العدل بين الزوجات في كل شئ في المباسطة في المكالمة في الانشراح في المبيت في كل شيءٍ يقدر عليه

أما المحبة فهي أمرٌ ليس باختيار الإنسان ولهذا لا يجب عليه أن يعدل بينهن في المحبة لأن ذلك ليس إليه فالقلوب بيد الله عز وجل يصرفها كيف يشاء لكن ما يستطيع أن يقوم به من العدل فهو واجبٌ عليه.


...

ما بعد كلام الشيخ كلام نظرة عادلة حكيمة شاملة ..
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ..

يا حبيبتي يا مس ..
انا قلت لك ان عاطفة الرجل غييير عاطفة المراة ..
و حب الرجل غييير حب المراة ،، و لا يبلغ حب المراة ~~
وان احب فهو يحب المراة لحاجته لها ، او سيطرتها عليه ..

و قلت يكذب ، اقصد يكذب اذا علل ان حب زوجته يمنعه من التفكير بغيرها او تمنى زوجة اخرى ..
ياختي الرجل مثل ما قلت مفطور على حب النساء ..
و معنى الأية واضح جداً ..

ادم لما لم يعدد لأنه بداية الخلق ،، واننا كلنا من ذرية ادم ، ولو رجعتي الى قصة ادم
و اولاده وكيف تكاثرت الأمة البشرية ، تعرفي لما لم يعدد لأن النساء قليل حتى ابناء ادم تزوجوا اخواتهم ..

و صدقيني الرجل ليس كالمراة في الناحية الجنسية ابدا ..
و من المعروف ان الفحولة فخر للرجال على مر العصور ولا تقاس بزوجة واحده ..
ولو رجعتي لقصائد الفخر و ترجمات الشعراء كانوا يذكرون ان من صفاته الفحولة على سبيل العز والفخر ..
وبل كانت النساء تحرص على الزواج من من كانت هذه صفاته ..

كل خيانات الرجال سببها فطرته على حب النساء بالمقام الأول ..
حتى لو رجعنا الى الغرب و اتجاههم الى بيوت الدعارة ، كان الرجل المرتاد لهذه البيوت يطاب فتاتين او ثلاث
في الغالب لأن هذا يشعره بقوته ..
و لانهم حرموا على انفسهم الحلال افرغوا رغباتهم بالحرام ..

كل الرجال يتلذذوا بالنظر الى النساء ، ومع احترامي لك المراة ليست مفطورة على حب الرجل بالدرجة ذاتها التى فطر عليها الرجل .
ولا تتلذ بالنظر الى الرجال الا ان كانت عاهرة ..
المراة العفيفة الحرة تتبع فطرتها النقية الطاهرة و تتبع ما فطرت عليه من حياء ..

و الرجل اقدر على جمع النساء خلافا للمراة التى لا تقدر على جمع الرجال معاً ..!
و ارجع واقول الذكورة هي واحده في جميع مخلوقات الله والأنوثة كذلك ..

فسر لي التناقض الله لا يهينك ..!

كلامك عين الصواب والمنطق والواقعية

لدرجة اني شككت ان كاتبه رجل ؟! معقول هذا الكلام صادر من أثنى ؟!

قرأت ما كتبتيه عزيزتي شوجي
كلام جميل و آراء لطيفة
و التعدد مباح
و الغيرة موجودة
و تحتاج صبر و ليس هي غباء تستطيع الزوجة ان تسيطر عليها بزر
و إلا لما نصح كل من ذكرتي آرائهم بالصبر
الصبر على ماذا ,,أول مرة اعرف ان الأنسان يصبر على الفوائد
وهي حل للزوج العصبي , ماذا تصنع العصبية ,,
.....
على كل
أنت تكتبن ثم تردين و تكملين
بما لا يجيب عن تساؤل
لم اجد دليل عقلي و شرعي مما ذكرتيه يذكر أن الرجل مفطور على التعدد
و هذا الدليل يتضمن ان كل رجل مهيئ للعدل و للقدرة الجسدية على تحصين و اعفاف اكثر من واحدة
فمعني مفطور بنظري انه اكيد تسهلت له هذه الأمور بأصل خلقته
,,,
النقطة الثانية
مما ذكرتيه ان العدل لا يلزم بالمحبة القلبية ,,أوافق بذلك
هل هذا يعني ان الرجل يفصل بين الحب و الرغبة؟ و هل يوافق الرجال عليه
يعني المحرك لهم هو الشهوة هذه نقطة, و هو يكذب على من بالضبط ,,الأولى أو الثانية
أنت ذكرتي ان الرجل خراط و يكذب بحبه و لم تفصلي بينهما!

