ابنتي الكريمة :
قد يختلف عندما يفتر الحب وتبقى المعايشة اليومية ببدن ليس كما كان وقت جذوة الحب وتبحث المرأة لإمتاع حبيبها الوفي فلا تجد فإما أن يبقى الوفاء وليد الحب وتستمر العلاقة ويتحمل أو تحت تأثير حاجة الجسد( إن كانت قوته باقية )وضغط الذكورة فيبحث عمن تكون أصغر وأوفر متعةولكن في الغالب لا يحب غيره إلا الكريم والكريم وفي وبإذن الله لن يخذلك وأما اللئيكم فلا يحب إلا نفسه.
أسأل الله العلي القدير أو يجمع بينكم بخير ويبعد عنكم كل شر .
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.