ابني الكريم :
رفع الله قدرك وجمع الله اسرتك على خير مما تحب لهم
1- مسؤوليتك كرب أسرة هي المبادرة لكل ما يريحهم فيما هو في صالحهم وليس انتظارهم ليفعلو الصحيح والمفيد فلو كانو كذلك لما احتاجو لرب اسرة.
2- أبارك لك ولأهلك ولأولادكما حسن العقل والتدبير منكم وهذا دليل حب كبير بينكم أدامه الله عليكم.
3- تعلم أنت وزوجتك الفروق بين الرجل والمرأة في النفسية والسلوك والتعامل
وكيف يتعاملان مع بعضهما وخصائص الرجل والمرأة ليتعلما كيف تتفاعلان بما تحبان.
4- من أعظم علاجات الأسرة وإبعاد أسباب الفرقة عنها
إبعاد من يسعى لتفريقها وهو الشيطان وجنده من قرين الرجل وقرين المرين المرأة وشياطين الجن والإنس
بالتزام الأذاكر وخاصة عند الاجتماع وخاصة في غرفة النوم وخاصة في فراش الزوجية فقراءة المعوذات وآية الكرسي لها مفعول بإذن الله أكثر من ممتاز, وقد جربته ولله الحمد ونجح كثيرا وفي أشد مواقف الخلاف.
5- إبعاد الأطفال عن العلاقة الزوجية بحلوها ومرها وخلافاتها وتثبيت العلاقة معهم في الأمومة والأبوة وتقدير الزوجة لزوجها والزوج لزوجته في غيابه عند الأولاد يجعلهم ينشؤون بأمان وراحة ولا تزعجهم الأحلام الناتجة عن اضطراباتهم النفسيه من خلافات الوالدين (كزوجين).
واقترح عليكم إعادة ليلة الدخلة لتوثيق حبكم من جديد بعد اتضاح الرؤية.
وفقك الله وشكل لك.
__________________
لتوفير الجهد والوقت للجميع :
1- كتابة الوقائع ثم المشاعر ثم المطلوب.
2- ما أقوم به هو التعامل مع عقل صاحب أو صاحبة المشكلة وشخصيتهما ونظرتهما للحياة لترقيتها للأفضل بإذن الله على ضوء ما يكتبان هنا.
3- لا بد أن تكون لدى صاحبة أو صاحبة الموضوع الرغبة في القبول بالنصح والرغبة في التغيير لا طلب الدوران معه على محور شكواه والبكاء معه.
4- لا يمكن بعد الله أن أعدل من ظروف الكاتب أو من شخصيات أطراف العلاقة في مشكلته إلا بتواصلهم معي هنا شخصياً.