,,,,
موفقة
و جميل انك تستطيعين ان تهذبي نفسك إذا عدد زوجك
و أعلمك بأن الكثيرات هكذا ,,لا يعني ان الغيرة عدمت لكن رضين
هناك بيئة نسائهن شرسات و لا تقاس عليهم أن ردات فعلهن هي ردات الفعل للأغلبية
من فضيحة والحاق أذى,,

__________________

طلبتي احترام فطرة الرجل وماخلق عليه من حب التعدد!!!
كذلك يجب احترام فطرة المراه من حب وغيره!!!

__________________
اللهم احفظ لي زوجي وسخره لي واحفظ لي اولادي

اقووول شوووجي ريحينا موضوعك كلوو على بعضوو معروف وش غايته !!

اذا الرجال مفطور على حب التعدد

فالمراه مفطوره على كره التعدد

ليه نكره التعدد ؟؟

مو كره او انكار لشريعة الله انما من تصرفات رجالنا ؟؟

حتى ربك الكريم في كتابه قال( وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ [النساء:3].

يعني يارجال اذا مو قد الزواج والعدل انثبر على حرمتك وارضى بمقسومك

ومن واقع تجربتي ومخالطتي بكثير من ازواج المعددين ماكو عدل

مثلا بالنسبه لي زوجي راتبه 12 الف
عدد الابناء 4
وحده شقه ملك ووحده ايجار
ضيق علينا وانحرمنا من كثير من الكماليات وحتى الاساسيات عيشنا بقهر
كلوو عشان بيوم صحي من النوم وحب يجدد سريره ماحسبها صح واللحين شووفيه متندم ومتخبط وش ذنبي انا وش ذنب بنت الناس

بعدين تجي وتقولي خليكم واقعيين طيب احنا وااقعين لابعد حد زمان جدك وجدي غير عن زماننا هذا اللي كل مالو في صعووبه,,,

ونجي لوحده ثانيه
زوجها ربي منعم عليه ومو مقصر عليهم
بس الحبيب ميال للثانيه عندوو العدل يمشي على الثانيه وبس
والاولى سددوا وقاربوا وماشي على هواه
ماكأن الاولى هاذي بشر من لحم ودم واللي عند الثانيه عند الاولى كوولهم حريم

ونجي لبعض الرجال بيوم زوجته زعلته وانقهر منها وقرر انو يأدبها ويروح ويخطب ويتزوج وبمجرد ماترجع الاولى وتعطيه شوية وجه رااح للثانيه وقال يابنت الناس بصراحه انا مابي اظلمك <<<<<احلى ياضمير
تستاهلي الافضل ويطلق لعب X لعب وتقوولي خلونا واقعين

ياشيخه رووحي وربي لو انك متزوجه وزوجك تزوج عليك ومال للثانيه ونقص بمصروفك وعيشك بضيق
كان عرفتي تقووولي خلينا واقعييين بجد....

__________________
(سيدة الموقف)
لم ننساك ونسأل الله ان تكوني أنتي وأولادك بخير

اللهم أمين
بجد أكرهه التعدد جدا جدا جدا الله يرحمني ويبعد عني ياحي ياقيوم
وحتي أي رجال معدد بصراحه أنقرف منه

عموما المجال مفتوح إلي يبي يعدد الله يوفقه وإذا الزوجه موافقه خير علي خير
الحمد الله

__________________

تدرون وين المشكلة ؟ أنا اقولكم المشكلة ؟ أنو كل واحد مـا يقدر يحط نفسه مكان الثاني ؛ انتي ايتها المتأخرة مـا تعرفي شعور ان تقدمي زوجك لوحدة ثانية زوجكك ملكك اللي تتشاركين معه لحظاتكم الخاصة ؛ وانتي أيها المتزوجة مهما بلغت لديك المشاكل لن تفهمي الألم والوحدة اللي تمر به العانس وهي ترى شبابها يمضى امام عينيها ؛ وكلاكما أيتها الزوجة وأيتها الفتاة لن تفهما حاجة الرجل أبدا فالله لم يخلق لك مثل "جهازه التناسلي لتشعري به .... وشرايكم فيني بس ؟